فعلا رفيقتنا التي لا نملها فحتى هي تحتاج الا مسافه أمان بيننا وبينها وفعلا كل شيء يزود عن حده ينقلب إلا ضده
Dmd أثر
كاتبة محتوى.. شغفي الكتابة والتدوين.. شعاري مع أن لم تستطع التغير فكن أنت التغير الذي تتمناه
109 نقاط السمعة
12 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
اراء جميلة ومبدعة وكلها تقبل الصح والخطأ فلكل فرد منا وجهة نظر مختلفة نحو المستقبل وما سوف يؤل إاليه فقد قرأت مؤخراً الكثير من المقالات حول ما سيستحدثه الذكاء الأصطناعي على بيئة العمل وما فيها من كوادر.. إما بشكلها الأداري أو الفني.. مما سيؤثر على اختفاء بعض الوظائف وظهور وظائف جديدة ولكنني أتفق من يقول بأن الأمان الوظيفي مرتبط بمدى قوة تطويرك الذاتي.. وعليه فأنك تضمن لنفسك حيز لا جدال به ولا منافس عليه.. ويثبت ذالك بقوة إبداعك به كل
ولكثرة الناصحين ولكثرة السائلين ولكثرة الطالبين والباحثين عن التغير وصنع العادات الجيدة ولكثرة من طرح طرقها ولم يذكر كيفية معرفة صوابها من عدمها، وهل نحن نسير في الطريق الصحيح أم إننا ازددنا تراها ... ليست القلوب دليله بقدر ما هي العقول فهي من تصنع الأفكار والأهداف، فإن كانت تلك العادات التي صنعتها نفسك واتخذت منها روتيناً يومياً تقصر المسافات بينك وبين أهدافك فأعلم بأنك على الطريق الصحيح ولا يكون ذلك إلا بالمتابعة والتقييم والتقويم. ولكي تصنع لنفسك عادات ناجحة ومثمرة
ولكثرة الناصحين ولكثرة السائلين ولكثرة الطالبين والباحثين عن التغير وصنع العادات الجيدة ولكثرة من طرح طرقها ولم يذكر كيفية معرفة صوابها من عدمها، وهل نحن نسير في الطريق الصحيح أم إننا ازددنا تراها ... ليست القلوب دليله بقدر ما هي العقول فهي من تصنع الأفكار والأهداف، فإن كانت تلك العادات التي صنعتها نفسك واتخذت منها روتيناً يومياً تقصر المسافات بينك وبين أهدافك فأعلم بأنك على الطريق الصحيح ولا يكون ذلك إلا بالمتابعة والتقييم والتقويم. ولكي تصنع لنفسك عادات ناجحة ومثمرة
من اكثر الصعوبات التي نعاني منها في وقتنا الحاضر صعوبة اختاذ والقرار وكثرة التردد فيها، وذلك لكثرة خياراتنا وتنافسها، ولجدية تحملنا مسؤلية أتخاذ قراراتنا. لذا توجب علينا اتخاذ تكتيكات معينة لضمان أتخاذ القرار بشكل صائب، ومن افضل تلك الطرق جمع المعلومات الكافيه حول كل تلك الخيارات المتاحه وفرزها كأيجابيات وسلبيات بالنسبه لكل ومن ثم سيتشكل الصورة أمامك بشكل واضح ليسهل عليك الأختيار. أن تختار قرارك.. يعني أن تتحمل مسؤليته وعقباته لذا توجب عليك التروي في أختيارك اي كان نوعه.. فهو
لكل وصية معنى لا يتناقض مع مبادئ الحياة من وجهة نظر الكاتب سعيد ناشيد... إلا إنني أرى في تلك الوصيا معاني عميقة لا يستلهمها الأ فلاسفه أو مخضرمين في علوم الحياة وتجاربها... فكل تلك الوصيا تدور حول فكرتين الاولى أن تتحرر من كل ما يقيدك سواء كانت فكرة أو عادة أو شخص أو شئ ذو قيمة لك وبهاذا تحقق غناك الذاتي وسلامك الداخلي والفكرة الثانية أن تتقبل الحياة كما هي وترضى بها لأنها متغيرة بطبيعة الحال بدء من صغار أمورها