قد أتفهم أمر الزنجبيل من الناحية الصحية، لكن الآراء السياسية؟
يعني هل الزنجبيل قد يحل هذا:
التطرف اليميني مثل داعش أو الحركات النازية الجديدة و هجمات الإنتقام من المجتمع،
الأمر غير منطقي، أو أنه مزحة سخيفة..
لا طالما أخذ الزنجبيل لوصف شخص بليد أو له إدراك متأخر، قد يكون له علاقة
قد أقول أني استوعبت هذا، ويظهر أنه أكثر منطقية..
يعني الزنجبيل يهدأ تلك الأفكار التي تنتج عنها فيما بعد قرارات متهورة، وأحكام قاسية..
أتسائل لماذا لا يعتبر هذا شهيرا؟ لكنا سننعم بقليل من الهدوء، بالرغم أن أثمنة الزنجبيل قد ترتفع
أنا لا أعرف لماذا لا تزال العنصرية، ولا أرى أنها ستختفي يوما ما..
ظننتها في البداية قد اختفت حين لم يعد الناس عبيد، لكن العنصرية تلمسها في اشكال متنوعة، في التفرقة بين الجنسين، في الدين، بالتنمر، الطبقية، هي عنصرية مغلفة بمفاهيم أخرى
في أثناء دراستي الجامعية كان لدي مادة في العقاقير الطبية، أو الأعشاب بمعنى صحيح، من ضمن الأعشاب التي أحببت دراستها كان الجنزبيل، حيث يحتوي على مادة تماما كالتي تحتوي عليها الشطة ولكن من بدون تأثير الجزء الحار.
يعمل على تعزيز الهضم والتخسيس وزيادة معدل الحرق، ويرفع المناعة وله مجموعة واسعة جدا من الفوائد، كوب واحد كافي للحصول عل كل تلك الفوائد يوميا.
ولكن أيعني ذلك قدرته على تغيير أفكار وتصرفات البشر والتحكم في أفعالهم، لا أعتقد ذلك، يمكن اعتباره مهدئ لا أكثر، مساعد في حل أزمة الانفعالات والتطرف، ولكن ليس لحلها جذريا، لن نتمكن من جلب ارهابي واسقائه بعض الجنزبيل فيقرر تغير مسار حياته.
قرأت أجزاء من التجربة حقيقة، ولكن التجارب العلمية ليس بالضرورة تطبق بالكامل في الواقع، هناك عدة عوامل اخرى ماداخله، إنها علاقة السبب والمسبب، إذا كنا نود مساعدة شخص ما على تغيير حاله من متطرف، لابد وأن نساعده بعدة طرق، وليس الجنزبيل فقط، وبالتالي لن يكون الجنزبيل سببا مباشرا في الحل.
التعليقات