تقريبا هذه أول مشاركة لي في مجتمع حسوب و أظن أنها لن تكون الأخيرة قررت اليوم أن أشارك تجربتي الشخصية مع شلل الوجه النصفي أو شلل بيل الذي أصابني مؤخرا تقريبا مند أسبوعين البداية كانت على الشكل الآتي : استيقضت صباحا كعادتي فاذا بي ألاحظ أنني لا أستطيع تحريك النصف الايمن من موجهي ، اي لا أستطيع الابتسامة بشكل طبيعي ، فقلت حينها أمر عادي التواء بسيط و سيزول لكن الأمر أصبح مروعا حينما اكتشفت أن عيني ايضا لا تنغلق
184 نقاط السمعة
293 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
اذا كان بإمكانك الاتصال بنفسك قبل عشر سنوات لمدة ثلاثين ثانية ماذا ستقول لك ؟
-أنا من المستقبل : أهلا أيوب هذا "أنت" من المستقبل لا تكن غبيا و تغلق الخط ليس لدي الكثير من الوقت -أنا من الماضي : عفوا من معي ؟؟؟ "هكذا أجيب عادة عن المكالمات الغريبة" - أنا من المستقبل : عزيزي أرجوك أنصت لي جيدا فالمسألة جد مهمة بالنسبة لنا نحن الاثنين -أنا من الماضي : ماذا ؟؟؟؟ - أنا من المستقبل : اسمع أنت الآن تفكر في دراسة الاقتصاد لااااااا تفعل ذلك أرجوك اسمعني جيدا ستهدر الكثير من الوقت
دروس "ماما الحياة" التي تلقيتها في هذه السنة
حصيلة أحداثي لسنة 2016 مرّت بسرعة كبيرة لدرجة أنني لم أتقبل أنها شارفت على الانتهاء . سنة متعبة و مرهقة و مليئة بالكدمات و الضربات القوية التي تلقيتها بشكل متواتر . لا أدري كيف انقلبت الامور هكذا فجأة ، من استقرار "نسبي" الى ضجة و تخبطات ألمّت بحياتي بشكل غريب ، كأن الحياة وضعت لي ألغاما في هذه السنة . - بداية السنة بالضربة الموجعة : انفصال "قصري" مع من كنت أريد أن أبني مستقبلي كانت حقا أقوى لكمة أتلقها
نقص في معدن بسيط قد يوصلك لطبيب نفسي !!
نعم لا تتعجب فالعنوان صحيح حرفيا و أتحمل كامل مسؤلياتي حول ما سأسرده في هذا المقال البداية الأولى لمرضي حينما مررت بفترة كنت فيها تحت ضغط هائل و متنوع "ظروف العمل المتعب، مشاكل عاطفية ، مشاكل أسرية " الأمر الذي أنهك جسدي و جعلني أنهار . بالرغم من أن كل هذه الضغوط لم تكن بتلك الحدة التي ستجعلني أفقد همتي . المهم كانت الأعراض كالآتي : عياء شديد توتر و قلق مستمر طوال اليوم تطور الأمر الى أن أصبحت أعاني
انصحني بمنصة تدوينة احترافية و بدون تكاليف
أريد الانتقال من التدوين على جدران مواقع التواصل الاجتماعي الى حييز خاص أكثر مرونة يجمع بين الاحترافية و المجانية لأنني حاليا لست مستعدا للاستثمار في هذه الهواية .. حسنا أنا محتار تماما بين هذه المنصات بلوجر تمبلر ووردبريس ما هي الافضل في نظرك و ان كانت هناك منصة أخرى أفضل فما هي ملاحظة قد أفكر في حجز دومين شخصي في ما بعد ما هي المنصات التي تتيح هذه الصلاحيات مثل تعديل القالب و اضافة نطاق شخصي أشكرك جزيل الشكر على
حدثني عن ثقافة العيش البسيط و ما مدى انتشارها في مجتمعاتنا
قد لا يكون مفهوم العيش البسيط واضحا نوعا ما أو قد يفهم بطريقة مختلفة في مجتمعاتنا العربية لهذا أحببت أن أناقش هذا الموضوع في هذا المجتمع بالذات و الهدف من طرحي لهذا النقاش هو فضولي المتزايد حول هذا الاسلوب من العيش . فأسئلتي هي كالآتي : - ما هو العيش البسيط بالنسبة لك ؟ - هل فكّرت يوما أنك حقا ستتخلى عن تعقيدات الحياة و صخبها و تبدأ حياة جديدة بأبسط الامكانيات المتاحة . - ان كنت من ممارسي هذا
نحن السبب الأول في موت المحتوى العربي
http://www.ayoubbouchakour.com/2017/10/arabic-content.html
لماذا لا يتم الترويج للكتب مثل الأفلام السينيمائية ؟
http://www.ayoubbouchakour.com/2017/11/why-we-dont-promote-books-like-movies.html
[#تدوين جماعي] الماضي و لعبة النرد
لا طالما كان الخيال متنفسي الوحيد مند أن كنت صغيراً " و لازال لحدّ الآن " ، فتجدني أحياناً أسرحُ في تفكيري ناسجاً العديد من الأحداث و السيناريوهات ، متنقلاً من شخصية لأخرى و من فكرة غبية إلى أخرى . ففكرة أن يعود بي الزّمن الى الوراء كانت تراوضني في الكثيرِ من الأحيان ، فكنت أتساءل دائماً هل إذا كانت هذه الإمكانية متاحة حقاً ، هل سأستطيع تغيير حاضري و مستقبلي إنطلاقاً من تغييري لأحداثٍ حصلت في الماضي ؟ كنت
ماذا لو اجتاحنا وباء إسمه الثقافة ؟
يبدو أن العنوان غريب نوعا ما ، وقد يكون غبيا أيضا المهم لا عليك سأكون خفيف الظل طوار قراءتك لهذا المقال . من عادتي أن أضع مذكرتي الورقية بجانبي في أي مكان أتواجد فيه، في البيت ، في الحديقة و أيضا في المتجر "أعمل كتاجر للمواد الغدائية و أشياء أخرى تشرفت بمعرفتك ههه " و لأنني لا أعرف متى سأتعرض "لنوبات إلهام " وجب علي أن أكون مستعدا في أي وقت . ماذا لو اجتاحنا وباء اسمه الثقافة ؟ فقط
قد يكون علاجك بضعة أسطر تكتبها ..
