Ahmed Badawy

مهندس برمجيات لدي اهتمامات بالسينما والاعمال الفنية واملك شغف كبير في صناعة وكتابة المحتوى لدي اهتمامات بالرياضة والفن والتقنية واللغات والثقافات المختلفة

146 نقاط السمعة
3.47 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
شكرا لك جدا على النصيحة ، سأعمل بها
جميل جدا جدا المثال التطبيقى التى ذكرته ، وقد وضح فعلا ان المثالية نحن من نحاول ان نوجدها فقط لأننا نحاول ان يكون كل شئ جيد ولكننا نعيش حياتنا بدون ادعاء المثالية وهذا ما يساعدنا على الاستمرار.
فعلا اتفق الكثر معك في انه انطلاقة جيدة نوعا ما ان احصل على اربع نجوم
كلام جميل جدا وهذه الإحصائيات فعلا تبين انه لا وجود لقواعد معينة في اختيار المستقلين
هذا كان رأيي لكننى كنت اعتقد كمثل باقى الزملاء ان اول تقييم يجب ان يكون ملفتا لجلب الاعمال الاخرى لذلك سألت
شكرا لك جدا على هذه الملاحظات ، سأعمل عليها بكل تأكيد شكرا لوقتك جدا
الشعور بالوحدة الذي اتحدث عنه في المجتمع المحلى فقط القرية التى اسكن فيها ، لدى الكثير من الاصدقاء والعائلة بدأو يتفرقون بداية من دخولى الجامعة واستطيع القول انى حاولت كثيرا الحفاظ عليهم لكن اختلاف الطرق وقلة المقابلات مع مرور الايام حتما يؤدى الى الإنفصال ، لاكون صريحا معك انا اطمع في الكثير ، لدى اصدقاء من بلاد بعيدة من العمل والدراسة لكنى اطمع للمزيد ، مازلت افتقد اصدقاء الطفولة واتمنى ان يعود لنا نفس الشعور ، عندما الوم نفسي اجد
بدأت افكر مثلك عندما القيت على عاتقى مسؤلية هذه المشكلة وقررت ان امضي في طريقى واحاول الاحتكاك ببيئة جديدة والتقى فيها بمن يشبهني وابنى دائرتي المغلقة من البداية
كنت اظن ان شعور الوحدة عندما تكون فعلا وحيد في غربة ولا يوجد من هو حولك ، لكن في زمننا شعور الوحدة تغير بالنسبة لي ، تقاس الوحدة وشدتها بعدد من يشاركونك اهتماماتك وحياتك
هل تعتقدين ان احاول تغير البيئة ام اجزاء منها؟
نستطيع تلخيص ترجبة سعى الإنسان وتحمله للتعب الجسدى ، بسبب النتائج الجيدة التى يتطلع إليها ، لك عندما يصسيبه التعب الذهنى او شعور عدم الوصول فيتذكر التعب الجسدي الذي سلكه في كل هذا السعى
الإبن الصغير بلا شك ، لأنه لا يكون لديه مسؤليات وتحديات مثل الابن الاكبر
المشكلة الحقيقية التى اواجهها هى تنظيم الوقت ، فأنا بدأت بالفعل في مقاطعة بعض المنصات لكن استمر في تضييع وقتى ولو في منصة واحدة
هناك أمثلة كثيرة عاصرتها تكون غير اجتماعية لكنها في المقابل كانت مبدعة في جوانب اخرى ، لذلك إجابتى ستكون ربما ، لأنه ايضا كثير من الخجل الإجتماعي ييؤثر لى بعض المهارات الاجتماعية الاخرى
استخدام السوشيال ميديا سأختار ان لا استخدمها مرة اخرى ، لأنها تستنزف وقتى وجهدي بلا شئ مفيد ومازلت احاول الإبتعاد عنها
في بداية عملى كنت استمع كثيرا لبعض صناع المحتوى عن اهمية مشاركة التقييمات ومشاركة الانجازات وخصوصا على لينكدان ، قمت بكل الخطوات المتبعة منهم وكنت اطبق من الفديوهات الخاصة بهم نقطة نقطة ، بالنسبة لى وكتجربة شخصية لم تضف لى اى شئ ولم اجد منها فائدة ، كثيرون يرون انها طريقة للدعاية الشخصية وانها تؤثر على سوق عملك انت وجذبك للعمل ، لكنى ارى رأى معاكس تماما ، افضل ان اضع المجهود الذي ابذله في بوست او مقال طويل لرأى
