ولكن هل حقاً تظنين بأنه من السهل إدارة الأمر إن خططنا له؟ ألا تظنين أن هنالك نسبة -ولو كانت ضئيلة- لاحتمال الخروج دون النتائج المرجوّة؟ أكيد في نهاية كل عملية تخطيط سيتم التوصل الى نقطتين أساسيتين سواء نتائج إيجابية وعنا تكون المؤسسة قد وصلت للهدف الذي حددته وبدقة وكانت تنبؤاتها المتوقعة في مكانها ام ستكون هناك انحرافات وجب بعدها تحليل الاسباب ومعرفتها وعلى اساسها يتم التصحيح والتقويم بما يتوافق مع الهظف المخطط له. أما بالنسبة للتحليل البيئي يبقى نموذج SWOT
0
سعيدة لانك تجاوزت هذا الامر ؛ كذلك الامر كلن بالنسبة لي ؛ كنت اعاني من الرهاب الاجتماعي لا يمكنني فعل اي شيء بدون مساعدة اهلي او صديقاتي، يوما بعد يوم وخاصة بعد دخولي للجامعة اصبحت اواجه مواقف واماكن علي ان اكون فيها بمفردي واعتمد على نفسي دون مساعدة اي احد، البداية لم تكن سهلة حيث كنت خائفة طوال الوقت ولكن كثرة مواجهتي و اعتيادي على الأمر جعل مني إنسانة ذات شخصية قوية؛ حين اتذكر كيف كنت اصاب حقا بالدهشة.
الطبع .. أمثلة ذلك العروض التخفيضية او المجانية التي تكون مكتوبة في غلاف او عبوة المنتج ؛ مثلا ان اشتريت 2 ستحصل على واحد آخر مجاني او في العروض التي يتم اعتمادها كثيرا مع المواد الغذائية والاساسية كالقهوة والسكر تجد في العبوة مكتوب + 20 غ وغيرها من العروض، صراحة هذه العروض كثيرا ما تجذبني لإقتناء المنتج كوني اراه اكثر فاعلية من ناحية الاقتصاد والادخار. هل الامر كذلك بالنسبة لك؟
من اكثر الآليات المستخدمة في التسويق للمنتج والتي حقا لاحظت مدى نجاحها الباهر كونها تتحكم في سلوك المستهلكين وقد تغير ثقافتهم الشرائية او الأساسية من الاساس بإعتبارها تتحكم في مشاعرهم وعواطفهم وتقودهم نحو شراء المنتج دون التفكير أصلا في الغرض الاساسي من شرائه أو النفع الناتج عنه: وهو الترويج للمنتج من خلال المشاهير سواء ممثلين أو مغنين ؛ نجم رياضي أو غير ذلك كذلك المؤثرين عبر مختلف منصات التواصل الاجتماعي؛ حيث وبمجرد قيام احدهم بالترويج للمنتج يلجأ الناس لشرائه بطريقة
فصل الشتاء، فصلي المفضل والذي أنتظره كل عام، مايميزه قصر النهار وطول الليل ، بالنسبة لي فأنا من النوع الذي يفضل العمل او أداء الواجبات في الليل اكثر منها في النهار كونه أكثر هدوءا ، لذلك دائما ما أنظم وقتي على ان تكون اغلبية اعمالي ونشاطاتي في الليل؛ في حالة كنت لا تستطيع فعل ذلك من الافضل النوم باكرا والاستيقاظ باكرا والبدء في يومك وانجاز نشاطاته وفي الليل قبل النوم خطط سواء اردت ان تكتب في مذكرة او عبر الهاتف
بالرغم من أنني لم أقرأ الرواية بعد لكنها تبدو مثيرة للإهتمام وضمن نوعي المفضل من الروايات ، ولكن لدي نفس طرح [@alyfarghaly] مالغرض من إكثار الشخصيات ؟ أو في حالة الزيادة من عدد الشخصيات ما الفائدة التي ستعود على الرواية؟ مع العلم انني من النوع الذي لا احبذ وجود عدد كبير من الشخصيات لانه يشتتني في كثير من الأحيان ويجعل مني ارجع دائما لصفحات السابقة حتى اتذكرهم.
