من المهم جدا كتابة نبذة معبرة عن شخصية الكاتب، نبذة تحمل خبرات الفرد وتبرز تميزه وقيمته التنافسية. كما يجب أن تكون مهارات الفرد مرتبه في نقاط محددة تخلو من الأخطاء الإملائية والصياغية.
0
نعم.. شاركت في مثل هذه التجربة من قبل، سيكون الأمر فعالا فقد إذا تم تحديد مهام وصلاحيات واضحة لكل فرد في الفريق، فلا يقوم أحد بالتدخل في صلاحيات الأخر. كما يجب أن يختار العميل أحد المستقلين المشتركين في المشروع ليكون مشروفا على تنفيذ كل فرد لمهامه بشكل تام، حتى إذا كان العميل لا يمتلك الخبرة الكافية في توزيع المهام بين فريق العمل بشكل جيد، فليجد من يساعده ضمن الفريق.
نعم يشترط الخبرة،، خاصة في مجال الكتابة، لابد أن تكون خبير بالمجال الذي تقدم للعمل به.. لدي تجربة علمتني ذلك.. قدمت على أحد مشروعات كتابة المحتوى في مجال الأعمال، رغم شغفي بالمجال، إلا أنني لم يكن لدي فرصة للكتابة في هذا المجال من قبل ولا أي خبرة.. بدأت بالمشروع وكتبت المقالات المطلوبة، لكن مقالاتي كانت تفتقد الجودة المطلوبة لهذا النوع من المقالات، الذي يتطلب خبرة في مجال الأعمال من قبل الكاتب. واجهت مشكلة مع العميل وحصلت على تقييم سيء، تسبب
اقتباسي المفضل والذي يدور بخاطري دائما وخاصة في المواقف التي تحوي تقلبات وتغيرات سريعة ..هو أبيات شعرية للشافعي: "لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود كلاب لاتحسبن برقصها تعلو على أسيادها تبقى الأسود أسوداً والكلاب كلاب تموت الأسد في الغابات جوعاً ولحم الضأن تأكله الكلاب وذو جهل قد ينام على حرير وذو علم مفارشه التراب" لكن لدي شغف أن أعرف أكثر عن محتوى هذا الكتاب الذي قرأته..
مررت بتجربة مشابهه.. جعلتني أقف مع نفسي وأجلس معها لأفهم ما بداخلها، وجدت الحل في التوقف الصارم دون تأجيل.. خذ القرار ونفذه في الحال، حدد نصف ساعة يوميا فقط لتصفح مواقع التواصل الاجتماعي، ولو كنت لا تستطيع ترك الهاتف بعد ذلك الوقت المحدد، استخدم تطبيقات تساعدك على ذلك. بعد ذلك توجه لاستخدام التطبيقات المميزة لتعلم شيء محدد وانت ممسك بهاتفك، مثل تطبيقات تعلم اللغة الإنجليزية.
نعم، يمكنك أداء صلاة الاستخارة مرة أخرى إذا كنت ترغب في تغيير قرارك بناءً على المعلومات الجديدة التي توصلت إليها. وقال الرسول عليه الصلاة والسلام عن صلاة الاستخارة.. "إذا هم أحدكم بالأمر فليصل ركعتين ثم ليقل: اللهم إني استخيرك بعلمك واستقدرك بقدرتك واسالك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وانت علام الغيوب، اللهم إن كنت تعلم ان هذا الامر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري أو قال: عاجل أمري وآجله فاقدره لي ويسره لي ثم
هناك بعض الأشخاص تكون طبيعتهم السعي وراء الكمال دائمًا، فلا يمكن أن يرضيهم الحصول على المركز الثاني، وفي ذلك سلبيات وايجابيات، أما عن الإيجابيات فهي أن تلك النوعية من الناس دائما تسعى إلى التطور والنمو والعمل الجاد، أما الشيء السلبي في الأمر، فهو أن تلك النوعية من الناس تعيش في عدم رضا عن أنفسهم لمدة طويلة من الوقت، ويكون من الصعب أن يشعروا بالسعادة عند تحصيل المركز التاني.
قرأت مقولة لأحمد خالد توفيق " هذه هي فلسفتي ، دائماً أتوقع الأسوأ وفي كُل مرة يتضح أن توقعاتي كانت أسوأ من الحقيقة ، هذا جعل الحياة بالنسبة لي سلسلة من المُفاجآت السارة .... المتفائلون في رأيي هم أكثر الناس إصابةً بخيبة الأمل". اتفق أن هذه نظرة تشاؤمية بعض الشيء.. لكن أعتقد أنها حقيقة وواقعية أكثر من المقولات التي تحفز على توقع الأفضل دائمًا.