مررنا بالكثير من التجارب التي نتعامل بالأصل ونرد الاساءة بالحسنة الا أنهم أعادوا لنا الحسنة بعشر أمثالها من السيئات وليست الحسنات لذلك ما اتبعه الآن هو رد المعاملة بالمثل فقط
للصاحب التأثير الاكبر على صاحبه ياياسمين وقد يفوق أهلها احيانا وخاصة في فترات المراهقة فهي مرحلة انتقالية يقوم فيها اولادنا بالتطبع باطباع ذويهم وتقليدهم
المهر يتناسب مع الحياة الاقتصادية والاجتماعية التي نشهدها اليوم ونعيشها ومع ألسنة الناس وأهل الزوج الذين يتعجبون من كل شيء كقلة الملابس والذهب وما إلى ذلك
أتفق مع الدكتور نضال بقوة فلا شيء في هذه الحياة يبعث فينا النجاح والوقوف مرة أخرى مثل الأمل ودفع الهمم ، لا أحد يتعدى على المتنبي لكن بالنسبة للأبيات الثانية فهي تعدت على أبيات المتنبي بل وفازت عليها.
نحن من نصنع الحياة ونعلو بها حد السماء ، لا أحد ممنا يمتلك حق إنهاء حياته لمجرد أن واجهته بعض المشاكل أو حتى المصائب، علينا بالصبر والتحمل وصناعة الأمل.