في الحقيقة أعتمد كل هذه الطرق لكن كل منها حسب الحالة او الموقف او مجال المقارنة . فمثلا عندما يتعلق الأمر بشيء علمي أو أكاديمي أو مرتبة مرموقة اقارن نفسي بمن هم اعلى مني فهذا يزيدني من عزيمتي وطموح والارتقاء بنفسي حتى أصبح مثل أولئك الأشخاص. أما إذا كان الأمر مادي او يتعلق بالجانب المالي فأنا دائما ما أقارن بنفسي بمن هم أقل مني حتى احمد الله أكثر على نعمه ورزقه . كذلك أقارن نفسي الحالية بنفسي القديمة لأعرف مدى
ما الحدود التي تقفين عندها إذن؟ هناك فرق بين شخص سمعته سيئة لأنه مثلا يبيع المخدرات، والآخر سمعته سيئة بسبب أنه كاذب. اعتقد أن هنا يأتي دور عقولنا عزيزتي، الشخص يجب أن يحمل فطانة وكياسة كفاية ليحمي نفسه من الصدمات بشكل ما. في نهاية الامر نحن بشر وعاطفتنا ستدخل في الامر وتحد من قابلية رؤيتنا للحقيقة بوضوح.
قبل كل شىء هذا يرجع لتدني الليرة السورية وبالتأكيد سيحدث ما قمت بطرحه؛ لكن الامر لن يكون كذلك مع باقي العملات الاخرى التي تعرف استقرار ، ولكن استقرار اسعار الذهب عرفت تذبذبا كبيرا خلال الفترة الاخيرة خاصة مع بداية ظهور الفيروس وهناك الكثير من المرات التي إخفضت فيها أسعار الذهب ، اتذكر انه في احد المرات انخفض سعر الذهب لأقل من القيمة التي اشترى به فأصبح الناس في حالة من الفزع والهيستيريا خوفا من الخسائر التي ستلحقهم لو لم يرتفع
لست من النوع الذي يحكم على الشخص بمجرد أنني سمعت عنه إشاعة او سمعته ليست بالجيدة بين الناس؛ حيث علي أن اتعرف على ذلك الشخص وعلى اساس المواقف ومادار بيننا من حديث احكم إن كان الناس على حق ام لا . لكن الامر يختلف على مدى سوء سمعة ذلك الشخص.. هناك سؤال ينتابني ماذا لو ان ذلك الشخص زيف حقيقته فقط ليظهر نفسه امامك على انه شخص جيد؟ كيف لكل الناس أن يكونوا على خطأ ؟
كوني جزائرية أجزم وبعيدا عن باقي العوامل والاسباب التي تطرقت إليها سابقا أن اهم سبب هو البيروقراطية التي نعاني منها، فكثير من الشباب في بداياتهم دائما مايكونون متحمسين للبدء في إنشاء مشروعهم أو مؤسستهم لكن بعد فترة ينصدمون بقائمة طويلة لأوراق ومستندات عليهم تحضيرها وتقديمها حنى يتم تسجيل مشروعهم وانت تعرف جيدا واقع الجهات المشرفة على تقديم مثل هذه الوثاىق مما يؤدي بالكثير إلى الإتجاه إلى طرق اخرى. وعليه او ما يجب دراسته والتطرق له لسيطرة على السوق الموازي هو
ههههه لا بأس ،أنا في الأصل إهتماماتي تصب ضمن دول جنوب شرق آسيا برمتها ( كوريا، اليابان،سنغافورة؛ ماليزيا) وثقافة العمل والتفاني فيها سائدة أكثر ، غير ذلك لا تستهويني ابدا الثقافة الاوروبية بالرغم من ان اوروبا قريبة جغرافيا لبلدي مقارنة بالدول التي اتمنى زيارتها والتي تقع في النصف الآخر من الكرة الارضية، أما بالنسبة للطبيعة فكل بلد له طبيعته التي تميزه لكن افضل طبيعة تلك المناطق .
منذ صغري وأنا مهتمة بكوريا ليس بسبب الموجة الكورية التي انتشرت مؤخرا؛ مهتمة بمدى تقديسهم للعمل وآدائه بإتقان، مهتمة بمدى حب الإنسان الكوري للعمل وتفانيه وكيف تحولت بلدهم من أفقر بلد في العالم إلى أكثر الدول تطورا فيه، كذلك الطبيعة الخلابة والتي من الصعب إيجادها في الدول العربية او حتى الأوروبية والتي هي نوعا ما قريبة من الطبيعة اليابانية ، وعليه تعلمت اللغة الكورية واتقنتها حيث إكتسبت العديد من الاصدقاء الكوريين الذين ساعدوني في ذلك ،حيث كانوا ودودين جدا عكس