أمل الملاح

62 نقاط السمعة
40.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لم أقرأ هذه الأفكار من قبل ولكن هي قريبة مما توصلت إليه بعد الكثير من المعاناة والمواقف الصعبة وأول خطوة بالفعل هي التقبل أو الرضا فبه تنقلب رؤيتك للأمر ويحفز عقلك للبدء بالتفكير في خطواتك التالية ثم تأخذ وقتك في الحزن ولكن لا تطل عن 24 ساعة فقط لتهدأ وعقلك و قلبك يستريح وهذا الوقت القصير في نظر البعض سببه أن الحزن سيجلب حزن ولن يأتي بأي جديد ولكن التفكير وإعمال العقل هو ما سيغير هذه المعاناة ثم تحديد الأولويات
أو إذا سألت عن إحداهن في الهاتف بلا شك وريبة ستجرك للغيبة، فهذا ضرر.. وبعد مكالمة ناس معينة منهم تبدأ التساؤلات ما سبب اتصالها ولأي هدف فعلت ذلك ويبدأ نسج الحكايات أو تستغل المكالمة في التساؤل عن خصوصياتك وأمور حياتك الداخلية حقيقة أنا واقعة وبشدة في هذه الحيرة لا أعلم ماذا أفعل لا أريد قطع رحمي ولكني أنتقي من أصل والبقية لا أقطعهم ولكن أبني الحدود بيني وبينهم وأساعدهم أحيانا من خلال طرف ثالث بدون ظهوري في الصورة تماما خوفا
لو لديك موهبة الكتابة موهبة فطرية ويمتلكها بالفعل الكثير فلديك إذن أرض خصبة للزراعة ولكنك لم تحصل على أي انتج منها بعد والبذور هي القراءة ثم القراءة ثم القراءة لا يوجد طريقة أخرى وكلما زادت قراءاتك وتوسعتك كلما زاد محصولك وإنتاجك
عزيزتي وصفت كوب الحليب بالشرير وهو وصف طفولي كنت ألقبه به في طفولتي حتى لا أقول اني أكرهه حيث كنت أشربه رغما عني وبالطبع ليس الهدف من مساهمتي هو التوقف عن شرب الحليب او الترويج لهذا الفكر ولكنها معلومة علمية مثبتة ومثيرة للجدل وأنا لست خبيرة تغذية فأردت طرحها للنقاش لتعم الإفادة
لا أعلم أصل هذه المعلومة، ولكني تفاجأت بها كثيرًا.. فكوني أعتمد على نظام السعرات الحرارية في حياتي اليومية أعرف أن كوب من الحليب الكامل الدسم يحتوي على حوالي 150 كالوري، فيما يحتوي قليل الدسم على 100 كالوري فقط. التأثير المتكون تراكمي لأن نقص عدد السعرات الحرارية يشجع على زيادة الكمية فبالتالي الحصيلة النهائية تكون زيادة في السعرات وتظهر مع الوقت زيادة ملحوظة في الوزن وخاصة مع الأطفال وأيضا يحدث نقص في بعض الفيتامينات الضرورية المحملة على الدهون المنزوعة فتنزع معها
النقد البناء هو رأي شخص ذو خبرة واسعة في المجال ويوضح رأيه في العمل الأدبي بكل شفافية من وجهة نظره الشخصية وتبعا للمعايير ولا أرى ضير في ذلك للمؤلف أو للقارئ بالعكس سيستفيد الجميع نأتي للنقطة الثانية تغيير الرأي ما سببه لو التغيير بناء بدون أي تصفيات حساب شخصية فهو وارد لتغير شخصية وفكر الناقد ومحصوله الثقافي ولكن لو بناء على معركة شخصية وهو أيضا وارد فبالتالي النتائج سلبية وهنا أتطرق للنقطة الثالثة أنا كقارئ كيف سأفرق عن الغرض الداخلي
في الحقيقة لن نستطيع قول ذلك إلا بعد التخرج وإكتمال الصورة أمام أعيننا وأرى السبب في ذلك أن الدراسة أكاديمية بحته حتى في المجالات العلمية وأنا منها التركيز على التعليم العملي كان ضعيف ومجاراة السوق الحالي غير متوفرة وبالفعل اكتسبت كامل خبرتي بعد ذلك بالكورسات والتعليم الذاتي وما أكد الفكرة عندي عندما رأيت أحد أصدقائي ساعدته الظروف ودرس بنفس مجالي بأحد الجامعات الهولندية ورأيت مدى الفجوة العلمية بيننا تأكدت أين التقصير ونقطة الضعف
