هشام فرج

أكتب عن الأحلام.. عن الأمل والحب وأشياء أخرى. مهندس بالإكراه!.. لا أتوقف عن البحث والاطلاع، أسعى لنشر ما أعرفه وأتعلمه قبل أن أغادر وتنتهي رحلتي، ولكن أملي أن يبقى الأثر.

http://reviewhangy.wordpress.com

361 نقاط السمعة
172 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أهلاً خلود، لو تسمحي أرجو منك تحميل كتيّب التخطيط باستخدام تريللو، وتحاولي قراءته وتطبيق الأسلوب. وبعدها أخبريني كيف تجدين تريللو في التخطيط. وأي استفسار أو سؤال أنا موجود.
شكراً على التفصيل والإيضاح الرائع. بالتأكيد هناك معلومات ومعرفة ليست تطبيقية، بمعنى أن معرفتها وتكرار استذكارها له أثر في الشخصية يظهر بمرور الوقت ولا تتطلّب أي مهام عملية. بينما هناك نوع آخر من المعرفة لا يُمكن الاستفادة منه إلا بتجربته وتطبيقه عملياً.
إضافة قيمة يا محمد، بالفعل البعض يظل يتعلم ويكنز المعرفة دون أي استخدام عملي، والبعض ربما ليس لديه ذلك القدر من المعرفة والمعلومات لكنه يبدأ باتخاذ خطوات عملية ولو بسيطة ويجرّب ويعدّل ويطوّر أثناء الطريق وليس قبله. المثالية مفسدة.
تذكير لطيف: 🚨 بكرة الاثنين أول مجموعة من لقاءات HeyCreator أكبر تجمّع لأبرز صنّاع المحتوى الرقمي في العالم. هتحضر ولا مشغول؟ ملحوظة: كل اللقاءات هيتم تسجيلها وإرسالها للي سجّلوا في الإيفنت ✅
أهلاً حمادة.. المؤتمر عالمي، وهو أون لاين وليس على أرض الواقع.. تجد في الرابط كافة التفاصيل عن المؤتمر، والضيوف، والمواضيع التي يتحدث عنها. بالتوفيق..
العفو.. بمجرد ما لمحت اسمه وقت مصادفة الإعلان اتخذت قراراً بالتسجيل فوراً. ✅ محتواه رهيب.. والبقية كذلك، هو مؤتمر ضخم فعلاً وبإذن الله نستفيد منه.
التحدي كبير، لذلك لن تجرؤ أية منصة على التفكير في نفس الأمر إلا بعد الترقّب وانتظار ما ستسفر عنه تجربة ثمانية وهل ستنجح أم لا..
شكراً على ذكر المقولة يا محمد، نعم هي سنن كونية ثابتة ومعلومة.
أهلاً ياسر.. فهو يلعب دور الموجّه التربوي الحريص أشد الحرص على سلامة تلامذته الفكرية والنفسية يؤسفني أن هذا بالتحديد هو ما لا يحدث اللهم إلا قلة قليلة جداً فهمت دور المربّي بشكل صحيح، ما عدا ذلك وبصراحة وجدنا الكثير من المدرّسين يخرجون عُقدهم النفسية ومشاكلهم على التلاميذ ويجدون في تثبيطهم والسخرية منهم متعةً شخصية، ويؤسفني الاعتراف بذلك لكنه جزء كبير من الواقع.
فحتى عندما يحاول المدرس أن يقول أن فلان سيكون طبيبا أو مهندسا فهو بشكل ما يوجهه لتخصص ربما لا يحبه ولكنه سيندفع إليه فقط لأن المدرسين يرون أنه شاطر! أحييك يا حمدي على ذكر هذه النقطة، نسيتها رغم أهميتها وضررها على الطفل. أحسنت.
أهلاً محمد، بالتأكيد ليس المقصد من التدوينة هو الحديث عن توقعات المدرسين بحد ذاتها، بل مناقشة فكرة اعتماد الشطارة والبلادة معياراً للتقييم. وبالظبط أتفق معك فيما ذكرته في آخر جملتين، وهذه هي مهمّة المعلّم والمربّي، التركيز على الطلاب الأقل ذكاءاً ومحاولة تطوير قدراتهم وثقتهم في نفسهم.
طرحت على نفسي هذا السؤال كثيراً من قبل، لماذا نلوم الغاضب ولا نلوم على من تسبب في غضبه بالأساس؟ أظن الأمر يرتبط بمبدأ عام "لوم الضحية". لكن أود الحديث عن نقطة أخرى أراها أكثر أهمية. التحكم في الغضب مهم للشخص الغاضب وليس لمن أغضبه. يعني أنه يستطيع بالفعل أن يغضب وينزعج ويتخذ رد فعل مساوٍ للفعل أو يزيد، ويظل معه الحق ولا يتعرض للوم، وهذا يحدث في أحيان كثيرة. لكن.. قرأت هذه القصة القصيرة (في الصورة المرفقة) وتأملتها ووجدتها نافعة،
الأمر يعتمد على عدة عوامل، فقد لا تتاح لك حرية اختيار التوقيت أصلاً، لكن عموماً اجتماع يعني أنني مسبقاً أرتب ما أريد إيضاحه والنقاط التي أريد مشاركتها مع الحضور، ثم لا يضرّني كثيراً متى سأقولها، المهم أن أوصلها بالشكل المطلوب. وإن حدث وأردت زيادة توضيح بعدما ألقيتها بإمكاني طلب المشاركة مرة أخرى وإضافة ما يلزم. لذا ينبغي على المدراء جعل الاجتماعات عملية مرنة غير مُقيَّدة أو مُقيِّدة على السواء.
