أشرقت محمد

48 نقاط السمعة
20 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ماهو شعار علامتكم التجارية المفضلة؟ وما هي في رأيكم النقاط الأخرى التي يمكن أن تصنع علامة تجارية قوية؟ علامتي التجارية المفضلة في الوقت الراهن هى شركة care/of وهى شركة فيتامينات فيجان مركزها الولايات المتحدة الأمريكية. وأحبها لأنها تبدي اهتمام بزبائنها وبصحتهم فهي مصممة استبيان لكِ حتى تعرفين أي الفيتامينات تحتاجين، كما أنني أحب مواقع السوشيال ميديا الخاصة بهم، بالإضافة إلى ذكاءهم في العروض التي يقومون بها كل فترة لدفعك على الشراء. https://takecareof.com/
"ليس لدينا منافسون، لم نفكر في الأمر، لأننا الأوائل!". فهل هذا التصريح من وجهة نظرك دليل قوة أم مؤشر خطير؟ كم مقلق هذا الرد. بالتأكيد مؤشر خطير يوحي بجهل صاحبه وغروره. والشركات الناشئة من وجهة نظري تحتاج إلي البصيرة والذكاء الاجتماعي حتى يستطيع المدير إدارة فريقه وإدارة شركته خلال الفترات المختلفة لسوق العمل سواء كان به منافسة أم لا.
كانت في فترة الجامعة تضم حياتي أشخاص غير مألوفة وكانوا إضافة كبيرة إلى حياتي الاجتماعية والفكرية، إلا إنني أجدني الآن أميل في علاقاتي الاجتماعية إلى الألفة مع من يشبهونني كطباع حتى لو اختلفت اهتماماتنا.
الحقيقة يا دليلة لم أسمع عن كتاب كتبوا من المطبخ من قبل إلا أنني أعتقد انني أفهم سبب الولع بالكتابة من المطبخ، فالمطبخ مكان حميمي كونه المكان الذي نعد فيه الطعام لنفسنا ولأحباءنا لنهتم بصحتنا ولكي نتذوق ونستمتع بمختلف الأطعم، فعلى عكس غرفة النوم التي لا نستطيع الكتابة منها لأنها تشجع على الخمول، فأن المطبخ يشجع على الحركة واليقظة.
أجد أن الاشتراك في الأنشطة التي تدور بالجامعة مثل اتحاد الطلبة ينمي الروح القيادية، والاشتراك في رحلات الجامعة ينمي العلاقات الاجتماعية، والاشتراك في المسرح الجامعي ينمي الروح الفنية الابداعية، والاشتراك في المسابقات ينمي الروح التنافسية وهكذا، لذلك أرى أن الextracurricular activities مهمة للغاية وتساعد في صقل الشخصية وتطورها بالجامعة.
ولكنني ما زلت لا أراه مبرراً فمتى ما اعتمدنا الفقر كتبرير للسرقة نصبح بذلك قد فتحنا الباب أمام اختلاق ذرائع أخرى لمختلف الجرائم والتعديات، أتفق معكِ، وبشدة في أن اتخاذ الفقر كمبرر قد يفتح الباب أمام جرائم آخرى. لذلك أرى أن الفرد يحتاج رأي واحد ومحدد غير قابل للنقاش أو التغيير في هذه الأمور، لأن الحياة غير متوقعة وستختبرنا وتختبر مبادئنا في وقت ما.
على عكس كل عام مسلسل المشوار لم ينل القدر المعهود من المتابعة التي كان يحصدها محمد رمضان بكل عام.. وحتى من شاهدوا المسلسل لم يعحبهم، فالحقيقة هى انني وجدت مراجعات سلبية كثيرة على المسلسل على السوشيال ميديا. أبدا وإلا أصبحنا كلنا مجرمين، هل تعلمين كم نسبة السكان بمصر مثلا تحت خط الفقر؟ نعم، أتفق معك.
