Doaa Mohammad

371 نقاط السمعة
106 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
دعاء محمد ... ممكن تضيف الدولة مصر لو عادة بتشيروا لبلد المدون شكرا جزيلا
لا ... اكتب هنا فقط
نعم يسعدني ذلك
من زمن أتمنى أن أتعلم الشطرنج.. كيف أبدأ تعلمها من الصفر؟
دائما أسمع في بلدي أن الدواء المحلي فعاليته قليلة، بينما نفس الدواء مستوردا فعاليته أعلى أي معدل الشفاء معه أسرع (وهو الذي نلاحظه فعلا ).. يعلل الناس هذا بأن المادة الفعالة أفضل في الدواء المستورد عنها في المحلي.... ما المقصود بالمادة الفعالة في الدواء وكيف تكون أفضل أو أقل فعالية؟
الزواج الثاني أمر مؤلم نفسيا للزوجة الأولى؟.. نعم.. قد يؤثر عليها ماديا ومعنويا لإضافة أعباء جديدة على الرجل فيقسم دخله ووقته على بيتين بدلا من بيت واحد، وقد تشعر الزوجة الأولى بعدم الوفاء منه؟ .. تشعر بذلك بالطبع.... ولكننا أيضا يجب أن نتفق على حقيقة شرعية هامة وهي أن الزواج الثاني ليس واجبا أن يكون مسببا، بمعنى أن الرجل إذا أراد الزواج بأخرى فله ذلك حتى وإن لم توجد أسباب كالتي ذكرت مثل عدم الإنجاب أو الإهمال من الزوجة الأولى
فكرة النشر بهوية مجهلة هي فكرة قديمة ومعروفة في عالم الصحافة.. كثير من الكتاب الصحفيين الكبار في بلدي مصر كانوا يقومون بهذا الشيء فينشرون موضوعات بهويتهم الحقيقية وينشرون موضوعات أخرى بأسماء مستعارة، ومع مرور الزمن يتمكن الجمهور من معرفة الهوية الحقيقية لصاحب الاسم المستعار ويشتهر بين الناس، حتى يصير معلوما أنه فلان والكاتب نفسه يعرف بأنه صار معروفا ومع ذلك يستمر في هذا الأمر.. حاليا لا أعتقد أن هذه الفكرة صارت موجودة في عالم الصحافة، ولكنها طبعا موجودة بكثرة في
أفصح عن نفسك أيها المستخدم المجهول :) شكرا على كلماتك الإيجابية.
أعتقد أن السبب الأساسي هو الامتحان.. لو لم تكن هناك امتحانات في المناهج الدراسية كنت ستقرأها ببساطة مثل الكتب العادية، ولكنك ستمتحن فيها وبالتالي لاإراديا ستجد نفسك تسعى لفهم واستيعاب كل كلمة حتى تستطيع اجتياز أي سؤال فيها.
كتاباتي على حسوب هي أولى المحاولات
شكرا على الإضافة.. فعلا أعتقد أن الدافع الأساسي لهذا السلوك هو الحرص الشديد على رضا الآخرين
اقرئي رواية الطنطورية لرضوى عاشور.. من أروع ما كتب عن فلسطين
بارك الله فيك
كونك شخص انطوائي ليست بالمشكلة الكبيرة فكما ذكرت أنت تستغل وحدتك في أشياء مفيدة كالقراءة ومشاهدة الوثائقيات والتعلم. ولكن المشكلة الرئيسية هي الخجل الشديد، وهو ما ينبغي عليك محاولة علاجه ومن بعده ستتطور شخصيتك وتصبح أقدر على التعبير عن ذاتك والاندماج مع الناس. لست متخصصة ولكن من وجهة نظري هناك عدة نقاط يجب أن تضعها في اعتبارك حتى تتجاوز مشكلة الخجل: - أنت لست بالأهمية القصوى كي يتفرغ الناس لمتابعة حركاتك وسكناتك... منبع الخجل هو تركيز الإنسان على ذاته وتصرفاته،
- بعض الأعمال المواهب الشخصية فيها هي الأساس كالإدارة والفن والتجارة مثلا.. ولكن الدراسة المتخصصة أمر أساسي أيا كان أسلوب الدراسة : تقليدي بحضور المحاضرات أو تعليم عن بعد. المهم أن يتلقى الإنسان تعليما نظاميا يؤهله لعمل ما يختصر عليه مشوار القراءات العشوائية. الأشخاص الذين برزوا في مجالات معينة بدون دراسة هم أشخاص استثنائيون. - أما مسألة الشهادة فهي طبعا ليست مقياس لما وعاه الإنسان فعلا من العلوم وما يمكنه تطبيقه في الحياة العملية وخاصة في العالم العربي، هي بمثابة
مقال رائع وواقعي جدا
وأحيانا تكون العلاقة سوية، والآباء منحوا كل شيء .. وما وجدوا بعد ذلك سوى البخل حتى بالكلمة!
مراجعة ممتازة.. شكرا لك
إليك بعض المواقع العربية التي أتابعها: 1- رواق: موقع تعليم عن بعد rwaq.org 2- مجموعة نون العلمية n-scientific.org 3- غريبة علوم ghrebaa.com 4- موقع العلم scitalk2u.com 5- موقع AJ+ عربي ajplus.net/arabi 6- موقع قصة الإسلام (تاريخ إسلامي) islamstory.com 7- موقع نباتاتي للعناية بنباتات الزينة nabataty.com 8- موقع مجانين للصحة النفسية maganin.com 9- موقع أدب لمحبي الشعر والنثر adab.com
شكرا لك :)
هنيئا مقدما
لا تتوقع ان تعيش في الحياة دون طعنة من هنا أو هناك.. ولكن ما قصدته هو أنك إذا كنت ستمر بهذا يوما ولا محالة، فقد تكون هذه القناعات المسبقة أمرا معينا على تخفيف وطأة الصدمة .. ربما
"هناك احتمال آخر لتتويج مسعانا بغير الهزيمة، ما دمنا قررنا أننا لن نموت قبل أن نحاول أن نحيا" أثقل من رضوى - رضوى عاشور
أتفق معك أن التميز في مجال ما هو السبيل للنجاح وكذلك الثراء، ولكن الاجتهاد أيضًا أساسي في هذا الأمر فكم من المتميزين الموهوبين الكسالى في نفس الوقت، أو لا يعرفون كيف يوظفون مهاراتهم. الاجتهاد الذي يؤدي إلى النجاح هو الاجتهاد في مجال تطوير الذات، لكن الاجتهاد في أداء نفس المهمة بنفس الكيفية لأعوام وأعوام هو وسيلة فقط لجني الرزق لا التميز.
أشكرك على اهتمامك بالقراءة والتعليق، ولكن أنت قلت لا أحد يستحق منا أكثر مما يقدم لنا.. فإذا كنت بانتظار أن يقدم لك أحدهم الخير أولًا، بالمثل غيرك قد ينتظر منك المبادرة بالخير أولًا أيضًا.. لكن بالطبع لا منطق يدعوك لأن تظل تعطي دون مقابل.