http://www.ayoubbouchakour.com/2017/10/writing-therapy.html
العودة لمبدأ القبائلية
إنسان هذا العصر هو الإنسان الوحيد، على مر العصور، الذي يحاول أن ينفصل عن "القبيلة". النحل ، النمل ، الجواميس ، الذئاب .. كلهم كائنات تعيش و تموت ضمن مجموعات. و لعل استمرارية الجنس البشري كان بفضل هذا المبدأ الكوني ، مبدأ القبائلية. حين ننظر إلى كل شيء في الطبيعة، من الواضح أنه هنالك أساس اجتماعي تقوم عليه حياة مختلف الفصائل الحيّة .الطيور تعيش ضمن أسراب، والذئاب تعيش في قطعان من 6 إلى 7 أفراد (عادة أفراد عائلة واحدة)، وقرود
وجهة نظري الشخصية في موضوع تلبس الجن بالانسان
قررت التطرق لهذا الموضوع بعد الجدل الذي قام بيني و بين أحد الأصدقاء الذين يؤمنون إيمانا قاطعا أن الجن قد يتلبس الانسان و أن يسكن جسده و يأسره بل قد يتزوج به "يمارس الجنس معه" . عموما أنا لا ألومه على معتقده هذا و إيمانه بمثل هاته الفكرة التي ليس لها أي أساس من المنطق ، سأبرر كلامي ، لكنني ألومه كثيرا على عدم استعماله للحس النقذي و المنطقي الذي يجب أن يتحلى به أي شخص يملك مستوى علمي محترم
لماذا كل هذا الحب للرواية ؟
http://www.ayoubbouchakour.com/2017/11/why-we-love-novels.html
عندما يكون الفن ليس بفنٍّ حقا ..
http://www.ayoubbouchakour.com/2017/10/blog-post_26.html
تلك الرغبة الجامحة في أن نصبح كُتَّابًا
http://www.ayoubbouchakour.com/2017/10/to-be-writer.html
ذلك العشق الجنوني للتصوير الفيلمي
http://www.ayoubbouchakour.com/2017/10/film-photography-Vs-digital-photography.html
5 وجهات سياحية يمكنك السفر اليها بأقل من 30 دولار في اليوم | عرب سفاري - دليلك الشامل للسفر و السياحة
http://www.arabtraveling.info/2015/06/five-destinations-under-30-dollars.html
ميرسولاف المصور صاحب الكامرة المصنوعة من القمامة
http://www.ayoubbouchakour.com/2017/10/miroslav-tichy-the-photographer.html
9 دول رائعة يمكنك زيارتها بدون تأشيرة | عرب سفاري - دليلك الشامل للسفر و السياحة
http://www.arabtraveling.info/2015/06/9-countries-to-travel-without-visa.html
7 أحسن منتجع سياحي في العالم تحت النجوم | عرب سفاري - دليلك الشامل للسفر و السياحة
http://www.arabtraveling.info/2015/06/7-beautiful-resorts.html
ست نصائح للحصول على ليلة نوم جيدة أثناء الطيران لمسافات طويلة | عرب سفاري - دليلك الشامل للسفر و السياحة
http://www.arabtraveling.info/2015/06/sleeping-on-flight.html
اكتشف على رحلة الشاب المغربي للتايلاند بأقل التكاليف ( تقريبا بالمجان ) | عرب سفاري - دليلك الشامل للسفر و السياحة
http://www.arabtraveling.info/2016/01/moroccan-tourist-in-tailand.html