تحليلك منطقى جدا ، فكرة استنذاف المشاعر والجهد التى ذكرتيها قد تبدو تحليلية للموقف ، ما آثار دهشتى تجاه الشغف الضائع لهذه الاشياء البسيطة ليس فقط لانى فقدت الشعور الجميل الذي كنت اشعره في الماضي ، لكن كمثال كرة القدم هى كانت ولازالت المنفذ الوحيد لى من متاعب الحياة ، انا لم اعتد مشاهدة الكارتون ام اللعب في الشارع كباقى الاطفال ، كانت لدى وسيلة واحدة فقط وانا فقدت التعامل معها او الهروب الامن اليها في وقت متاعب الحياة لذلك
هل تقصد ان كم الحماس الذي كنا نمتلكه في الماضي تجاه ابسط الاشياء موجود بنفس القدر لكن قد نجده في اشياء اكثر عقلانية ؟
تعليقك اخى جورج انار بصيرتى على مثل هذه الامور ، النظرة الإيجابية نحو اى شئ عموما ، ماذا يقدم لنا في مقابل وقتنا وجهدنا الذيي نقدمه نحن هذه النظرة قد تغير ترتيبي ونظرتى الى كثير من الامور وعند القياس عليها ليس بالتاكيد يكون انطفاء لكن العودة الى تصحيح المسار
في هذه اللحظة اطلق العنان لجزء من شخصيتى الثانية لتتعامل معه ، فلا يحق له ان يجبرني على شئ وقد انتقد اسلوبه ايضا ، لكنى غالبا لم اصلالى هذه المرحلة كثيرا انسحب بهدوء واحرص على ان لا اؤذى احد بسببى
اتجاهل رد فعله ، وابرر لنفسي ذلك انه يستحق هذا التجاهل
تحليل رائع ، انا اعرف عن هذا الشعور في الاسلام عندما كان يتحدث بعض من الدعاة عن الصلاة والوضوء هو طهارة وتكفير للذنوب وايضا يحكى احد السلف قديما انه كان دائم ارتكاب المعاصي فكان عندما يمشي يشعر في رجلة كانه يجر ثقل لا حدود لوزنه ، عندما تاب الى الله اصبح حمله كفيف جدا وكان يمشى بحركة خفيفة ، فقال انها ذنوب الطرق السيئة التى مشى اليها كان تقيد رجله اعرف مثل هذا الشعور من الوعظ والاسلام وهناك بعض الايات
اضيف اليك انه جزء من الانطفاء عندما اكون مهتم بالشئ لكن لا افعله لسبب ذهنى او غير معلوم ، مثال عندما تحين موعد مباراة مثلا وانا اعشق كرة القدم ، عندما اترك المباراة واعمل او ااقوم بشئ مفيد هذا نضج ، لكن عندما اكزن مهموما ولا تصبح لدى طاقة لمشاهدة المباراة يكون فعلا انطفاء
بالطبع اجد حرجا بسبب طبيعتى التى احاول تغييرها ، لكنى اعزم على الانسحاب وحتى لو سالنى او تحدث معى اكون في نفسي قررت ان افعل معه هكذا بسبب اسلوبه فلا يجب ان يثير في نفسي الرحمة له
عندما نعدي التفكير في وصف هذه الكلمة واستخداماتها نجد اننا نحن من ابتكرنا ذلك ، نحن من ادخلناها الى قاموسنا وحياتنا واصبحت مثل كلمة عادية نكررها في يومنا ، منذ ظهور السوشيال ميديا واستخدامها بداعى المرح والمزاح وانها تننطبق على شخص يحب نفسه ، انتقلت لتكون تبرير لكل فعل سئ لان حتى الشخص الذي يحب نفسه في الاصل اسلوب خاطئ . عندما اشاهد المسلسلات القديمة بالكاد اذكر انها قيلت في مشهد او عمل ما ، حتى الموضوع التى تذكر فيه