الإجابة المختصرة : كانت البيانات ومازالت منذ الخليقة ، ولم تعنِ أي شيءِ لهذا الإنسان حتى حولتها النماذج الخوارزمية إلى حكمة وقرارات ..

إذن هل ننكر دور البيانات في العملية ؟

بالطبع لا ! ولكن بما أن السؤال عن أيهِما أهم فأنا اُراهن على الأساس الخوارزمي ، لسببٍ واضح ومهم ألا وهو أن وجود البيانات أمر بديهي وكوني ، في الوقت الذي يحتاج فيه الأساس الخوارزمي إلى أكثر من ذات عاقلة لإنشائه وتطبيقه على البيانات للخروج بنتائج منها . فرغم وجود البيانات منذ القدم لم تستطع المعرفة البشرية الوصول إلى تطبيق التعلم الآلي إلا مؤخرا -وان كانت البداية في خمسينيات القرن الماضي متواضعة- .

ما رأيكم ؟