هل شعرت من قبل أنك تمتلك قدرة خارقة وميزة لا يملكها من حولك؟

10

التعليقات

استطيع أن أعرف معادن الأشخاص من أول لقاء, من النظر في عيون الشخص أدري هل هو شخص يؤتمن عليه أو لا , هل هو منافق ,هل خائن ,.....

وصراحة لا أذكر مرة كان حدسي فيها خاطئاً

عنكم أنتم، هل لكم قدرات خارقة أيضا؟ او أنكم تعرفون شخصا له قدرة غريبة وخارقة، وغير مفيدة أيضا؟ :)

يحدث معي شيء غريب لكن لا أعتبره قدرة خارقة، وهذا الشيء هو أنني أستطيع متابعة نفس الحلم حتى لو انقطع نومي، بمعنى أكون نائمة وأحلم بحلم معين ثم أستيقظ ولما أعود للنوم مرة ثانية يمكني مواصلة نفس الحلم من مكان ما توقفت، بحثت عن التفسير ووجدت أن بعض الناس يكونون قادرين على السيطرة جزئيا على أحلامهم لأن نشاط دماغهم يكون أقرب لحالة اليقظة.

-1

ايمان, عندما تكون تحلم بحلم معين ثم تستيقظ وعندما تعود تواصل نفس الحلم هو ليس أمر نادر, لأنه غالبا تستيقظين لفترة صغيرة جدا ثم تعودين, لكن الأغرب انه هناك اشخاص يحلمون احلاما ويستيقظون ل 12 ساعة مثلا ثم عندما ينامون يكملون الحلم.

ليس قوة خارقة، لكنه لا يحدث مع الجميع بل لفئة فقط من الأشخاص والذين يسمونهم بأصحاب الحلم النقي.

قوتي الخارقة التي اتفوق بها على الاخرين دون ان الاحظها أصلا حتى نبهني لها الجميع هي قدرتي على المشيء مسافات طويلة جدا دون تعب او رغبة في الاستراحة بينما يتعب الجميع ويمل أُصبح أنا في قمة تحمسي للمزيد من المشيء وكانت والدتي وأختي الصغرى اول من لاحظ ذلك وتدمرا منه عندما نكون نتجول في الأسواق ذهابا وإيابا بينما تصابان بالإرهاق أكون انا في قمة نشاطي شيء غريب حقا حتى بنت خالتي رافقتها يوما لبيت جدتي ومشينا على الاقدام وفي منتصف الطريق أصيبت هي بالعياء الشديد وجلست في كرسي حديقة كي تستريح بينما انا كنت اشعري كأنني امشي على بساط الريح ولم اكن اعلم ان لدي تلك القوة الخارقة حتى نبهني لها الجميع.

هذه هبة من الله، عليك استغلالها، ألم تفكري أن تصبحي عداءة مثلا؟

أو تشاركي في مسابقات محلية لترتقي للعالمية؟

من الخطأ اذا لم تستغلي هذا الأمر على الرغم من إدراكك لموهبتك.

لم أشعر بأن لدي قدرة خارقة من قبل، ولكن أحد أقاربي تتحقق بعض أحلامها في خلال أسبوع واحد من رؤيته؛ الأمر الذي جعلها تتدرع إلى الله عز وجل وتطلب منه عدم رؤية الأحلام التي تتحقق إلى أرض الواقع مرة أخرى، فإن هذه الأحلام تؤثر على حالتها النفسية بالسلب وتعيش حينها أصعب لحظات حياتها في الخوف الشديد من تحقيق هذه الأحلام.

بالتأكيد ليست كل أحلامها سيئة، ولكن عندما تحلم بوفاة شخص قريب إليها تتفاجئ بعدها بوفاتها بالفعل، لذلك كانت تدعي بألا تحلم ثانيةً حتى لا تتعرض إلى أي ضغوطات نفسية.

صراحة لم أشعر، لا أود أن أشعر بذلك، ربما إذا فكرت في ذلك سيقودني الى التكبر وأوهم نفسي بقدرات أرها خارقة ويراها غيري عادية، لذلك أسعى دائما الى الإختلاف وليس الى التميز والفرق بينهما شاسع.

لكن في بعض المرات، قد يرانا الجميع متميزين في حين أننا نرى أنفسنا غير ذلك، فهل التميز يا ترى نابع منا لإقتناعنا بذلك أم أن التميز يرتبط بنظرة الأخر لنا؟

بالتأكيد ما تسمعينه أثناء نومك لا يقودك لتكبر، نحن نتحدث عن التميز الذي قد يؤدي الى التكبر، أما عنك يا عفاف موهبتك هذه أراها تجعلك مختلفة عن الأخرين و ليست متميزة عنهم.

كانت الإجابة الاولى أني لا املك قدرات خارقة أبدا ولا اي موهبة تذكر بمجرد قراءة مناقشتك، وكنت سآخذ الأمر بمزحة الشخص الذي يفتقر للمواهب...

ولكن خطر لي شيئا وهو أني أمتلك حاسة فظيعة في تنبؤ الأحداث التي ستحصل في حياتي، وتكرر هذا الأمر معي كثيرا ومازال ودائماً أهلي أكثر من يلاحظون ذلك،

على سبيل المثال كنت أقول لعائلتي دائما بأنني متأكدة بأني لن أكمل حياتي في هذا البلد، دائما كنت أشعر بهذا وانا على يقين من حدوثه، وحدث بالفعل ...

