هاجر بن عافية

122 نقاط السمعة
137 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لا توجد وسيلة أنجع وأفضل من الوعي أخي أحمد، وعي الفرد والعائلة والمؤسسة التربوية وصولا لأعلى هرم في السلطة، تحسين وضع التعليم والمؤسسات العلمية و تحسين رواتب الأساتذة والمعلمين والمخترعين واعطائهم القدر الكافي من الإحترام والبذل والجهد والقيمة الإجتماعية عوض إعطائهم لأراذل القوم فينا، أرى أن للمساجد دورا هاما جدا وخاصة في ظل التصحر الذي نعيشه فلطالما أرى أن المسجد هي المنارة العلمية والأخلاقية الأولى لإنارة الشأن العام وتوعيته....
لكل شركة برامج مختصة لإدارة وقت موظفيها وإنتاجيتهم، أنا شخصيا زوجي يعمل من البيت في هذه المدة بسبب الجائحة، والشركة تمتلك بعض البرامج التي تساعد على معرفة الوقت الذي يقضيه الموظف في العمل، أوقات الراحة عدد المهام المنجزة ( تضع بعض الأهداف المسبقة ويجب اتمامها)، عدد الأشخاص المتصلين والمتوفرين أوقات العمل، غرفة دردشة خاصة بالعمل وغيرها لا أستطيع احصائها وكلها ضمن برامج وفرتها الشركة فقط لمراقبة الإنتاجية والوقت، دون التدخل في الخصوصيات.
أخافتني مدونك في آخر هذا الليل اسم على مسمى مدونة رعب، الشكل جيد، لكن لما لم تختر مواضيع أخرى واخترت مواضيع الرعب؟ لكن فقط أريد أن أنبهك عند الضغط على بعض الأيقونات كايقونات مواقع التواصل اللإجتماعي وغيرها كالرئيسية فهي لا تأخذك إلى روابطها لا أدري ما السبب بالضبط فلست خبيرة جدا بهذه التقنيات؟
ما أخذ بالقوة يجب أن يسترد بالقوة، وجب التخلي عن بعض الأفكار الخيالية حقيقة حتى وإن كان الواقع مثبطا ومؤلما، عودة فلسطين لأهل القبلة هو وعد من الله، ووعد الله لا يجب أن تهزه الأهواء ولا الأحداث ولا اليأس ولا كثرة المولين المدبرين في يومنا هذا، إنما وعد الله يستقبل بالثبات واليقين، فأصحاب هذه الأفكار عموما لن تسمع لهم ركزا في ذلك اليوم لأنهم ثبطوا ويأسوا واستكانوا، فمهما ضعفت هذه الأمة فلها عودة و يقظة واليقظة لن تأتى من مثل
لا عليك، على العكس. حقيقة كنت أشاهد الأفلام سابقا من أجل المتعة فكنت أركز على الكلمات مع الترجمة الفورية مما رسخ في ذهني الكثير من المفردات حتى أصبح مستواي في اللغة جيدا ثم تطور فأصبحت أشاهد الأخبار أو الفيديوهات بدون ترجمة كما ذكرت. يعني مع الوقت وكثرة المشاهدة والإستماع تحسن مستوايا.
كيف يمكن للشعوب التخلص من مستنقع المسلسلات والأفلام و هي التي يصرف عليها الملايين سنويا إن لم تكن أكثر عوض صرفها على البحث العلمي والعلماء، هي منظومة كاملة وجب تغييرها حتى تتغير العقليات وتصبح الحجة والدليل العلم عوض بعض السينريوهات والشخصيات المصطنعة.
الأفلام بامكانها تحسين مستواك إلى أكثر من ذلك خاصة إذا كانت تحتوي على الترجمة، أنا ساعدتني حقيقة كثيرا فأصبحت أشاهد الأخبار أو أي برنامج باللغة الإنجليزية دون الحاجة إلى ترجمة فعليا، هي عامل مساعد لكن عليك اتباعها بنظام دراسي مساعد لترسيخ اللغة أكثر.
