Dmd أثر

كاتبة محتوى.. شغفي الكتابة والتدوين.. شعاري مع أن لم تستطع التغير فكن أنت التغير الذي تتمناه

http://dnoon1111@gmail.com

104 نقاط السمعة
11.4 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
فعلا رفيقتنا التي لا نملها فحتى هي تحتاج الا مسافه أمان بيننا وبينها وفعلا كل شيء يزود عن حده ينقلب إلا ضده
ما أجمل تلك التفاصيل الصغيره التي نحن لها دوماً
اشكر تقديرك
كما أن خمسة أسباب تودى إلى علاج قلق السعى إلى المكانة كان أولها : 1/ الفلسفة 2/ الفن 3/ السياسة 4/الدين 5/ البوهيمية
اتمنى ان تفيدك تلك المراجعه https://suar.me/BW1M2
نحن من نجعل من الحب أعمى. وقد يكون هو من يتسبب في عمانا... ففي النهايه نصبح كمن ينيم مغناطيساً. نتصرف كما يريد المنوم أو المحبوب وهو اشبه بمن يقود أعمى حيث يشاء. ففي النهايه الحب اعمى
اراء جميلة ومبدعة وكلها تقبل الصح والخطأ فلكل فرد منا وجهة نظر مختلفة نحو المستقبل وما سوف يؤل إاليه فقد قرأت مؤخراً الكثير من المقالات حول ما سيستحدثه الذكاء الأصطناعي على بيئة العمل وما فيها من كوادر.. إما بشكلها الأداري أو الفني.. مما سيؤثر على اختفاء بعض الوظائف وظهور وظائف جديدة ولكنني أتفق من يقول بأن الأمان الوظيفي مرتبط بمدى قوة تطويرك الذاتي.. وعليه فأنك تضمن لنفسك حيز لا جدال به ولا منافس عليه.. ويثبت ذالك بقوة إبداعك به كل
اؤيدك في تلك الفكره فما نحنا إلا سفراء عن ذواتنا وما صورتنا الا عنوان لذلك الكتاب الذي نمثله بكل محتوياته من تجارب وخبرات سابقه وأحداث واقعيه وأهداف وأفكار واعده نحو مستقبل مشرق
https://www.canva.com/design/DAFFr_PQEDE/XgJF07fHtHx6Qmy9KX24bQ/view?utm_content=DAFFr_PQEDE&utm_campaign=share_your_design&utm_medium=link&utm_source=shareyourdesignpanel
ولكثرة الناصحين ولكثرة السائلين ولكثرة الطالبين والباحثين عن التغير وصنع العادات الجيدة ولكثرة من طرح طرقها ولم يذكر كيفية معرفة صوابها من عدمها، وهل نحن نسير في الطريق الصحيح أم إننا ازددنا تراها ... ليست القلوب دليله بقدر ما هي العقول فهي من تصنع الأفكار والأهداف، فإن كانت تلك العادات التي صنعتها نفسك واتخذت منها روتيناً يومياً تقصر المسافات بينك وبين أهدافك فأعلم بأنك على الطريق الصحيح ولا يكون ذلك إلا بالمتابعة والتقييم والتقويم. ولكي تصنع لنفسك عادات ناجحة ومثمرة
ولكثرة الناصحين ولكثرة السائلين ولكثرة الطالبين والباحثين عن التغير وصنع العادات الجيدة ولكثرة من طرح طرقها ولم يذكر كيفية معرفة صوابها من عدمها، وهل نحن نسير في الطريق الصحيح أم إننا ازددنا تراها ... ليست القلوب دليله بقدر ما هي العقول فهي من تصنع الأفكار والأهداف، فإن كانت تلك العادات التي صنعتها نفسك واتخذت منها روتيناً يومياً تقصر المسافات بينك وبين أهدافك فأعلم بأنك على الطريق الصحيح ولا يكون ذلك إلا بالمتابعة والتقييم والتقويم. ولكي تصنع لنفسك عادات ناجحة ومثمرة
لا أطلاقاً وأن كان ما تكلمت عنه سابقاً بنود عريضه ليس إلا...إلا أنني على ثقة كامله بأن الكتابة والبحث والعلم بحر لا شاطئ له فهو فن أبداعي.. تماماً كما الرسم يشكل لنا الواقع كلاً بحسب منظوره وأبداعه في النقش والرسم والتشكيل والأبداع... شاكرة للفتتك الأبداعية
من اكثر الصعوبات التي نعاني منها في وقتنا الحاضر صعوبة اختاذ والقرار وكثرة التردد فيها، وذلك لكثرة خياراتنا وتنافسها، ولجدية تحملنا مسؤلية أتخاذ قراراتنا. لذا توجب علينا اتخاذ تكتيكات معينة لضمان أتخاذ القرار بشكل صائب، ومن افضل تلك الطرق جمع المعلومات الكافيه حول كل تلك الخيارات المتاحه وفرزها كأيجابيات وسلبيات بالنسبه لكل ومن ثم سيتشكل الصورة أمامك بشكل واضح ليسهل عليك الأختيار. أن تختار قرارك.. يعني أن تتحمل مسؤليته وعقباته لذا توجب عليك التروي في أختيارك اي كان نوعه.. فهو
لانها ليست عملة افتراضيه فحسب بل ليس لها بنوك مصرفيه تثبت وجودها عدا انها دعمت لفترة من الزمن ليتم تغطية الاعمال الغير شرعيه من خلالها
لكل وصية معنى لا يتناقض مع مبادئ الحياة من وجهة نظر الكاتب سعيد ناشيد... إلا إنني أرى في تلك الوصيا معاني عميقة لا يستلهمها الأ فلاسفه أو مخضرمين في علوم الحياة وتجاربها... فكل تلك الوصيا تدور حول فكرتين الاولى أن تتحرر من كل ما يقيدك سواء كانت فكرة أو عادة أو شخص أو شئ ذو قيمة لك وبهاذا تحقق غناك الذاتي وسلامك الداخلي والفكرة الثانية أن تتقبل الحياة كما هي وترضى بها لأنها متغيرة بطبيعة الحال بدء من صغار أمورها
كل الشكر لاضافاتكم المثمره
احترم جميع الردود.. واشركم على مشاركتي ارائكم.. فلكل منا فلسفته الخاصه التي يعيش ويتعايش معها المهم أن يسخرها لمصحته وذلك بأن تكون علاج له في حال أحتاج الى التداوي بها
فعلاً هي ليست كلمه بقدر ما إنها أثر وثقافه نعيش ونتعايش معها... وبقدر ما نعطيها من تقيم وتقدير تبادلنا الشعور بالسعادة والأمتنان وتقوى لدينا مدى محبتنا وأمتنان لكل ما يحيط بنا