الزمان: الثلاثاء 7 فبراير 2023

المكان: قاعة اجتماعات فريق تويتر.

الحدث: إيلون ماسك يتناقش مع مهندسي تويتر عن سبب قلِّة مشاهدة تغريداته في الفترة الأخيرة.

ينبري أحد المهندسين الشجعان (والذي يبدو ولائيًا للنظام السابق في تويتر) ويخبره أنّ الأمر ليس له علاقة بخلل في الموقع، إنما هو بسبب آراء ماسك وتغريداته المثيرة للجدل.

لا يأخذ ماسك هذه الحادثة بروح رياضية، يُردي الموظف مفصولًا في تلك اللحظة مباشرة: أنت مطرود.. أنت مطرود!"

لم يُفصح عن اسم المهندس، وهو يعمل في تحسين تجربة المستخدم في تويتر.

ماذا لو حدثت هذه الحادثة واشتهرت لمالك شركة عربي، كيف سيصنع الناس؟

وهل من حقّي أن أفصل موظفًا عندي لا يشاركني نفس الرؤى؟