أنا من الأشخاص الذي تعلموا اللغة الإنجليزية من الافلام، هي طريقة جيدة لكن هي غير كافية وجب الإستعانة ببعض المدرسين والدروس حتى تكون لديك منهجية علمية، يمكنك الإستعانة ببعض التطبيقات والمواقع المختصة في تعليم اللغات توجد ايضا قنوات عديدة على اليوتيوب يمكنك مشاهدتها، لكن حسب رأيي هي وسائل لتعلم الأساسيات فقط وجب ظبط مدة معينة للتعلم مع منهجية علمية.
نعم، هي من أحلى اللحظات التي مررت بها رغم آلامها ومشاقها فتجربة الولادة صعبة جدا ولم أكن اتخيلها بهذه الصعوبة وهذا الألم، لكن كل هذه الأوجاع تنسى لحظة احتظانك لأبنك ورؤيته والشعور بأنفاسه الرقيقة.
بعض المدراء يفتقدون إلى الثقة بالموظفين وتتملكهم الريبة من وقوع الخطأ ومنهم من هو مولع بتصيد الأخطاء والزلات، ولهذا كثير منهم يلجأ لهذه الأساليب الغير مجدية حقيقة، فهي تخلق جوا من التوتر والضغط المتزايد، كان باللإمكان استعمال أدوات لحساب الوقت والإنتاجية، أما التقاط الصور ومراقبة المتصفح وغيرها من الأساليب أراها تنتهك الخصوصية ومن حق الموظف أن لا يقبل بهذه الإجراءات. كما من الواجب توفير مناخ مهني تكون فيه الثقة متبادلة ويحاسب الموظف على تقصيره بهذه البساطة.
وأنا لا تتستهويني نوعية هذه الأسئلة ولا أحبذها، أراه من التطفل وما الذي سيظيفه لرب العمل فالنجاح والفشل سواءا اليوم أو بعد خمس سنوات إنما نفعه وضره لصاحبه، فقط ما يربطنا هو العمل والإنتاجية فإن قلنا أنه يريد معرفة الشخص الذي ينتدبه وطريقة تفكيره وشخصيته فلا أرى السؤال معيارا للتقييم فقد يختلق الشخص أي إجابة لتمر المقابلة على سلام. > هل فعلاً مررتم بهذه الحالة من قبل و تغيرت شخصياتكم و خططكم نتيجة شيئ ما ؟ نعم كثير من الأحداث
بعض المفاهيم أو التعريفات عن الإنسان هو أنه مشتق من كلمة نسيان، نسيان بعض الأحداث والأشخاص بمرور الوقت هو أمر مريح لنفوسنا، فاجترار الأحزان لن يزيد الإنسان إلا ضعفا وحزنا وهو أمر غير محمود من الناحية الشرعية والوجدانية فالحزن من المعوقات في استمرارية الحياة و تأكدي حتى وإن تم استبدال الإنسان الكائن الملئ بالمشاعر والأحاسيس والعواطف بآلة صماء لن يكون إلا تبريدا لمشاعر الحزن والإشتياق والحنين، فهو لن يعوض الحب والحنان ولمسات العطف هو فقط آلة ودارة ومجموعة كوابل. رحم
غالبية الموظفين يقومون بالأعمال المكتبية الروتينية بلا روح، فالتوجه العام لكثير من الناس من مفهوم العمل هو المدخول المادي وهذا صحيح، فكثير منا يعمل من أجل المال ولا تستهويه المهام وضغط الوقت إلا إذا كان الشخص محبا لهذا العمل وهذه حالة أخرى خارجة عن المألوف، فالسواد الأعظم لا يمارس العمل إلا من أجل الراتب. أما الشركات فكثير منها تستنزف الطاقة التشغيلية بدون مراعاة للجانب النفسي والأخلاقي للموظفين وهو طبعا ما ينعكس سلبا على انتاجية الشركة، ذكرت في آخر الموضوع >
أرى أن المعيار الأساسي من وجهة نظري طبعا هي الخلق والدين فالشخص لا يتفضل عن باقي الناس إلا بهذين العاملين، يلعب العامل المادي كما ذكرت في النفوس عاملا كبيرا إلا أنه يبقى زائفا بدون أخلاق.
