Azza Abdelkader

37 نقاط السمعة
1.64 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
حقيقة فعلا ، الي ذاق مرارة السجن وآلامه هو أكتر حد يقدر يكتب ف أدب السجون
موضوع هام جدا ومعلومات جديدة
عندك حق فقد نجحت ساوند كلاود من خلال الاتصالات المرئية وحسوب لا تقل جودة لأن بها مجتمع متفاعل ويمكن من خلال هذا المجتمع أن تنافس الشركات العربية والاجنبية
أحسنت في تعبيرك ( حيوات تعذبت وزالت لكن أثرها لم يزل ) ، فاذا لم يكن للانسان بصمة في حياته فما فائدة تلك الحياة
معنى ذلك انه ممنوع استخدام الصور المصممة مع اي موضوع ، عرفت الان لماذا لا يوجد مكان للصور المرفقة
لا أفهم هذا الموضوع ، هل المقصود الصور المرفقة لتحقيق او مقال
إذن فانك بهذا تكون كاتب وصحفي وهذا ليس خطأ وهو حقك ، بل هو ما انصح به وادعو له حتى يتسنى للكاتب ان يكسب مقابل جهده
أولا : شكرا جدا لتعليقك ومحاولتك البحث عن النقاط المشتركة التي تجمع . ثانيا : بالنسبة لحديثك عن المهنة واعتقادك اني اقصد انها أقل من الكتابة فهذا لم أقصده إطلاقا واؤكد هنا على ما تقوله اننا يخوننا التعبير بالفعل لأنني كان يجب أن أوصل الفكرة بطريقة مختلفة فمهنة الطب على سبيل المثال هي اعظم مهنة لكن الطبيب له نقابة و ادارة صارمة تلزمه بقوانين ولوائح وكذلك الصحفي له نقابة تأمر وتتدخل فيما يكتب من أخبار أما الكاتب فليس صحفي وليس
مبدأ الفردية مستحدث من الغرب والغرب هو المنتصر بالتكنولوجيا والعلم والوصول للفضاء فلماذا لا نقلده ونسير خلف خطاه ، نحن أمة مهزومة أحيانا نكون مهزومين برغبتنا وغالبا نكون مهزومين غصبا عنا ولهذا فاننا مبهورين بتكنولوجيا الغرب والتي ألهتنا ولم نعد نهتم ببعضنا البعض
فعلا هو مطالب بأن يكسر كل القواعد ليصل إلى ما يريد
أول ما يخطر على بالي اللحر المتوسط والايطاليين الي بيشبهونا كمصريين في العشوائية
يا ليتنا نمتلك من الوعي ما يجعلنا نصل لهذا المستوى من التنظيم والادارة ولكننا شعوب نامية مقهورة
في معلومات في الأبحاث القديمة ثابتة لا تتغير خاصة في الأدب اما اذا كنت تتحدثين عن المقالات العلمية والنظريات فهناك ثابت ومتغير . يعني أبن سينا صعب ان يجود الزمان بمثله وهو المعلم في الطب ليس عندنا فقط كعرب بل في أوروبا كلها وكذلك الفارابي وجارى بن حيان .
الاجتماعات من خلال الإنترنت خففت على كثير من الناس عبيء وسائل الانتقال وهذا مناسب جدا لبعض المهن ولكنه أضر العلاقات الإنسانية من ناحية الروابط الأسرية والأصدقاء المقربين
صدقت يا هاجر لأن الإنترنت هدم الكتاب والقراءة أصبحت من الماضي وتلك كارثة كبيرة على المجتمع ككل
طريقة التعامل مع النوم المتقطع هي استشارة طبيب نفسي متخصص وماهر وليس أي طبيب
النجاح في النهاية قدر والرضا واليقين بالله هو النجاة
أنا لا أقصد أن ألقي باللوم على الصحافة ولكن أحاول أن أوصل للمقهورين والمتحسرين على أنفسهم أن الصحافة دخل بها مهن متعددة زأصحاب تلك المهن ليسوا كتاب ولكن تحتاج لهم المؤسسات الصحفية لأنهم يجلبوا أخبار هامة جدا او حوادث فاجعة أو يقوموا بجلب اعلانات تحقق ارباح كبيرة ولهذا في نهاية المقالة انصح الكتاب الموهوبيين بمحاولة دخول مجال جمع الاخبار والتسويق الاعلاني
النوم يمكن ان يأتي بعد الصلاة وقراءة بعض ايات القران ويمكن ان نقوم بقراءة بعض الاوراق من كتاب قديم مع ثناول مشروب مهديء مثل النعناع
وسائل التواصل الاجتماعي كارثة فعلا فهي تشتت العقل وضارة بالعيون والاعصاب ، الافضل فعلا الابتعاد عنها قبل النوم بفترة حتى لا تهلكنا
مرحبا رغدة انا اختلف معك تماما لأن الأبحاث القديمة والمقالات القديمة دسمة وتمتليء بالمعلومات القيمة التي لا مثيل لها في الابحاث والمقالات الحديثة أما أوروبا فالابحاث الحديثة رائعة ودقيقة جدا ومدعمة بأهم المصادر
مرحبا بك رغدة صحيح وانا ذكرت ذلك في النهاية وانصح به الكتاب المبدعين بأن يعملوا في التسويق الاعلاني لأنه رضينا ام لم نرضى فالمال هو الذي يدعم المؤسسات الصحفية ويدعم الكتاب
هو صناعة المحتوى التافه تلقى رواج اكثر بكثير فعلا ، اؤيدك في ذلك ، لكن انا اتحدث عن الكتابة لأن عهد الورق والتراث الاصيل اختفى تماما لأننا للاسف في عهد الصورة
احسنت
أوافق طبعا لأن العمل على وجه الخصوص لا يرتبط بالدراسة بل بالحرفية ولكن الروتين والاعراف الزائفة هي التي دفعت الكثير من الناس الى السير على هذا الطريق الممل