ربما ظننت بعدها أني أجذب الأمور التي اريدها لحياتي من كثرة تفكيري بها، وفقا لقانون الجذب....

نعم أعيش الآن في تركيا، البلد الذي لطالما أحببتها وأنت تعلمين كم كنت مهتمة بها كلغة وثقافة ومسلسلات..

أضحكتني ي عفاف هههههه،

كلما نمر بهذا للأسف، قلب الإنسان دليله يجب أن نعترف بذلك!

ذكرني هذا بدعوة قد أطلقتها من أربع سنوات يا عفاف، أن يارب ابعث لي بمعجزة، إلى أن وصلت لهذا العام ووجدت أنني المعجزة

بالنسبة لي شعرت بانني امتلك الكثير منها لكن نستطيع القول انا مثل مواهب وليس قدرات خارقة لكن لم اكن احب التحدث عنها مطلقا رغم اعجابي بها لانني كنت ااشعر انه نوع من الغرور بالنفس لهذا احببت الاحتفاظ بها ولكن طبعا هناك الكثيرين من المقربين مني قد لاحظوها

ومنها استطيع معرفة مايشعر به الاخرون فقط من النظر اليهم لمدة عشر ثواني واستطيع تمييز صدقهم من كذبهم

لدي مهارة عالية في الاقناع واستطيع جعل اي موقف لصالحي

ودائما الاحظ اشياء لايراها الاخرون

واعتقد ان هذه الصفات نابعة من شخصيتي لانني هادئة وتعودت على مراقبة محيطي منذ صغري

عني أنا لدي سمع خارق كما اسمع عادة من الآخرين، ليس سمعا طوال اليوم، بل سمعا خارقا اثناء النوم، ونعرف أن السمع الحاسة التي تنام، لكن الأمر غريب أني أسجل ما يحدث حرفيا دون أدنى تفويت للأحداث، في بعض الأحيان لا أستيقظ إلا بعد ساعات من الحدث، وبعدها أجد وكأن الأمر في ذاكرتي محفوظ، وأفاجئ من حولي: هل تحدثم عن كذا وكذا؟.

لقد ضحكت من كلّ قلبي يا عفاف،،

فقد تذكرت أخي، كثيراً ما يكون نائماً ونحن نتحدث، وفجأة يرفع رأسه ويدخل بالنقاش معنا ثم يعود للنوم ولا نعلم هل كان يستمع أم ماذا يحدث، وفي اليوم التالي يبدأ بالسؤال، هل حدث كذا أم كنت أحلم!!!

عموماً أظن أنّ في كلّ واحد منّا ميزة جميلة حتى ولو يدركها، عني لا أظنني أملك ميزة.. عدا أنني شغوفة لتجربة أيّ شئ بغض النظر عن المخاطر.. وهذه لا تعتبر ميزة فعلاً.. بل إنها حماقة، لكن هي أمرٌ لا يمكنني تجاوزه إن شعرت تجاهه بالشغف والرغبة بالتجربة.

أتوقع أن مهارتي في تنظيم جدولي باليوم

حيث أرتب أولوياتي ما بين العمل والبيت والتربية و حتى الأعمال الحرة كوني فريلانسر

وأيضًا مسؤوليتي اتجاه أهلي وعائلتي

كل ما أعمله خلال يومي يعبر إنجاز لمستقبل أفضل لي ولمن حولي.

في الحقيقة أنا لا أعتبر أن القوة الخارقة لدى شخص معين هي ميزة يفتخر بها الإنسان بامتلاكه لها، نعم أحيانا كل منا يتمتع بمؤهلات مميزة للغاية، لكنني لا أسميها قوى خارقة أبدا، بل أسميها نعم الله عز وجل علينا، فكل مانمتلكه من مواهب هي من نعم الجليل علينا، وإذا اعتبرناها كذلك سيؤدي بنا هذا إلى إدامة الشكر لله عز وجل، أما مصطلح قوى خارقة يعني امتلاك قدرة كبيرة لاتزول، ذلك أن كل شيء مآله الزوال لايعتبر قوة خارقة فالخارق هو من خرق العادة وخرج عن المعهود، أما بالنسبة لي أن أمتلك بعض المميزات التي اتمتع بها عن غيري فبالنسبة لي هي من نعم الله تعالى علينا والله فضل بعضنا على بعض فكل يمتلك نعمة كبيرة تستحق منه شكر الله تعالى أما القوة التي لاتزول وتتصف بالكمال والعظمة فهي لله وحده.

وكما قالت عفاف عن قدرتها الكبيرة على الإستماع للأصوات إنها نعمة كبيرة جدا فحاسة السمع من أفضل النعم عندما تلاقينا الحياة مع أناس يفقدونها كليا ندرك طبعا مقدار النعمة.

قوتي الخارقة هي ذاكرتي القوية...قد تبدو هذه القدرة عادية من الوهلة الأولى...لكن هذا غير صحيح... فإن ذاكرتي "فُعلت"منذ سن السنتين الا شهرين...

و حاليا اتذكر حتى المارين من أمامي و لو بعد سنة و لا أدري أي تفسير لهذا

نعم الحاسة السادسة والاحلام التي تتحقق بحذافيرها

-1

انتظر مساهمة tokyo revengers

-3

انا اشعر انني قرنديزر


تسلية

مجتمع لمشاركة الأمور المسلية والمضحكة مثل الصور والروابط ومقاطع الفيديو والأخبار.

75.1 ألف متابع