برأيي المتواضع، السعادة و تحقيق معنى الحياة امران متكاملان بحيث اذا اردت السعادة عليك فهم معنى الحياة الحقيقي و العمل به. انا كمسلم و الحمد لله على هذه النعمة العظيمة، افهم ذلك جيدا، حيث أن الله سبحانه وتعالى خلقنا لعبادته، و العبادة لا تقتصر فقط على الصلاة ، فنحن مأمورون بالحفاظ على صحتنا و عدم الافساد في الأرض و ان تتعلم ما ينفعنا في ديننا و دنيانا سواء كان تعلم مهنة كالتجارة او غيرها من المهن المباحة، و انفاق المال

سيعتمد ذلك على مدى معرفتي او توقعي لتقبل صديقي لسماع تلك المشكلة، و كذلك على النتائج المتوقعة من إفشاء تلك المشكلة. اذا كانت تلك المشكلة لن تأثر بالسلب على صداقتنا فلا مشكلة من التكلم عنها. المشكلة التي تظهر فشل صاحبها يمكن تقبل الاستماع إليها و لكن قد يختلف الأمر عندما تظهر تلك المشكلة مساوئ فيك لم يتوقعها صديقك. لا أعني ان مجرد صفة سلبية فيك قد تكون شرطا اساسيا في عدم تقرب احد منك، فمثلا قد يكون لديك صديق تقدره

صحة هذه الدراسة تعتمد على النطاق الجغرافي و المجتمعي التي أجريت فيه الدراسة، فإذا كانت تلك الدراسة أجريت على فئة المراهقين في إحدى الولايات الامريكية فإنها قد تكون صحيحة بالنسبة لهم، لكن ليس بالضرورة ان تكون كذلك بالنسبة لبعض المجتمعات في وطننا العربي او في مجتمعات او فئات اخرى في نفس تلك الولاية الأمريكية. لست خبيرا حقا، لكن يمكن القول ان هناك حالات مختلفة: - لنقل ان لدي صديق مقرب ربما أود مشاركته مشاكلي الشخصية، لكن لا يمكنني ذلك ،

يمكن لشخص واحد ان يمتلك مهارات متعددة تمكنه من القيام بمشروع مرتبط بتلك المهارات، فمثلا كما ذكرت يمكن لشخص واحد ان يكون مبرمج -مصمم فني-مسوق، فإذا كان المشروع صغيرا كأن يكون برنامج نمذجة ثلاثية الابعاد بسيطة 3d modeling، فيمكنه ان يكتب اكواد المشروع في زمن ليس بطويل كمبرمج، و كفنان يمكنه اختبار المشروع و تحديد المواصفات المطلوبة فيه ليناسب معايير المجال 3d modeling و يعرض بعض اعماله الفنية عليه كإثبات لمقدرات المشروع، ثم بواسطة خبرته في التسويق، يمكنه الترويج للمنتج

اجل، تماما، هذه هي الخلاصة من كلامي، لكن معنى النجاح اوسع من ذلك و يختلف تفسيره بحسب السياقات و المواضيع المختلفة

كلامك صحيح تماما. المهارات التي قد ذكرتها قد ذكرتها في سياق العبارة " كلما زادت عدد مهاراتك التى تتقنها، كلما زادت حاجة الناس اليك والإعتماد عليك"، اي في سياق العمل الجماعي كما هو الحال في المؤسسات و الشركات في سوق العمل. بالطبع هناك مهارات اخرى يمكن للمرء امتلاكها دون الحاجة الى امتلاك مهارات العمل الجماعي، لكن في سياق مختلف، حيث تكون طبيعة العمل خارج نطاق عمل المجموعات ، كتأليف الروايات الادبية و الكتب العلمية، فهي بطبيعة حالها يمكن لفرد واحد