أرى أن تقبل الوظيفة من عدمه يعتمد على مكونات شخصية الفرد بمعنى منذ القدم نرى الموظف والحرفي وأرى أن المستقل يمثل هذه الفئةأو صاحب المهنة والتاجر أو ماسمي بعد ذلك برجل الأعمال ومنه مثال مصغر حديثا برائد الأعمال هناك من يحب الحياة الروتينية الهادئة ولا يقبل بالمجازفة وهذا النوع سيحب الوظيفة ويبدع بها لأنها توافق شخصيته وهناك الحر المبدع غير المحب للإلتزام بأي مواعيد ويحب التنوع ويرى دائما أنه سيد قراره هذا النوع سينجح في العمل الحر جدا وهناك الآخر
برامج الترجمة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي وما تسمي بال CAT tools وأشهرها برنامج tradosوبرامج أخرى كثيرة تفيدك في اختصار الوقت لأنك تزودها بكل ترجماتك فتحتفظ بها في ذاكرتها مما يعينك في مشاريعك القادمة بتوفير الوقت والمجهود فتغنيك عن البحث مرة أخرى ولكنها لا تترجم بنفسها هي تذكرك فقط بما علمتها يمكنك البحث عن trados والحصول على نسخة تجريبية من الموقع الخاص بهم
انطلاقا من مساهمتك الجميلة الحية أرى أن نعرف مفهوم السعادة أولا فأرى أن السعادة متغيرة مع الوقت فربما ما كان هدفا وحققته وأسعدني لن يسعدني بعد ذلك بالنسبة لي أرى أن السعادة هي الرضا أم بالنسبة للرحلة أوالهدف فالسعادة متغيرة ولا أستطيع أن أضعها بين قوسين مرتبطة بحالة واحدة فربما استمتع جدا بالرحلة وععندما أصل للهدف تتوقف السعادة واتلقاه ببرود
لماذا تفكر في الانتقام والسحق وهذه الأفكار المدمرة وهي لن تجلب إلا الدمار على الجميع لم لا تنس أمر هذا الصديق وتركز بحياتك وأحلامك ومستقبلك
وكنت قد حدثته عن وجود برمجيات تضيف لايكات أو تصويت عشوائي، فطلب استخدامها للحصول على مزيد من التصويت لابنه لأن المنافسين يفعلوا ذلك أتفهم موقفك جيدا وأرى أن التصويت أمانة فأدها لمن يستحق ولكن لا أفهم ما سبب هذا العرض أرجو التوضيح
العمل لن ينتهي لكن طاقتنا قابلة للنفاذ أقصد هنا الطاقة الروحية وهي أهم بكثير من الطاقة الجسدية تعال لأحدثك عن تجربتي لعلها تفيد بشيء منذ 5 أعوام تقريبا كنت أعمل بمقدار 16 ساعة يوميا مجهود مضني بالطبع واستمر ذلك لمدة عامين متتالين انتهت بأزمة صحية كبيرة من فقر دم ومشاكل بالقلب وأصبحت مريضة ضغط فترة المرض علمتني الكثير علمتني قيمة الوقت وقيمة الصحة وأن أصعب خيانة هي عندما تخوننا أجسادنا ولكنها مجرد رد فعل لما اقترفته بحق جسمي وصحتي أعدت
أهلا أحمد أهم ما تعلمت من العمل على منصات العمل الحر أن أختار العمل المناسب لي فقط وهذا نابع من تخصصي في شعبة دقيقة التخصص وأعمل على نفسي بها دوما لاكتساب المزيد من المهارات فعند عرض خدمتك بشكل احترافي ومناسب تماما للعميل سيقبلك بالتأكيد إذا كان سعرك أيضا مناسب له والأمر الثاني هو الصبر فهو أهم مهارة يجب عليك التحلي بها فلا تيأس حدد عملك على منصتين أو ثلاثة على الأكثر ولكن في البداية أفضل العمل على واحدة وتصب كامل
أحييك وأعلم أن هذا يضعك في مواقف صعبة كثيرة وربما أحيانا خروج أناس مهمة من حياتك ولكن في النهاية المهم هو أن تسيري دربك تبعاً لقناعاتك لأن لن يأتي غيرك يتحمل عواقب قراراتي بدلاً منك