لا أجد سبيلًا لإطلاق الأحكام على شخص ما له ظروف لا يستطيع التعامل معها من حيث الجانب المادي. أنا بالتأكيد لست أطلق أي أحكام على الشخصيات ولا أشجع على إطلاق الأحكام. ومع ذلك أرى أنه لا يوجد مبرر كافي للإجرام خصوصا وأن عواقبه وخيمة من دخول للسجن والسمعة السيئة وصعوبة الحصول على عمل جيد بعد الخروج من السجن. مثلا حتى لو تخيلنا أنه قد أصاب مرض خطير ابن عامل ولا يكفي المال الموجود معه لعمل عملية، فيمكنه التوجه لإحدى الجمعيات
سأطلب المساعدة من الجمعيات الخيرية، أو سأستخدم السوشيال ميديا لأجمع تبرعات من الغرباء.
بالتأكيد لدي شغف كبير بالموسيقى، الأفلام القصيرة وفنون الكوميكس.
والآن دعنا نتعرف على آراءكم حول هذه الظاهرة، هل حقًا كل شيء مألوف هو مرغوب بالنسبة لك؟ وهل لديكم تجارب حول هذه الظاهرة؟ دائما ما أحاول محاربة الcomfort zone أي الحلقة الضيقة التي أجد انها مكونة من كل ما هو مألوف ومفضل بالنسبة لي، ذلك لأن وجود الانسان في دائرة مكونة من نفس الأشياء طيلة الوقت يمنعه من التعرف على أشياء جديدة ومثيرة ومدهشة وايجابية للغاية لخوفه من التغيير والارتباك المبدئي الذي يصاحب التغيير. لذلك على سبيل المثال أقوم دائما
حسب فهمي للتخطيط الاستراتيجي فهو معادلة صعبة بين ما تريد أن تقضي وقتك فيه وما تريد أن تتخلص منه من حياتك، أي أنك تحتاج في البداية أن تكتب ما هي قيمك الحالية في الحياة وما هي أهدافك المتماشية مع هذه القيم ثم أن تقرر ما هي العادات التي تريد التخلص منها وتقوم بعمل مخطط أسبوعي، ومخطط شهري ومخطط ربع سنوي، ومخطط نص سنوي ،ومخطط سنوي لتحقيق أهدافك.
أظن أنك تحتاجين لفهم أكثر لأهمية وقتك ولأهمية خططك خلال اليوم، عندما تقدرين قيمة وقتك، ستنفقيه بإعتدال بينك وبين الموجودون في حياتك.
إذا كنت تفعل كل ما يفعله رواد الأعمال، فأنت تسير صوب الخسارة. فالطريقة الوحيدة للتقدم، أن تكون مختلفًا. دائما ما كنت أجد الأشخاص المختلفون في الحياة، مختلفون رغما عنهم، بمعنى انهم لا يبذلون جهدا ليختلفوا عن باقي البشر، أما الذين يبذلون الجهد ليختلفوا ففي الأغلب يفشلون في مسعاهم. القصد هو انني اجد عبارته ملخصا لحياته، لكنني لا أراها كنصيحة أو حكمة لأسير أنا أو أنت وراءها، سواء في الحياة أو في ريادة الأعمال.
أظن انك من من يسمون بالpeople pleasers وهم اشخاص حساسون جدا للرفض، لذلك دائما يوافقون على كل شئ. نصيحتي لك هى أن تتدربين على اختلاق الأعذار المختلفة في وقتك الخاص حتى تستطعين استخدامهم للرفض عندما تأتي الفرصة. أيضا انصحك بالقراءة عن وضع الحدود making boundaries لتستطعين خلق مساحة خاصة بك تفهمينها جيدا وتشبهك وعلى هواك بدلا من أن تكون على أهواء الآخرين.
فهل نقبل أن يخطيء القائد؟ وهل من سماته الاعتراف بالخطأ؟ ليس من المعتاد أن نجد قائد معترف بأخطائه في العالم العربي، مع ذلك أظن أننا قد نقبل أن يخطئ القائد طالما كان خطأه في حدود المقبول ولا يسبب لي مثلا خسارة عملي او افلاسي.