كثير من الأفلام الوثائقية تذكر الأحداث الأهم والأحداث الفاصلة، فعامل الوقت لن يمكن المخرج من ذكر كافة التفاصيل.. قرات كتابا إقتصاديا-سياسيا لنعومي كلاين كتاب: عقيدة الصدمة صعود رأسمالية الكوارث تقريبا الكتاب حسب ما أذكر قرابة 600-700 صفحة وجدت فيلم وثائقي عن هذا الكتاب ذُكر فيه اللأحداث الأهم وكان عبارة عن ملخص إن صح التعبير عن الكتاب ولم يذكر طبعا تفاصيل عديدة ودقيقة فيه.
أظن أن ذلك يعود لعدة أسباب وضعف اللغة دليل على ضعف أصحابها وغلبة غيرهم في العالم ومن الناحية الثقافية وتغلغل الثقافات المهيمنة على العالم ولعل مقولة ابن خلدون في مقدمته تجيب على تساؤلنا : "والسبب في ذلك أن النفس أبداً تعتقد الكمال فيمن غلبها، وانقادت إليه، إما لنظره بالكمال بما وقر عندها من تعظيمه، أو لما تغالط به من أن انقيادها ليس لغلب طبيعي، إنما هو لكمال الغالب.... ولذلك ترى المغلوب يتشبه أبداً بالغالب في ملبسه ومركبه وسلاحه في اتخاذها
حقيقة لم أتابع سلسلة أفلام هاري بوتر كاملة ولكن شاهدت بعض المقاطع، لم تكن تستهويتي كثيرا رغم شهرتها، لكني قرأت عدة كتب ثقافيةأو اقتصادية ثم أشاهد فيلم وثائقي أحداثه منبثقة من هذا الكتاب، كما ذكرت الفيلم لا يذكر التفاصيل الكاملة عادة حول الرواية أو الكتاب إنما يكون أقرب إلى تلخيص لأحداثه مما يعطيك صورة و فكرة عامة وملخص لما قرأت. لكن تبقى قراءة الروايات والكتب أفضل.
المستفيد من هذا الإندماج هم أرباب العمل ورؤوس الأموال، والجانب الإنساني والأخلاقي عادة لا يهم الكثيرين منهم وخاصة عند الحديث عن زيادة الأرباح، والموظف البسيط هو الضحية في هذه الشراكة، لكن الموظف صاحب الإنتاجية والحضور المهني المتألق عادة لا يستغنى عن خدماته ما دام يضيف فائدة للشركة وحتى وإن تم ادماجها في أخرى فسيكون من الخسارة التخلي عنه، لذا عموما عامل الإنتاجية والإجتهاد هو العامل الأساسي للحفاظ على الوظيفة في ظل العديد من المتغيرات.
شكر الله على نعمه الكثيرة التي لا حصر لها " وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها"، ممتنة لنعمة الوالدين والذرية الطيبةفهي من أجلّ النعم ومصدر السعادة.
