من الأمور التي تزيد من صعوبة العمل الحر المستقل، هو عدم وجود جهة ظابطة للعمل بحيث تمنعنا من الإنسياق وراء لحظات شعورنا بالحزن والكآبة أو الكسل والرتابة، فنجد أنفسنا لا إراديا مسحولين في كثير من الأوقات في حالات نفسية صعبة تتفاقم أحيانا من لا شيء؛ فقط بسبب عدم وجود رادع أو منبه خطر واضح أو مذكر دائم يستفزنا للحركة والإنتاج أكثر أو على الأقل للإنتاج بوتيرة جيدة، لذلك أردت أن أشرككم اليوم سؤال من أهم ما يمكن أن يسأل في العمل الحر وهو :
ماهي أسرع طريقة للخروج من حالة الكآبة والكسل عن العمل؟
ماهي الحيل التي تستخدمها شخصيا للتغلب على عقلك في حالة هبوط المشاعر وعدم الرغبة في الحركة أو العمل ؟
التعليقات