من موقعي الحالي ارى انك تلتزمين بأفضل خطة وهو بيساطة عدم دخول وكر الثعالب🤣
1
النص يؤخذ من أوجه كثيرة في إعتقادي، طرحك لقصة بوذا هو جزء من رؤيته والبعض أخبرني أنه تخيل كم ستكون الحياة مملة فعلًا بلا إشكالات، البعض الآخر وهم اشخاص بالغالب يعلنون أكثر من غيرهم اتهموا الفتى بالجنون.. من رأيي أن النص يعرض الانسانية بكل هذه الاختلافات، فحتى ذلك الشخص الذي نقول انه لم يعاني من أي ضعف لدى الانسان نراه في النهاية يعاني ويكتب أن حياته كابوس لانها جنة وهو أمر إنساني جدًا على كونه غريب جدًا
أختلف مع حضرتك الحقيقة التفهم غير التفاهم قد اتفهم حياة شخص ما، وأدعمه لكني بختلف معاه بالكلية في نمط حياتي وشخصيتي أنا كدا متفاهمتش، بالعكس ممكن أكون مناقشتهوش في قراره لإنه مخلتف كل الإختلاف عني، لكني تشاركت معاه النزعة الانسانية لضرورة الدعم والشعور بالونس وقدمتله دا وحسسته بدفء انساني ما في النهاية هو الهيتحمل العواقب لو أنا شخص سوي تمامًا وغير منخرط انخراطات مؤذية والاختلافات البقولها لا تعني وجود ضرر أخلاقي أو إشكال مشترك يبتعد عن الحرية، هنا الأمور تختلف،
الاختلافات الشخصية تفرق كتير عن عدم التفهم وهنا الفكرة، النضج العاطفي بيخلي الانسان قادر على سعة العالم كله، وعلى تفهمه مهما كانت فيه اختلافات وتناقضات الطفل البينمو مش بيحتاج المشابهة بقدر مبيحتاج الدعم والتفهم والحب وإحساس القبول وهنا بيفرق اذا كان الأهل قادرين على سعة ابنهم بكليته أو هيحصل صراع داخل الأهل ذاتهم لانهم غير متزنين أو ناضجين كفاية
اتفق معك فتجربة المسابقات تجربة ثرية بالملاحظات والرؤى المختلفة تريك العالم بنظرة جيدة جدًا، كيف يوجد الظلم او العدالة وحقيقة الحظوظ وكذلك معنى التحيزات اشعر أحيانًا بالامتنان لوجود مسابقات غريبة واخرى تتحرى الدقة فهذا التنوع ضروري لفهم ابعاد العالم، حتى أنني امتن احيانًا للمسابقات المجحفة على انها منتحني ذلك الشعور بالحق وكراهية الظلم
جميل❤️❤️ من المهم ادراك اثر اللغة على النفوس، وعلى هضم المعلومة بدقة وتشبع هناك ثلة من البشر -وهم كثيرون- يستصعب عليهم الانخراط بوعي اذا ما كانت الافكار بعيدة عن لسانهم، وذلك يختلف عن عدم فهم اللغة، فقد يكون الشخص واعي بأساسيات لغة ما ولكنه يبدي براعة وقوة تمكن اذا ما درس نفس المادة بلغته الأم عن نفسي احترم علم اللغة بشدة والاتجاه نحوه اتجاه عميق ومُساعد للغاية، كما ان التدخلات التكنولوجية فيه مثيرة للتأمل والتفكير.
اصبحت الحدود الهامشية التي استوطنت الطبيعة المجتمعية لمنطقتنا محزنة و مثيرة للأرق، وبالخصوص في الدول التي ضاقت فيها الارض بما رحبت، كأن حد حارة فلان وحارة علان هو ما يسمح لاثنين من أبناء جلدة بعض ومن نفس اللسان والدين أن يتجاهل كل منهم مشاعر الآخر بل ويعتبر تضامنه نكدًا وسخف. قد يبدو إسقاطي مبالغًا لكني لا أسطيع رؤية المشهد سوا بذلك الحجم، كل تلك الحدود على الخريطة صنعت حواجز ضخمة، ومبررات عجيبة في داخلنا النفسي .
يُستهدف العلم لانه صنيع الحضارة، والآن نرى كل من دمروا كثير من العلوم لا ينهضون الا بها، حتى اننا نرى احفاد المغول انفسهم قد قرروا ان الدمار ليس الوسيلة السياسية الصحيحة للانتشار والسيادة وانما هو للهيمنة القاسية وحسب، ومن هذا المنطلق شرعوا في اساليبهم الناعمة ودعموا كل ما يظهرهم في صورة حسنة لانهم علموا استدامة الرؤية و كره أغلب البشر للقيادة الغاشمة الجاهلة