موضوع ممتاز ! بداية وبعيدا عن موضوع أميرات ديزني وقبل الخوض فيه، فالصورة النمطية للجسد قديما كانت هي صورة المرأة الجذابة ذات القوام الممشوق صاحبة الشعر الناعم ووالوجه الجميل، أما الرجل فصاحب الجسد المتناسق والعضلات المفتولة والجسد للصحي، وهي الصورة السائدة قديما وعلى مستوى كثيرا من الحضارات وكثير من الآثار شاهدة على ذلك. ولا زلت هذه الصورة متواترة حديثا، وهذا يرجع إلى حب المثالية لدى البشر في كل شىء منها التخيلات المثالية لصورة الجسم. والتأثير القوي للوسائل الإعلامية والثقافية زادت
> أما عن حماية الأبناء خارج المنزل، فأظن أنه لن يدرس خارج منزله، وبالتالي لا داعي لترك الإنترنت معه خارج المنزل! المقصود هنا يا حفصة كيف السبيل إلى حمايته خارج البيت حيث الوصول إلى الإنترنت سهل للغاية ومن خلال رفقائه وأصدقائه وتداولهم لبعض المقاطع والصور المخلة؟ كيف وقد كثرت مراكز الإنترنت في كل مكان؟ كيف والغرباء يتصيدون في كل ركن أسود من الشارع. فلا يمكن أن يقتصر الإنترنت على التعليم فقط كما ذكرت أو إلى حين أن يتعلم الطفل الصحيح
نعم أصبح الأطفال يسبقوننا بسنوات ضوئية هذه الأيام حتى وإن كنت مواكبة لكل جديد فتجدين جديدك قديما لديهم، وحتى المراقبة التقنية على الحواسيب والأجهزة اللوحية لم تعد تجدي نفعا لفئة كبيرة منهم فتجدهم يتخلصون منها دون علمك، وهنا تبقى التربية الإيجابية للطفل هي العامل المساعد والدائم لكثير من المشاكل في هذا العصر، تعويدهم على حسن الخلق والأصالة والدين وخشية الله ومراقبته في السر والعلن، لعل ذلك يكون سلاح الآباء الوحيد في مواجهة طوفان المخاطر في هذا الوقت، سمعت إحدى النساء
والأخطر من ذلك أصبحت هذه المشاهد تظهر تلقائيا من خلال الألعاب الخاصة بالأطفال أو حتى من خلال إعلانات لبعض الثواني فتظهر صور مخلة ومقاطع خادشة في ومضة إعلانية سريعة ثم تختفي. شاهدت على بعض مواقع التواصل الإجتماعي تجربة لأحد الأبوين في بلد غربي، تتحدث الأم فيها كيف أنها أعطت لإبنتها لعبة على أحد الأجهزة الإلكترونية وخلال لعبها ظهرت بعض المقاطع الإباحية فلاحظت الأم انزعاج طفلتها وجلست تراقب الأمر معها. وكان بمجرد ابتعاد الأم عن الطفلة تعود هذه المقاطع بالظهور وكأن
أرى يا مي أن هذه الطريقة وإن كانت صحيحة فهي غير مجدية، في هذه المواقف يخلق الفضول أكثر والتساؤل وتبحث الوسائل والطرق لاكتشاف الممنوع، والمصيبة إذا اكتشفت من خلال طرق غير سوية ومن خلال أشخاص لا يراعون حرمة ولا دينا ولا خلقا، كثيرا ما ينبه الآباء إلى خطورة هذه الأفعال وتنافيها مع الأخلاق والدين إلا ان أسلوب الزجر والتقريع بدون توعية وتعليم سليم قد يخلق مفاهيم مشوهة ومشاكل نفسية والخوف من السؤال حتى من الأمور الفطرية التي وجب التحدث فيها
>هل سنحميهم أمام أعيننا فقط يا هاجر؟ ومن يضمن لنا حمايتهم وهم بعيدون عنا؟ وهنا الإشكال والقلق الذي ينتاب الآباء والأمهات كيف أحمي طفلي خارج بيتي وبعيدا عن رقابتي، كيف أحميه وقد فتحت جميع أبواب الشرور في هذا العصر، إذا كنا قادرين في البيت على حمايتهم من خلال بعض الوسائل التقنية وتحديد الوقت والضوابط، فكيف أحميه وقد كثرت مراكز الإنترنت الخاصة والألعاب في الشارع، كيف أحميه وهو مع أقرانه وبعض الرفقة الغير الصالحة في المدارس والمعاهد الذين يتداولون صور و