تُعتبر مدينة أضنة من المدن المشهورة عالميًا لما لها من أهمية كبيرة لدولة تركيا، فهي تحتل المرتبة الخامسة من حيث عدد السكان، كما أنها من المُدن التركية الزاخرة بالمعالم التاريخية القديمة التي يعود تاريخها إلى ثلاثة آلاف عام. وتمتاز هذه المدينة بأن تربتها ذات خصوبة عالية الأمر الذي جعلها من أولى الدول المُصدّرة للمنسوجات القُطنية بفضل جودة أقطانها، كما أنها مصدر هام للموارد المعدنية حيث تمتلك العديد من المناجم. يسري داخلها نهر سيجان الذي هو من أطول الأنهار بدولة تركيا
ماذا لو وجهّنا نظرنا تجاه المناطق التي يُمكن السكن بها في اسطنبول!!
لكل مدينة تركية مميزات وسلبيات، ولكن كيف نختار مكان الإقامة المُريح لنا ولعائلتنا؟ من منّا لم يُفكر في السفر إلى تركيا فهي الدولة الأكثر جذبًا للسياح على مستوى العالم، حيث تشتهر بجمالها الأخّاذ، كما أنها دولة إسلامية يسهل الاندماج بها ومع شعبها المُتحضر. تُعتبر مدينة إسطنبول من أهم المدن التركية فعندما نُفكر في منطقة السلطان أحمد سيأتي في أذهاننا أنها من أقدم المناطق التركية التي يغلُب عليها الطابع الديني الذي يُريح الكثيرين، لكن يوجد بعض الأشخاص الذين يبحثون عن المرح
شاركنا طقوسك في الكتابة
ككتّاب لطالما نسعى دائمًا إلى ممارسة بعض الطقوس لنكون أكثر إنتاجية وإبداعًا، فمن المعلوم لدينا بأنّ طقوس الكتابة هي القيام ببعض الخطوات قبل الكتابة أو أثناءها، قد تتمثل الطقوس في صنع فنجان من القهوة أو كوبًا من الشاي إلى جانب الاستماع إلى الموسيقى المُفضلة بالنسبة لنا، وهناك من يُفضل الكتابة في الهواء الطلق أو على البحر أو حتى في المقاهي، والبعض قد يكتب في الليل والبعض الآخر قد يستهوي الكتابة في النهار، وغيرها من الطقوس الأخرى، فلكل كاتب فينا لديه
ما الذي أضافه التدوين وكتابة المحتوى لي؟
في خلال الآونة الأخيرة انتشرت أفكار التدوين المُتنوعة حول كافة المجالات سواءً مجالات ثقافية، علمية، تكنولوجية أو ترفيهية، وقد تجاوز عدد المُدونات الموجودة على شبكات الإنترنت حتى الآن أكثر من 450 مليون مُدونة، فإن كنّا من عُشاق كتابة المحتوى والتدوين فسيكون ذلك بمثابة الكنز الذي يُمكننا استغلاله حيث يُمكننا جني الكثير من الأموال إذا قمنا بالعمل المُتقن لهذا المجال القيّم، كما يُضيف التدوين فوائد كثيرة لكاتبي المحتوى. من خلال تجربتي في مجال الكتابة على الإنترنت تكون مهاراتي وقدرتي على الإبداع