أما بالنسبة للأشخاص الذين لا يرغبون ببناء علاقات أو لنقل لا يتمكنون من بنائها، ما هي الدوافع التي يمكن زرعها بداخله ليتمكن من ذلك؟ أحيانا لا يتمكن البعض من بناء علاقات اجتماعية كثيرة بسبب صفات شخصية مثل الخجل أو التكبر وأحيانا آخرى بسبب عوامل خارجية مثل العمل أو الدراسة أغلب الوقت. وفي الحالتين يمكن أن يبذل الشخص مجهودا اضافيا للتقرب من أشخاص جدد في حياته.
معذرة يا ديما، لكن هل يمكنك تقديم شرح أكثر لما هو المنتج المعرفي واعطاء أمثلة عليه؟
كل رجل يقرر لنفسه ما معنى الرجولة بالنسبة له، وكل امرأة تقرر معنى الأنوثة، لأنها معاني مهمة بالحياة فيجب أن تأتي معانيها من داخل النفس وليس خارجها.
دائمًا ما تأتي النصيحة التقليدية مدوية للمبتدئين، " أكتب عما تعرفه" أو بمعنى آخر لا تكتب عن عوالم لم تدخل حدودها، لكن وخيالي الخصب أين سأذهب به، وأين الخطأ إن كَتب مبتدئٌ من خياله؟ هل يجب أن يكتب المرء من واقعه في بداياته فقط؟ أعتقد أن المشكلة بنصيحة "اكتب عما تعرفه" هى أن الكتاب المبتدئين يفهمونها بشكل حرفي، بمعنى "اكتب فقط عما حدث لك في حياتك من أحداث واقعية". أما في الحقيقة أعتقد أن معنى "اكتب عما تعرف" أعمق بكثير
سأقترض المال من الأهل أو الأصدقاء، وسأحاول ايجاد عمل في أسرع وقت.
هل هناك نقاط أخرى تضيفها؟ أشكرك يا عفيفة على الموضوع المهم. أود أن أضيف نقطتان إضافتين، وهم الزاوية: بمعنى الزاوية التي تتناولين بها الموضوع، والاهتمام بها حتى لا يكون موضوعك كليشيها إذا تناولتي الموضوع بزاوية متكررة أو مملة. النقطة الثانية هى الحوار. يجب الاهتمام بأن يكون الحوار ملائم لسن وخلفيات الشخصيات، وألا يكون صوت الكاتب وطريقته في الحوار طاغية على جمل الحوار.
برجاء إضافة أي روابط من اليوتيوب أو فيميو لتمثيل عمر الملا حتى نتعرف عليه أكثر.
يقول مارك تويني :" إذا كنت تؤدي عملك بالأسلوب نفسه،أو بالطريقة نفسها التي بدأته بها منذ عشر سنوات ،فاعلم أنك لم تعد تصلح لهذا العمل ،فابحث لنفسك عن عمل آخر "فالتجديد ضروري لكل ما في الحياة لا يمكن أن نبقى نعيد الشيئ ذاته أو نقوم بفعل روتيني طوال الوقت ، علينا دومًا خلق أشياء فإذا كانت البرامج والتطبيقات لها تحديثات أليس أولى أن يكون لنا أيضاً تحديثات على كل ما يتعلق بنا ؟ نعم، أتفق معك يا ديما.
ولو كنت صاحب عمل، هل ستقوم بتطبيق ذلك على كوادر مشروعك جميعاً، أم ستطبقّه ضمن نظام الشفتات والتدوير مثلا؟ أرى أن تقسيم الأسبوع إلى ٣ أيام اجازة و٤ أيام عمل سيساعد الموظفون على العودة للعمل بنشاط وانتعاش اكثر سيساعدهم على زيادة انتاجيتهم، لذلك نعم لو كنت صاحبة عمل سأطبق نظام العمل أربعة أيام.