بسمله أبوالعلا

64 نقاط السمعة
12.4 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
9

أسلوب الكاتب

عندما يجد شخص في نفسه بذرة لأن يصبح كاتب محترف، يمسك بالقلم ويحاول كتابة ما يخطر على باله، يؤلف قصة أو رواية، يكتب سيناريو سينمائي أو تليفزيوني، أو أي شكل أدبي أو فني آخر. وهنا تواجهه أول مشكلة، يجد نفسه لا يستطيع كتابة سوى بعض الجمل التي لا ترتقي لجزء صغير بالنسبة لمستوى الأعمال التي قرأها أو شاهدها، فالكاتب الهاوي يحاول تقليد أسلوب كتابه المفضلين، وهذا ليس عيباً أو نقصاً لديه، بل الوضع الطبيعي في هذه المرحلة، فيتسأل ماذا أفعل؟
5

الطريق إلى الكتابة الإبداعية الأدبية

أعتقد أن سبب وجودنا جميعاً هنا هو حبنا للكتابة، والذي دفعنا إلى اختيارها كمهنة نتكسب منها، وربما بدأ كل منا الكتابة في سن مبكرة من خلال امساكه بالقلم ليخط كلمات على الورق يرسم بها مشاعره، ويعبر بها عما يجيش في خاطره، وقد نكون محتفظين بهذه الخواطر لليوم، وربما لا زال الكثير منا محتفظ بمفكرة صغيرة يكتب فيها كل فترة، وهي الكتابات التي قد تشي ببزوغ أديب لم يعرف طريقه بعد. لذا فقد ارتأيت أن أفتح الباب في هذه المساهمة لنتناقش
7

كيف نختار المحتوى المناسب لمنصات السويشال ميديا؟

ككتاب محتوى تواجهنا عادة مشكلة اختيار محتوى مناسب لكل منصة، ربما الطريق الأسهل الذي يسلكه البعض منا هو نشر نفس المحتوى على كل المنصات؛ بهدف لفت نظر أوسع نطاق من الجمهور. ولكن وفقاً لدراسات الباحثين في مجال تأثيرات السوشيال ميديا فإن جمهور كل منصة مختلف عن المنصة الأخرى، ولديه ميول واهتمامات مختلفة، ويحتاج لطريقة تواصل ونوعية محتوى مختلفة، لذا أرتايت أن نتناقش في هذه المساهمة حول خبراتنا في التعامل مع المنصات المختلفة وجمهورها، والمحتوى الذي يتفاعلون معه. فوفقاً لخبرتي البسيطة
4

أنعيش اليوم؟!

لطالما كان هذا السؤال يدور برأسي؛ هل نحن حقا نعيش اليوم؟! حسنًا، مهما كانت الإجابة فدائمًا ستتمحور حول أمس أو الغد ولذلك؛ سأسأل هذا السؤال مجددا هل نحن حقًا نعيش اليوم؟! هل نستيقظ لنحيا بلحظات اليوم وفقط اليوم؟!.. لانه يبدو لي أننا جميعا نفكر في الأمس أو الغد متناسين أننا نعيش في هذه اللحظة وهذا العالم. وياليتنا كنا نفكر فقط بالأمس علي أنه حدث وانتهي وعلينا أن نتعلم منه ونمضي قدما، ولكننا احيانا نكون رهائن الماضي. أو أننا نفكر فقط