البحث هو من أعمدة العمل الحر وكل ما ذكرت وسائل مهمة جدا في البحث أحسنت قولا، أريد تناول أمر ربما يجدي مع البعض وهو التخصص فربما لو تخصصت في أمر ما ولا أقصد الكتابة أم البرمجة مثلا ولكن أقصد التخصص الفرعي أي مثلا أنك كاتب تقني باللغة الإنجليزية أو كاتب طبي باللغة الفرنسية وهكذا كلما تخصصت أكثر زادت حرفيتك ودققت أكثر في جهة بحثك وتعمقت بها الأمر الثاني هو تعلم مهارات جديدة تخدم مجالك كل يوم مما يزيد من حجم
أرى أن العائد من العمل لا يقتصر على الدافع الإنساني والمادي فقط فلنسقط على عملي كطبيبة بالطبع أول مهامي هي تخفيف العبء عن مريضي وعلاجه بأقل الأضرار الممكنة له مادياً وأيضا أنظر للعائد المادي الخاص بي مقابل خبرتي وعملي ووقتي أما الجوانب الأخرى فهي العائد النفسي هل عملي يسبب ضررا على نفسيتي هل يمثل عبء هل يسبب ضغط؟ لو الإجابة نعم فأنا أخسر لا أكسب ويجب أن أقف وأتفكر قليلا في هذه الحالة والعائد الآخر هو وقتي الشخصي هل أستطيع
يدافع عنه بطريقة لاوعية غير صحيح بالمرة بلاوعي في دين أول كلامه كان اقرأ كيف؟ كيف بلا وعي؟
نسير مع الجماعة من قناعة داخلية بما نقوم به، لا يمكن ان نسمّي ذلك سياسة القطيع. هذا أمر مختلف كليا بالطبع ليس اتباع في هذه الحالة أنا أتناول في المساهمة أمرا غير مناسب لي كفرد ويفرضه المجتمع وأجد حرج في رفضه وتقبله لا يناسبني أو حتى مضر لي ماذا أفعل برأيك هل أواجه وأكون منبوذاً في نظر العرف العام أم أتبع وأتحمل تبعاتي وحدي؟
دعني أشارك تجربتي كأم، بالطبع لن أستطيع أن أمنع طفل صغير من هذه المأكولات وهو يري جميع من حوله يتغزل فيها من أصدقائه والتلفاز والإنترنت وحتى العبوات نفسها بشكلها وطعمها شكل الأمر تحديا كبيرا لي ولا أريد أن أتذكر أني لفترة ما جعلتها مكافآت تحفيزية كما سبق وذكرت أنت بمساهمتك مما زاد الأمر سوءا وعند إدراكي لحجم الكارثة قمت بتحجيم هذه المشتريات ومحاولة تعليمه حسن الاختيار فيبتعد قدر الإمكان عن الألوان وعن أطعمة بعينها حدثته مرارا عن أخطارها حتى أصابه
عندما شرع الثأر قديما كانت الحياة مختلفة وكان شيخ القبيلة هو الحاكم وهو من يسن القوانين وكبير العائلة هو من يحكم فيما بينهم لكن الآن كل شيء تغير أصبح القانون والدولة هم من يسن القوانين وينفذها على حد سواء فليس من حق أي فرد بالمجتمع أن ينفذ قانون فقياسا على كلامك لو كل شخص قتل من قتل أحدا من أهله سنتحول لسلسة غير منتهية من القتل بحور من الدماء وهذا بالفعل ما كان يحدث لأن نقطة البداية غير واضحة وضاع
برأيك كيف يمكن أن ننجح في مواجهة القطيع الإفتراضي ؟ ذكرت بعض الأضرار بالمساهمة يمكنك مراجعتها
برأيك كيف يمكن أن ننجح في مواجهة القطيع الإفتراضي ؟ برأيي أن العالم الافتراضي أبسط وأسهل في التعالم مع الواقع لأننا ربما نكون أكثر قوة وشجاعة ونحن نتحدث ونشجب ونواجه من خلف الشاشات وكل حساب شخصي هو مجتمع بحد ذاته أقبل فيه من يناسب وأرفض منه ما أرفض فالأمر معكوس هنا الفرد هو من يكون جماعته وإذا احتدم العراك بكبسة زر يمكن أن تطرد القطيع بكامله من حياتك وتكمل مسيرتك كما تحب
انا عني لا احب المشاكل لهذا ابتعد عن كل ما يجلب لي ذلك . لأنني افضل ان اكون سعيدا وان يهدا بالي . وهل تصل لنتائج مجدية بذلك؟ حسنا لو القرار الذي سيبعدك عن المشاكل لن يجعلك هانئ البال ماذا ستفعل عندئذ؟
كل من يواجه طالما عن قناعة يتوقع الرفض بالتأكيد لكن بإصراره مع الوقت سينجح أن يتقبله المجتمع ومع الوقت سيبدأ من يقول ولم لا.