فاتن دسوقي

121 نقاط السمعة
2.79 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
جميل جدا، سأحاول تنفيذ ذلك
الامر يأتي بالتدريج عندما يكتشفون أنك جالسة على جهاز الكمبيوتر الخاص بك وبدأت العمل، ومن ثم قلت حركت وقل تركيزك معهم، وأصبح تركيزك مع ما تفعلين، وعندما يطلب أحدهم كوب من الشاي أو شطيرة أو غيره تصبح إجابتك إذهب اصنع لنفسك، أو انتظر حتى أنهي عملي. وهكذا سيصبحون أكثر تحملاً للمسؤولية وأكثر التزاما، فقط التزمي الصبر.
مساء الخير، آسفة لأنني تأخرت في الاستجابة، لم اكن متواجدة مؤخراً بكثافة هنا، ألف شكر على الاهتمام والرد، أفادني وأسعدني كثيراً.
آسفة أستاذ ضياء لم أفهم ما تعنيه من تعليقك. حاول مرة اخرى
نعم ولا، اتفق معك بنسبة وليس مائة بالمائة.
مساء الخير ، طبعا فيه كثير زي ما أنت بنقول، بس فيه ناس كويسه. وطبعا لولا هؤلاء لظللنا كالبشر حين بداوا يستوطنوا الارض
عزيزتي أماني، هناك آية في القرءان جميلة جداً "لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"، هذه الآية تثبت إمكانية التغيير. هذا اولاً. ثانياً طبعاً الإنسان يحاول ان يتطبع بطباع المجتمع الذي يحي فيه، ويستمر الحال على ذلك حتى يصبح التطبع، طبعاً. وذلك كما يحدث للعديد من الأشخاص عند هجرتهم إلى دول أوروبية أو متقدمة فبمرور السنوات يكتسب طباع المجتمع الذي اندمج فيه. ثالثاً لنجاح ما ذكرته أي أن يصبح التطبع طبعاً، يجب أن يكون المجتمع المحيط يشجع لهذا
صباح الخير ، الصراحة لا أرى ما تقول، لا اعتقد ابداً أنني كبشرية محور الكون، على الرغم من أن الله سبحانه وتعالى خلق الكون لكي نعمره، ونحن مكلفين، أي أننا بالفعل محور الكور، ولكن لا أرى أنني اهم كائن. وكثيراً ما أقول كما قالت السيدة مريم "يا ليتني كنت نسياً منسياً"، واعتقد أن هناك الكثير مثلي.
صدقت
عزيزتي أماني، الموضوع اكثر تعقيدا من ما تذكرينه. على سبيل المثال الأنبياء استغرقوا اعمارهم لرسالة من الله. النبي يونس عوقب من الله لانه أتخذ قرار بالتوقف وغادر مدينته. ولا تقولي لأنه نبي، لا! السؤال العام هو : هل نتوقف؟! هل هناك أمل في التغيير؟! مع ملاحظة ان التغيير يأتي بعد تضحيات كبيرة، كچيفارا، نيلسون مانديلا، سيدنا يحيا، عمر المختار.
صدقت تعبير دقيق
حاضر، سوف اعرض وصف دقيق للبرنامج وبرنلمج آخر في ريادة الاعمال كمساهمات
عن أي مدير تتكلم؟ هل تقصد من يريد أن تنفذ اوامره بدون ان يكون لك رأي؟ وتقريب اصحاب نعم وليس اصحاب الكفاءة؟
او ان تغادر الماكينة، وتنشأ ماكينتك
أستاذ حسين، يعجبني كثيراً مساهماتك لأنها تنم عن خبرة ومعرفة. ولو كنت مكانك في هذا الموقف لتبنيت نفس الطريقة. وتلك الطريقة التي عرضتها قد درستها سابقاً في برنامج leadership Development Program.
عزيزتي نور، نفس السؤال سألته لنفسي، ولم أجد له تفسير.
السؤال الآن: السؤال هنا، أيجب علينا السعي لإصلاح مجتمع أو شخص لا يقدر تلك المجهودات، ولا يشعر أساسا بحاجته للإصلاح، أم ندخر ذلك الجهد لمن يستحقه ويقدره؟! وكيف نستطيع تحديد ذلك؟! هذا السؤال اعتقد أن كل فرد الآن في مجتمعنا يسأله لنفسه، ولا اعتقد أن هناك إجابة تقنعه ناهيك عن إقناع الآخرين.
سنرى القادم إن شاء الله، تمنى لي التوفيق.
بوركت عزيزي حسين
عزيزي حسين هناك الكثير من الكلام الذي بداخلي، وأفضل ألا اتطرق له فيما يخص نظام التعليم المصري وغيره. ولكن سأقول شيء أؤمن به لأنه حدث معي. دائماً ما أرى أنني ترس جيد، ولكني غير ملائمة للماكينات التي أعمل بها. وسأفترض المثل في دكتور طارق، إنه ترس جيد ولكنه لا يتلاءم مع الآلة. مع افتراض حسن النية.
عزيزي مصطفى، تكمن المشكلة أحياناً وأتكلم عن نفسي بصفة أساسية، بالحالة النفسية للشخص، هل هو قادر على عمل تلك التوازنات؟! في كثير من الأحيان جل ما أرغب فيه هو عمل shut down لكي شيء في الحياة، وربما تستمر تلك الحالة لأيام أو حتى أسابيع وربما شهور، وندخل في عراك عمل الاشياء التي لا يمكننا عمل shut down لها كالاهتمام بالعائلة، توفير المال لها، إنهاء بعض الأوراق الحكومية التي تستغرق الوقت والحالة النفسية والعصبية للإنسان (طبعاً اتحدث عن المواطن المصري). هل
عذراً، سوف أحاول. فقط عندي الكثير من الأمور التي تشغلني. فتنظيم الوقت كما أشاع أحد المستقلين أنه هين، إلا أنه مستحييييييل.
أعطني فرصة ابحث أكثر حتى أظهر وجهة نظري
عزيزي حسين، أنا من القلة المندسة التي كانت تحب دكتور طارق شوقي، وأدافع عنه عندما كان وزيراً للتربية والتعليم، للأنني رأيت أنه يحاول أن يحسن التعليم في مصر، ولكن آلية التنفيذ لم تكن صحيحة كلياً. جيد أنك قصصت تلك القصة عنه.
شاكرة كثيراً لك ردك أستاذ حسين، واعتقد أنه ربما في القريب أحتاج إلى مزيد من الدعم والمشورة حيث أنني بدأت في شيء ولكن لا أطيل عليك الآن حتى تتضح الصورة.