مزن Mzn

125 نقاط السمعة
11.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أتفق، أنا منذ حوالي سنتين عندما أدركت أني لا أعرف نفسي وأشعر أني مجموعة أشخاص لا أدري أين أنا الحقيقية، قررت أن أتوقف عن القراءة والمتابعة لكل ما كنت معتادة عليه للتعلم والتغير، أردت أن أبعد كل شيء عني لأرى نفسي، أردت أن اختار بدون تأثير خارجي قدر الإمكان وأن أعيش الحياة التي تشبهني وتناسبني لا ما يراه الجميع ويتفق على أنه الأفضل. طبعا تجربة رائعة وفيها تفاصيل كثيرة ربما أتحدث عنها لاحقا، فقط أود أن أؤكد على أهمية إعطاء
اهلا متى نقول نضج الطعام؟ أو نضجت الثمار؟ عندما تصبح جاهزة أو صالحة للأكل صحيح؟ ولننتبه أيضا أن الثمار قد نراها كبرت وأصبح شكلها ولونها رائعين لكن نخطأ عندما نقطفها قبل اكتمال نضجها، لأن نضجها لا يكتمل بالشكل فقط، بل داخلها هو الأهم، ستكون قاسية أو طعمها مر إذا لم تأخذ وقتها. لذا شئنا أم أبينا العمر عامل مهم في النضج، النضج يحتاج وقت، وبالطبع الوقت وحده لا يكفي، نعود للأكل والثمار اللذيذة، ماذا تحتاج لتنضج، الطبخة تحتاج نارا، والثمرة
نعم متاح في المواقع مثل مكتبة نور وكتوباتي. وبما أنك مهتمة يمكنك قراءة الجزء الأول من السلسة.
وعليكم السلام. مهارة جيدة ومفيدة، إليك اقتراحاتي: دروس خصوصية لطلاب المدارس، ممكن عن بعد أو حضوري. العمل في إحدى المواقع وترجمة المقالات من أو إلى الإنجليزية. العمل لفتح نسخة عربية لقناة أجنبية بالتعاون مع صاحب القناة. فتح حساب في خمسات وتقديم خدمة الترجمة. دروس تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، فهم يحتاجون شخصا يشرح لهم بلغتهم. فتح حساب في مواقع التواصل الإجتماعي لتعليم اللغة بأسلوب مختلف ومميز يشد المتعلمين، ومن ثم يمكنك تقديم دورات مدفوعة وأشياء أخرى كثيرة.
السبب باختصار لنشر الصور والفيديوهات وتداولها لتكون محتوى يجذب المستخدمين. رأيت فيديوهات مؤلمة حقيقة، يصور الشخص الحدث وكان بإمكانه منعه أو إيقافه، وأحيانا يتواجد في المكان أكثر من شخص يصورون ولا أحد يقترب، الأهم أن يوثقوا وينشروا انظروا يا إلهي ماذا حدث لا حول ولا قوة إلا بالله!! الكل يحلم بالشهرة ولو على حساب الآخرين وآلامهم ومعاناتهم. ولم يعد أحد يهتم بالخصوصية حتى، بات الوضع مجرد أن تخرج من باب بيتك تضع في الحسبان في أي وقت ربما ترصدك كاميرا
أنت من يجعله مختلف، ما يتغير فيه هو فقط الإمساك عن الطعام والشراب. الباقي يعتمد عليك، هو فرصة رائعة لمن يحسن إستغلالها. إقرأ أيضا ردي على إجابة رغد.
شكرا لك رغد، صحيح كلامك، أغلب الناس تجد رمضان شهر مزدحم ومليئ، وهو أيام معدودات، لكن صدقيني لدينا كثير من العادات الغريبة في رمضان، عادات لا أعلم لماذا تكثر في رمضان، تضيّع أوقات غالية وثمينة، وبعضها سيء يجعل البعض يخرج خاسر. من هذه العادات مثلا: عادات العزائم، أتحدث عن المبالغ فيها جدا، فالبعض يقضي جلّ شهره في الولائم والجمعات. أيضا عادة السهر طوال الليل والنوم بعد الفجر، أنا شخصيا نظام نومي لا يتغير في رمضان إلا في العشر الأواخر. انشغالنا
شكرا جزيلا
طيب شوفي حسابي @Fato_mah
انضمي معنا لقروب وقت ورح يساعدك كثير هذا الرابط https://t.me/+cMVE_pKhheMxMjc8 القروب في التلجرام.