شكراً على ثناءك يا وائل.. مررتُ بأساليب مخلتفة في القراءة وجرّبت العديد منها ما نجح ومنها ما لم ينجح معي. لكن في السنوات الأخيرة اتبعتُ أسلوباً ما زلتُ أطبقه حتى الآن وأجد أثره إيجابياً، وقد شاركت الأسلوب في تدوينة قديمة يُرجى الاطلاع عليها: https://reviewhangy.wordpress.com/2021/02/19/how-i-get-rid-of-readers-block/ قرأتُ في كل الأوقات، في الصباح والمساء وأثناء العمل والمواصلات، لم أجد أفضل من أوقات الصباح، وهذا له علاقة بسؤالك الثالث عما إذا كانت القراءة واجب أم شغف، بعد طول تجربة وجدتُ لكي تننفع بما تقرأ
أتمنى ذلك بالرغم من تضييعي الكثير من الوقت على السوشيال ميديا لكن المحاولة مستمرة.. في السابق حين كان الوقت متاحاً والحالة الذهنية جيدة كنت أحرص على تلخيص ومراجعة بعض الكتب، فمثلاً كتبت مراجعة لكتاب أعجبني جداً بعنوان "ظلام مرئي" https://reviewhangy.wordpress.com/2021/11/03/darkness-visible/ كما لخّصتُ بعض الفوائد التي استقيتها من كتاب مبهر بعنوان "لماذا ننام" وهو كتاب غيّر منظوري تجاه النوم بشكل جذري: https://reviewhangy.wordpress.com/2021/10/22/how-to-sleep-fast/ أما عن أفضل الكتب التي ساهمت في تشكيل وعيي فهي كثيرة أذكر منها: - الانضباط الذاتي للدكتور عبد الكريم
وجدتُ صعوبة هذا العام في اختيار أفضل كتاب كما فعلتُ في قائمة عام 2021 مثلاً: https://reviewhangy.wordpress.com/2021/12/21/books-i-read-in-2021/ بصراحة كل كتاب في القائمة أضاف لي شيئاً واستفدتُ منه، وسجّلت بعض الملاحظات والفوائد . أذكر منها بعضها: يمكنك أن تنجز أي شيء، فقط إن توقفت عن محاولة إنجاز كل شيء من كتاب وهم الإنجاز ___ ألذ الأشياء: التنزه في عقول الناس دوّن فلكل فائدة وقتها ونفعها، من يكتب يقرأ مرتين من كتاب تجارب وخبرات قد تغير مسار حياتك ___ (السَّالك في أوَّل الأمر،
أهلاً حمدي، الخمسة كتب التي قرأتها عن فلسطين والمذكورة في التدوينة كلها ممتازة. لكن أفضلها في رأيي كتاب فلسطين حتى لا تكون أندلساً أخرى، كافٍ جداً لمن يريد فهم القضية الفلسطينية. وعموماً إليك هذه الروابط التي احتفظتُ بها تضم بعض من الكتب التي تناولت القضية الفلسطينية: فيديو يضم قائمة مجمعة جيدة، وفي التعليقات قائمة الكتب مكتوبة: https://youtu.be/iZUxE5CFyu8?si=lzHKt4zz4grxXtX8 كي لا ننسى: 10 كتب للتعرف على القضية الفلسطينية https://www.ida2at.com/lest-we-forget-ten-books-to-identify-the-palestinian-issue/ نحو فهم أفضل للقضية: 5 كتب هامة عن تاريخ فلسطين والقضية الفلسطينية https://www.sasapost.com/books-about-palestine/
إضافة ممتازة يا خالد.. سلمت..
التواكل في أبهى صوره.. شكراً أ. رنا على إضافتك.
إضافة قيمة ومهمة تُكمل فكرة الحذر في التعامل مع الأمل. شكراً أ. هدى..
بالمناسبة على ذكر كلامك، لاحظت أن لديه حساباً آخر أسماه "صانع الابتسامة". أتفق معك في تلك النقطة لكن أختلف في البقية، نحن الآن نعيش عصر التفاهة والسعي المجنون نحو الشهرة. ترى الكثير من الأشخاص يرخّصون أنفسهم من أجل اكتساب الشهرة. وآخرون يصنعون محتوى تافه رديء أيضاً من أجل الشهرة. إذاً وسط هذا المستنقع عندما يأتي أحدهم بفكرة جيدة أرى أن نشجعه حتى لو كان لدينا بعض الملاحظات على طريقة تنفيذه للفكرة فهذه أمور تتطور مع الوقت وتتحسّن. وبخصوص تغيير واقع
نعم أوافقك الرأي..
شكراً على مشاركتك هدى.. بالفعل أمور كثيرة تحدثت فيها مع صديقي لكن لم أشر إليها في التدوينة. منها ما ذكرتيه من أنه هو الآخر لديه أسرة وعمل يجب أن يتابعهما، وأن الأب إذا كان يعيش آخر أيامه فهذا أدعى لأولاده أن يكونوا بجانبه قبل أن يندموا. أما بالنسبة للحلول فأخبرت صديقي أن هناك الكثير من الحلول لو أنهم يريدون ذلك، ربما إجازة بدون راتب، ربما الاتفاق مع المدراء على العمل من المنزل عدة ساعات.. في النهاية تبقى العائلة هي الأهم
مرحباً بكِ رُبى، أسأل الله لكِ شفاءاً عاجلاً لا يغادر سقماً وأن يجعل ما أصابك في ميزان حسناتك إن شاء الله. عود حميد..
ممتاز يا ضياء، بالتوفيق. خطوة البداية هي الأصعب فعلاً