اليوم، هو اليوم العالمي للقهوة، مدمني القهوة يحضرون😀، شاركونا بتفاصيل فنجان قهوتكم، كيف تحضروه، وأي نوع تشربون، وهل هناك ملاحظات تجعل طعم فنجان القهوة أفضل؟
اليوم العالمي للقهوة، كيف تشرب قهوتك، كيف تحضرها؟
نوعي المفضل في القهوة مؤخرا هو البن الكولومبي والتركي الغامق.
أما عن ملاحظة لإعداد فنجان قهوة مميز هو بوضع قليل من الماء معلقتين ماء ومقدار البن الخاص بك وتتركها على نار هادئة لمدة أقل من دقيقة ومن ثم تضيف مياة باردة بالتدريج مع التقليب ومن ثم انتظر لتشرب فنجان قهوة مميز.
الكولومبي به ميزة رائعة فهو ليس به مرارة القهوة مطلقا ورائحته قوية ونسبة الكافين به عالية فهو جيد لإعادة النشاط أما التركي فله مذاق مختلف بالتأكيد ليس أفضل من الكولومبي ولكنه مميز.
والقهوة العربية خاصة اليمنية هي الأفضل من حيث البذور ولكن مع الوقت تم تصدير هذه البذور لكل دول العالم فلا نجد فرقا كبيرا، والقهوة العربية كما يقال الان هي القهوة الخضراء وتشرب دون سكر وأنا أحبها حقيقة ولكني لست من عشاقها
أقل من دقيقة ومن ثم تضيف مياة باردة بالتدريج مع التقليب ومن ثم انتظر لتشرب فنجان قهوة مميز.
هذا السر لا يعرفه سوى عشاق القهوة، لذا لدي سؤال لك ما هي الأسماء التجارية التي تستخدمها؟
أتعامل مع مكان مشهور في مدينتي ياتي دائما بأفضل الحبوب ويمكنني تجربتها قبل شرائها فأنا دائما أثق به ولو كنت بعيدا عنه فأشتري بن أبو عوف فهو جيد من حيث الجودة والسعر أيضا
رغم عشقي للقهوة، ولكن هي فعلا سببت لي عدة مشاكل كان أهمها القلق والتوتر، لا أنصح بها أبدا إذا كنت تعاني من القلق أو من الضغوطات في العمل فهي لا تزيد الأمر إلا سوءًا، وصراحة لا أعلم كيف يتناولها الناس بكثرة في أوقات الضغط فهي لا تفيد في إبقاء الشخص متيقظا هي تزيد من توتره ولا أعلم كيف يساعد هذا على إنجاز الشخص للمطلوب منه، أتذكر أوقات الامتحانات عندما كنت أشربها بكثرة ادمانا وحبا، ولكن ما لقنتني منه من دروس جعلتني أقلع عنها تماما في الأوقات الهامة، أصبحت أشربها مرات قليلة وعلى فترات متباعدة وفي أوقات فراغ وهدوء.
لا أقربُ القهوة، لكني أعدّها حباً في والداي، أما عن طعمها فأظنه رائعاً، عدا أنّ القهوة تسبب الإدمان.
ومن تجاربي مع الكافيين أني في إحدى المرات شربت القهوة ليلياً لمدى أسبوع كامل، كان أسبوع إمتحاناتي، وبعد انتهائه، لم أقربهة فبدأت أشعر بآثار الإنسحاب، وكان رأسي دائم الصداع حوالي اليومين، ولا أظنني الوحيدة، لأني أعرف عن البعض أنهم بمجرد تفويتهم موعد قوتهم تبدأ صداعاتهم
فعلا اليوم هو اليوم العالمي للقهوة، وانا من عشاق القهوة خصوصا القهوة السوداء ، اشربها كل صباح او مساء ، وحاليا ان اكتب ردي وانا جالس في المقهى اتناول فيه قهوة من نوع نورمال بدون سكر.
وهل هناك ملاحظات تجعل طعم فنجان القهوة أفضل؟
انا غالبا اضع فيها قطعة صغيورة من السكر عند عصرها .
إضافة إلى ما قلته أخي أحمد أقول لك أني كنت اتناول منها ثلاثة أو أربعة وأحياناً أزيدها حتى خمسة أكواب. ولكن ذلك أضرني جداً من حيث التعود عليها ومن حيث السهر فقد حعلني ذلك لا أنام إلا لماماً فأثر ذلك على تركيزي وحتى أسفل عيني!! وعندما قررت أن أتوقف عنها شعرت بما يشبه أعراض الانسحاب ولولا أني كنت أتوسل إلى النوم لمَ استعطعت أن أتركها فتركتها كي أنعم بالنوم. ولكن ألا تعتقد أن لها فائدة إذ أنها تقوي عضلة القلب؟ لقد سمعت هذا من عشاق القهوة فهل هذا حقيقي برأيك؟
مرحباً أخي عصام. أشكرك على هذه اللفتة!! لم أمن اعلم ذلك من قبل!! قد يكون معظم ما نحتسي من مشاريب كالشاي أو القهوة مغشوشة في معظمها ولنا الله في ذلك. وكلامك منطقي وهو بالأرقام فلا يضحد ولكن لا امتلك خلفية قوية عن هذه الأشياء ولكن عندنا في مصر السلع ومنها عبوات القهوة بدأت ترتفع فهل يعني ذلك أننا نتناول قهوة سلمية أصلية؟! قد يكون....أو يكون للتضخم اليد في ذلك....
أي ترويج؟! هل عندما نقول اليوم العالمي للقهوة سيزداد عدد الشاربين للقهوة مثلا، لعلمك أنا صاحب المساهمة ولم أتناول القهوة ولا أحب طعمها، لذا دعنا لا نعطي الأمور أكبر من حجمها، الوعي الصحي الآن مرتفع لدى الجميع، والكل لو سألته ما هو ضرر القهوة سيقولهم تباعا، ما هي أضرار التدخين سيقولهم تباعا، وستجده بالنهاية يشرب القهوة بإسراف ويدخن بإسراف، لذا الفكرة بالعادات السلوكية نفسها.
وللعلم فوائد القهوة كثيرة سأترك لك هذا الرابط للاطلاع
المهم كيف نمارس العادة الجيدة لتظل جيدة ولا نحولها نحن كبشر لعادة سيئة جالبة للأمراض.
التعليقات