تفضلي، هاؤلاء أصحاب فكر ودين ويتكلمون معك بلغة العلم والمنطق في نقاشات مفتوحة بالشارع في مدينة لندن ببريطانيا، خصوصا الدعية هاشم والداعية منصور، ستستفيدين والله، الحوارات متنوعة مع مسيحين ويهود وملاحدة وأدرييين ونباتيين ومسلمين أيضا، تفتح لك الكثير من الأسئلة والإجابات. https://www.youtube.com/channel/UCzVzZAQ6oFUGQmXocNokcCw/videos هنا قناة أخرى للشيخ عثمان، هو شيخ متخصص أكثر من كونه داعية، شوفي الفيديوهات تجدينه صاحب أدب ومنطق بروح الشباب. https://www.youtube.com/c/OneMessageFoundation وأسأل الله أن يهديك ويهدينا، قولي آمين
0
ذكرتي بالاجراءات التي قامت بها شركة سامسونج بالنسبة للإنفجارات التي حدثت في هواتفها نوت 7 رحمة الله عليه :) قامت بسحب شامل للهاتف من السوق ثم سلمت زبائنها هواتف نوت 7 بديلة حلت المشكلة فيها، ولكن سرعان ما ظهرت أخبار انفجار الأخيرة أيضا فقامت بالسحب الثاني من السوق نهائيا، يومها أشفقت عليهم هههههههههه، بالنهاية تداركت الشركة سمعتها وأعادت بنائها
هذا الشيء الذي تيقنت من حتمية وجوده يطلق عليه أصحاب الديانات السماوية "الله"، وأيضا يطلق عليه "God"، وآخرين يطلقون عليه أسماء أخرى ولك أن تطلق عليه أي اسم علمي قد يتفق عليه علماء الشرق أو الغرب، فهذا اجتهاد وهو مشكور... *طالما قصدتم به أنه شيء عظيم ليس له كفء ولا مثيل لا تنطبق عليه معضلة المكان والزمان التي ذكرتها*، لذلك من الطبيعي أن نجد أنفسنا عاجزين عن تصوره كاملا بعقولنا، لكننا سنتبين بعضاً من صفاته بالعلوم وإجراء الأبحاث على ما
أتمنى على الأقل أن يكون الإيمان بحتمية وجود خالق لكل شيئ وليس كمثله شيئ ، بغض النظر عن مسماه أو تشريعه، حتمية أن يكون هناك حق يتخطى حدود الزمان والمكان والسببية والأحداث وأن عقولنا لن تستطيع الإحاطة به، إن الوعي وقدرتنا على طرح التساؤلات دليل أكثر من كافي بأن هناك شيئ عظيم يملك هذا الكون وما ورائه قد منحنا إياه ولحكمة ما وليس عبثا أو لعب، فحق بهذه العظمة والقدرة والملك لا يتصور له أن يلهو..... سواء أكنا نعيش في
أولاد عمومة ربما وأظن أن أولائك الأعمام قد انقرضو من الحياة تماما، يصعب اليقين. نلاحظ أن (القردة العليا) أقرب الأجناس تركيبا للإنسان بالملاحظة الصرفة لكنه ليس دليلا دامغا بأننا أولاد عمومة بهم، الأمر أنه مهما كان جنس من نسلنا منهم فقد قدر الله لهم سبيل غير سبيلنا، ربما جنس منهم هم الخلافاء السابقون لنا مباشرة والذين كانو يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء (يذكرني بحالنا الآن) كما عاصرتهم الملائكة وذكرتهم لربنا عندما حكم سبحانه لجنسنا بالخلافة، أو ربما لا... فذلك موضوع