استثمر في نفسك، بحيث تُضاعف دخلك ما يُهيئك لمراكمة كمية حقيقية من المال ومن ثم الاستثمار في مجال ما أنت في العشرينيات يعني الاستثمار الحقيقي هو في نفسك، مهاراتك، خبراتك، وإمكانياتك
649 نقاط السمعة
1.99 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1
أجل أهمية التبرع تختلف حسب المشروع، المشاريع التي ذكرتها تقف ورائها شركات أو مؤسسات قادرة على تمويلها بشكل جيد، بالنسبة لي أفضل التبرع لمؤسسة البرمجيات الحرة نفسها FSF لأنها قائمة على التبرعات فقط.. بالإضافة إلى التبرع مباشرة للمطورين الذين يعملون على برمجيات لا يجد من يقف ورائها بالدعم والتمويل. هل التبرع فوق طاقتك؟ أنتَ وحدك مَن يمكنه الاجابة على هذا السؤال.
هذا يعتمد على طبيعة المجال لكن في العموم حاول أن تتعلم من مصادر باللغة الانجليزية، هذا أصعب وأبطء بالتعلم كما ذكرت لكن لغتك ستتحسن مع مرور الوقت وعندها ستكون قد وصلت الى مستوى لا يتوفر فيه مراجع عربية المحتوى عربي عموما يقدم دروسا تترواح من المستوى المبتدئ الى المتوسط، ما بعد ذلك ستحتاج حتما الى الانجليزية لاستعياب المتوسط تماما والانتقال الى المستويات التالية المتقدم والخبير. مررت بنفس حيرتك تماما، هي فقط حيرة ناتجة عن التعب في تحصيل الانجليزية والتمكن منها
كما تفضّلت بالآية الكريمة "إن الله لا يُغيّر ... حتى يغيّروا" والحديث النبوي "أنا عند ظن عبدي بي، إن خيرًا فخير، وإن شرًا فشر" كما تنوي وتتحرك يُعطيك الله، القضاء والقدر هو أن تحدد كيف سيعطيك الله وليس أن يحدد الله كيف ستتحرك أنت ومصداق ذلك أن تنظر إلى الكون وكيف يجري، إن جلستَ في منزلك لم يُرسل الله لك رزقًا وإن تحركت وسعيت - مؤمنا كنتَ أو غير ذلك - رزقت على مقدار جهدك وذكاءك وطبيعة الظروف المحيطة
كثيرا ما كنتُ أفكّر بهذا السؤال؛ كيف أقنع والدي بـ... هل تعلم لماذا نريد إقناع أهلنا بالقرار الفلاني؟ لأننا لا نستطيع المضيّ به وحدنا، أي **لا نملك القدرة المالية أو الشجاعة الأدبية** لأخذ القرار الذي نريده والسير بالطريق الذي نختاره. مثلك فكرتُ بهذا السؤال تحديدًا، كيف أقنع والدي بدراسة علوم الحاسوب، وفشلت بإقناعه لأدرس هندسة الكهرباء. بعد ذلك اعترضني القرار الأهم، كيف أقنعه بأن أتزوج من الفتاة التي أحببتها؟ هنا توصلت إلى القناعة السابقة (أهمية أن تمتلك القدرة المالية والشجاعة
أي "أمة" تحتاج في عقلها الجمعي إلى المشتركات المعرفية والثقافية (التي تؤمن قدرًا من الانسجام والوحدة) بقدر حاجتها إلى التنوع والثراء (والتي تعطي الإبداع وإمكانيات نشوء الحضارة). والمشكلة لدينا هي على شقين: - عدم وجود العدد الكافي من الخبراء والمختصين المؤسسين بطريقة عميقة، كما تفضّلتَ. - تركّز الفئة السابقة على مجالات محددة بعينها دون كبير تنوّع. لذا ينبغي أن نحتفي بقراءة الكتب التي لم يقرأها أحدٌ بعد، والإطلاع على مجالات غير شائعة عربيًا، والتخصص بحقول غير تقليدية. شكرًا على الطرح.
ليس مقصدي التقليل من أهمية القراءة أو الاختصاص. بل دفاعًا عنهما؛ أقصد إن كنا سنمضي أعمارنا في دراسة مجلدات اللغات والتواريخ ومقارنة الأديان فكيف سنحصل على الطبيب المختص الذي قرأ ما لا يقل عن ألف كتاب في مجاله. في المنهج الذي قدمتَه - البشرية ستترك مشاغلها وتتحول لحجّاج حول الأرض كلُ يبحث في دين الآخر. عودةً إلى موضوع تعلّم اللغات؛ "الاديان الاخرى لا تطلب منك ذلك". حقيقةً، في كلّ دين ستجد الرأيين، من يقول لك بضرورة تعلّم لغته ومَن لا
مدخل غير موفّق. يعني هل ستطلب من كافة الأمم الأخرى أن يتعلموا العربية ويتقنوها إلى الدرجة التي تؤهلهم لدراسة كتب سيبويه والزجاجي وغيرهما، كي يقفا بعد ذلك على "معجزة القرآن البلاغية"، وهو ما لا يقوى على فعله أبناء العربية اليوم. كذا في مطالبتك الآخرين أن يدرسوا الكتب التاريخية "الضخمة". يعني هل لا يصلح أن تُرسل كلمة الله مفردة كما نزلت لوحدها دون كتب العربية والتاريخ وغيرهما؟ أكثر من ذلك، لنقل أنني قبلت بهذا المبدأ، لكني - ولأكون منصفًا ومتصفًا بالعقلانية
> هل استخدام دولينجو بجدية يُعتبر بداية جيدة لمخطط كهذا؟ لا أعلم ما تقصد بالبداية الجدّية، بالنسبة لي فبدايتي كانت مع دولينغو وأظن أنه نجح بوضعي على المسار وتعليمي قواعد اللغة التركية (حسب تجربتي وجدت دولينغو مفيد للقواعد وبناء الجمل أكثر من تعلم المفردات والحوارات اليومية) >جربت دخول متجر اللينجوت واشتريت مواضيع جديدة في اللغة باللينجوت الخاصة بك؟ في متجر دولينغو اشتريت بعض الامتحانات، لا أدري إن كان يُتيح شراء مواضيع جديدة، ولكن بعد أن ختمتُ شجرة دروسه أصبتُ بالضجر