اغلب المواقف الجديدة لها عوامل متشابهة لا تخرج عن نطاق العوامل المحددة مسبقًا، لكنها تختلف في قيمتها في أحد عواملها. ويمكن أيضًا استخدام طرق التقريب، فمثلًا معالجة اللغة البشرية لن تخرج عن تطبيق قوانين اللغة والتعبيرات الشائعة و فهم الاستعارة والتقريب من سياق القواعد المحددة مسبقًا، وأعتقد أن الأمر نفسه ينطبق على نظام التعرف على الصور ومعالجتها

بالنسبة إلى حقوق ملكية الصور، المقصد منها عدم الترويج لها على أنها من عملك او عمل احد غير مالكها الاصلي، و كذلك عدم التربح منها كبيعها دون اذن، اما استخدامها للإشارة إلى المنتج المرتبطة به كغلاف الكتاب مثلا ، او الاشارة الى مالكها الاصلي، فلا اعتقد ان هناك مشكلة في ذلك. لكن إذا كانت الصورة ضمن محتوى الكتاب نفسه و ليست مجرد غلاف، فإن الأمر مختلف، كونه تسريب غير مسموح به للمحتوى. بالنسبة إلى موضوع الاحتكار ، فأنه موضوع معقد

أرى أن مقولة "كلما زادت عدد مهاراتك التى تتقنها، كلما قل حاجتك وإعتمادك على الناس" قد لا تكون صحيحة حقا، لكن يمكننا قول عوضا عنها " كلما زادت عدد مهاراتك التى تتقنها، كلما زادت حاجة الناس اليك والإعتماد عليك". قد يكون المرء موهوب في عدة مجالات كالتصميم الفني و البرمجة و التسويق، هنا قد يعتقد الأغلبية ان هذا الشخص عندما يقوم بإنشاء مشروع يعتمد على المهارات المذكورة سابقا فإنه سينهيه بمفرده، قد يكون ذلك صحيح نظريا، لكن الأمر مختلف من

إليك بعض النصائح: ١- انشئ جدول زمني منتظم بحيث يكون بين كل مرة تنشر فيها و المرة التي تليها فاصل زمني ليس بقصير جدا فتبدأ بالشعور بالتعب، و لا بالطويل جدا فيسبب لك الشعور بالكسل. ٢- تجول او ابقى في بيئة مريحة و هادئة بحيث تساعدك على تفكير دون تشتيت، و أحيانا تغيير البيئة كأن تتمشى قليلا في الهواء الطلق و المنعش ينشط و يحسن تفكيرك و يبعدك عن الجمود الفكري ٣- تصفح المحتوى ذو الصلة للحصول على الإلهام ٤-

قد تختلف وجهة النظر من شخص لآخر، لكن يمكن القول بشكل عام ان فهمنا للنجاح عندما كنا صغارا كان سطحيا و قصير المدى، فأنا مثلا كنت أرى أن النجاح هو الحصول على جائزة على عمل قد قمت به، كأن احصل على حلوى لنجاحي في اختبار في المدرسة، أو ان يقول لي أحد "أحسنت". لكن عندما نكبر نجد ان تعريفنا للنجاح و فهمنا له قد تغير؛ و ذلك بناءا على كوننا قد بدأنا نفهم كيف تجري الامور في مجتمعاتنا، وذلك بدرجة

قبل الدخول في هذا المجال عليك ان تعلم ان صناعة العاب الفيديو تتطلب قدرًا ليس بضئيل من مهارات البرمجة، و بالتالي عليك تعلم اساسيات البرمجة اولًا، انصحك ببايثون كونه الاسهل في ذلك من وجهة نظري. انصحك ايضًا ان تكون اللعبة تعليمية، حيث انها اكثر منفعة للمجتمع بالنسبة للمهارات، هناك الكثير منها لتعلمه، سواء كان ذلك بالنسبة لمحرك الالعاب الذي تستعمله كunity و godot، او بالنسبة للمجال نفسه حيث هناك مصطلحات تقنية كثيرة في صناعة الالعاب، كمصطلح الاطارات (frames) و rendring