أهلا وسهلا .. نحن كلنا متعلمون ، نشارك ما نكتبه لنتلقى النقد ونصحح الأخطاء . لذا شاركي كتاباتك وسأكون أول من يقرأ ويشاركك رأيه .
20 نقاط السمعة
55.5 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
صدقت ، والأعمال الحكومية أحيانا تُعوِّد على الروتين المستمر ، وشخص ذو طموح كبير قد يفتر في مثلها وقد لا يجد ما يرضي طموحه وروحه المتعطشة لكل جديد . رغم كل مافي المشاريع الحرة والعمل عبر الانترنت من صعوبات وكما سبق وقلتَ النجاح غير مضمون ، لكن فيه متعة ومغامرة وتعلم خبرات ، وتحصيل معارف وتجارب لا تجدها في العمل الحكومي . وكما قلتَ يجب ألا يستسلم الواحد من أول فشل ، بل يجب أن يتعلم من أخطائه ، ويستمر
كثيرا ماكنت ميالة إلى الكتابة ، وحتى في ايام دراستي في الجامعة ، كنت أشغل نفسي بالكتابة كلما ضقت بالدراسة ذرعا ، وقد كانت ميولي هذه حتى قبل دخولي الجامعة لكني اخترت تخصصا لا صلة له بها . أرى أن استمرارك في دراستك لن يكون عائقا كبيرا في مزاولتك للكتابة مثلا ، خاصة في أوقات فراغك . أرى ان تتمسكي بطموحك وأن تبني له ولو بضع لبنات ، وتابعي دراستك حتى تضمني مستقبلك مادامت لديك مخاوف ، أعرف كثيرين ممن
بالفعل منذ تعلمت الصلاة وانضبطت بأوقاتها أصبحت أكثر انضباطا في كل أموري ، خاصة في مواعيد دراستي ، أو في أعمالي المختلفة . الصلاة تعلمك أن تتذكر دائما أن هناك وقتا لكل شيء ، وعليك أنت تفعل الشيء المناسب في الوقت المناسب ، ولا تترك حياتك فوضى . صدقني لو التزمت بذلك ستجد حياتك أكثر نظاما وستجد الفسحة لفعل ما كنت تظن يوما أنه لا يسعك الوقت لفعله
كلامك عين الصواب ، أضرب لك مثالا ، تربيت في عائلة محافظة متدينة ، ومما تعلمته أن الفتاة تظل محتشمة ، ولا نتحدث مع ذكور غير محارمنا ولا نختلط بهم .لكن في المجتمع الذي أعيش فيه ، مدارسنا مختلطة وجامعاتنا مختلطة ، ورغم ذلك كنت أتحاشى الذكور والكلام معهم ، وكانوا عندما يرونني ويرون احتشامي لا احد يتعرض لي بشيء ، اي أنهم يحترمون انفسهم لما يرون في من الصدود عكس كثير من بنات جنسي ، لكن احيانا بعض الاساتذة
اتفق معك في هذا ، لطالما كان شغل البال بكلام الناس وآرائهم من أسباب تأخر الكثير من الأعمال والمشاريع أو فشلها . ومن يركن لقول الناس ورضاهم عليه فلن يتقدم خطوة للامام ، لانه وبكل بساطة "إرضاء الناس غاية لا تدرك" والناس كما يقولون "لا يعجبهم العجب ولا الصيام فرجب" ، على الإنسان أن يراقب الله في تصرفاته ، ويبتغي رضاه جل وعلا ، ولا يلتفت لما سواه مادام صحيحا . عليه أن يشق طريقه ويصم آذانه عن المحبطين والحاسدين
احب كتب الاديب الفقيه علي الطنطاوي ومنها : ذكريات علي الطنطاوي ، صور وخواطر ، رجال من التاريخ ، مقالات في كلمات ، البواكير ، وغيرها ديوان المتنبي ، الشافعي ، احمد شوقي ، حافظ ابراهيم كتاب الفوائد لابن القيم صيد الخاطر لابن الجوزي حدائق الحكمة لنبيل احمد عشرة امور تمنيت لو عرفتها قبل دخولي الجامعة لياسر عبد الكريم بكار هكذا علمتني الحياة لمصطفى السباعي قصص علمتني الحياة لمحسن جبار the second rule - Mel robbins
من بين المجموعة التي ذكرتها ، قرات جواهر الادب للهاشمي منذ سن الحادية عشرة لما وجدت فيه من منفعة خاصة واني اميل للشعر والادب كثيرا واستفدت منه كثيرا في تطوير لغتي وتكوين اسلوبي . احب ايضا اشعار احمد مطر واسلوبُهُ الساخر في اكثرها يعجبني لانه يصيب هدفه ومعناه . احب ايضا كتب العقاد ومن بينها العبقريات . ايضا قرات كتاب كليلة ودمنة وفيه عبر ودروس ونصائح رائعة .
في الحقيقة هناك بعض القطط التي لم استطع نسيانها لليوم لأنها كانت عزيزة علي و مقربة مني اكثر من غيرها ، وكنت افرح عندما يولد عندنا قط يشبهها سواء في الشكل او في التصرفات ، لكن يظل للفقيد مكانته الخاصة ، كنت كلما فقدت واحدا اقرر ان لا اربي بعده أحدا ، لكن الحنين له ولبني جنسه يدفعني لضم اي قط اجده خاصه لو آوى الينا صغير تائه ، أجده يذكرني بمن ضاع مني من غير رجعة ، فاربيه
الكلام واضح لمن يفهمه ، ولو قرات ماقاله من البداية لفهمت لم استنتج كلامه الاخير . اما عن قولك باني لست معيارا للبشرية فهو حجة عليك لا علي ، كون هناك من يستطيع أن يكون سعيدا رغم كل شيء فهذا يعني أن السعادة متاحة للجميع إلا من أباها ، أنت سعيد لكنك لا تدري ، يقصد بها أن لديك الكثير من الأشياء التي تجعلك سعيدا لكنك لا تراها ولا تلتفت إليها ، وتحكر نفسك في قعر مظلم ، أما قولك