نعرف مدى أهمية الحفاظ على الصحة النفسية للموظفين المستقلين. ولذلك فإن الروتين اليومي ضروري لتخطيط جميع أنشطة اليوم وإتاحة الوقت للترفيه وفترات توقف قصيرة. لذا أشارك معكم روتيني اليومي والذي أثر بالإيجاب على صحتي النفسية:

  • روتين الصباح:

استيقظ في وقت ثابت للحفاظ على جدول منظم.

ممارسة الأنشطة التي تساعدني على بدء يومي بشكل إيجابي، مثل الصلاة والرياضة أو التأمل.

أتناول وجبة إفطار صحية وتحضير كوب القهوة الخاص بي.

مراجعة أهدافي وأولوياتي لهذا اليوم.

  • تخطيط وتنظيم اليوم:

التحقق من البريد الإلكتروني، والرد على الرسائل العاجلة، والاستفسارات أو الطلبات الملحة للعملاء.

تحديد أولويات مهامك بناءً على الأهمية ومواعيد التسليم.

تقسيم المشاريع الكبيرة إلى مهام أصغر يمكن إدارتها بسلاسة.

  • بدأ العمل:

إنشاء مساحة عمل مخصصة.

بدأ العمل على المهمة أو المشروع ذي الأولوية القصوى.

تعيين فترات زمنية محددة للعمل المركز، عادةً من ساعة إلى ساعتين، للحفاظ على الإنتاجية.

التقليل من عوامل التشتيت مثل إيقاف الإشعارات التي ليس لها علاقة بالعمل.

أخذ فترات راحة قصيرة بين جلسات العمل لإعادة شحن الطاقة عادة أفصل خمس أو عشر دقائق كل ساعة

  • التواصل مع العميل:

تخصيص وقتًا للتواصل مع عملائي، سواء عبر البريد الإلكتروني أو المكالمات الهاتفية أو الفيديو.

الرد على استفسارات العملاء وتقديم تحديثات حول المشاريع الجارية ومناقشة أي مراجعات أو تعديلات ضرورية.

  • تنمية المهارات والبحث:

تخصيص وقت خلال اليوم للتعلم وتحسين مهاراتي ذات الصلة بعملي.

البقاء على اطلاع بأحدث الأدوات والتقنيات الجديدة، والإنخراط في الدورات التدريبية عبر الإنترنت أو مشاهدة الفيديوهات التعليمية أو القراءة.

فما هو روتينك اليومي الذي تحافظ عليه؟ وهل تجد أنه يساعدك في الحفاظ على صحتك النفسية كمستقل؟