بالنسبة لى لو كان هناك شخص لم يحلم طيلة حياتة (وهذا اعتقد احتمال ضعيف جداً ويكاد يكون مستحيل) لن يموت اذا انه الحلم ليس اكل يؤكل او شراب او نوم او حتى هواء ولن يصاب بالجنون مثلا لأنه لم يحلم ولكن اعتقد انه احتمال ضعيف جدا صحيح، وهنا يكون لدينا سؤال ما فائدة الأحلام وما تأثيرها على حياتنا؟ اعتقد انه سؤال مهم.
صحيح وهذه نعمة وقوة نملكها اذا ما وجهناها لما نريد.
-1
كلما حدث شيء سيء وحتى لو كانت الأسباب واضحة وواقعية نقول تلك مؤامرة، هم دائما ضدنا، يكرهون العرب، لا يردون الخير لنا الخ. وانا لا أصدق حتى في لعبة ستكون هناك مؤامرة!!! سخيف جدا. مع ذلك أنا أقول ما يحدث دائما في كأس العالم مخطط له وفي كل مرة يحددون الفائز بالكأس وفعلا يفوز هذا البلد. ولست متأكدة من ذلك أيضا لكنه تفسير ممكن.
تقول انا مسلم اذا انا موجود ماذا تقصد؟ وهل غير المسلم ليس موجود؟
كيف قوة؟
صحيح اتفق ماهي الحقيقة؟
رأي سديد ونظرة واقعية، أتفق معك وشكرا جزيلا لك.
شكرا جزيلا لك صديقي أحمد، إنني ممتنة لما تقدمه هنا وأنا حقا أستفيد من مساهماتك الرائعة. ليس لدي إجابات لهذه الأسئلة ولكني شخص عاش في كل هذه الظروف التي ذكرتها وأنا أسأل كيف يمكن أن نتعافى بعد مدة من هذا كله؟
هل يمكن أن تشرح أكثر؟
هل هذه معلومة مثبتة؟ هل حقا الحيوانات لا تستطيع التخيل؟ لأن ليس لديها عقل؟
مثلا قرار مصيري في الدراسة والعمل في مجال ما, نستطيع باستخدام الخيال معرفة لو كنا نتقبل انفسنا في ذلك المجال و العمل. نستطيع تخيل انفسنا ونحن نلبس ذلك الدور. هذا يسهل علينا عملية الحياة واتخاذ القرارات. لا أتفق أنه بإمكاننا اتخاذ قرارات مهمة بناءا على تخيلاتنا لابد من دراسة الواقع جيدا إذ إن كل السيناريوهات التي سيخلقها عقلنا غالبا ستكون غير واقعية ومخيفة وبالتالي سنتردد ونتراجع ربما عن اتخاذ القرار. ففي عالم الخيال نستطيع استنساخ الواقع والتعديل والتغيير عليه والتفكير
شكرا جزيلا 🙏💛
وبالطبع هي هبة جيدة ولا يمتلكها الكثير أعتقد أن الجميع لديه هذه القدرة ولكن نسبية. وربما كلما تقدم بالعمر تقل وتضعف إذا لم نهتم بها. لكن ممكن لو زاد عن حده ينقلب الأمر لسيء، لأنه يجعل الشخص يعيش في خياله ولا يتقبل الواقع أبدًا. هنا تكمن المشكلة، أحلام اليقظة يمكن أن تدمر حياة الشخص إذا لم ينتبه ويضع حد لتخيلاته.
من يجعلنا متمسكين بهذه الحياة هو الخيال والحلم لتحقيق ما نصبو اليه تماما، الحياة بدون خيال جحيم لا تطاق. جورج برنارد شو بليغة المعنى يقول فيها بعض الناس يرون الأشياء كما هى ويتسائلون لماذا ، وآخرون يحلمون بأشياء لم تكن أبداً ويتسألون لم لا أعجبتني كثيرا المقولات التي ذكرتموها اليوم لبرنارد شو. لم أقرأ له من قبل. هل لديك أية اقتراحات صديقتي؟
صحيح هنا يكون الخيال الإبداعي ولكن كيف نشأت هذه الفكرة؟ نشأت بسسب الحاجة لتغير شيء في الواقع أو بناء شيء أيا كان رواية، أغنية، فيلم، ومع أن هذه الأشياء ليست إبداع بحد ذاتها هي فقط الفكرة. لذا أعود وأقول الواقع أولا ثم الخيال أنت تعيش هنا في هذا الواقع وهو ما يدفعك للخيال.