في كل منا طفل صغير سواء أخفيناه أو أظهرناه

فهو موجود ..

ماذا لو أحزنت هذا الطفل

كيف ستعود معتذرا؟؟

لا أعرف إن كان أحد سيفهم ولكن لأقل أقرب مثال مثلا وعدو في مخيلتكم الأمثله التي من الممكن أن تحزن شخصيتك وهي طفله؟ بالتأكيد نقطة ضعف كل شخص فينا فجسمنا مبنين على ذلك الطفل الصغير وذكرياته أو حتى حطامه وبقاياه فنحن مشوهين

لو كان هناك شخص وبدون سبب لتبرر له حين تكبر آذاك وجعلك تبكي في صغرك

ثم كبرت واقترح عليك عملا يجعله في مقام في المقدمه وأنت وافقت في هذا العمل وبالتالي من تنزعج منه جعل في مكان سبق أهم شخص لديك وبالتالي أحزنت الطفل كيف جعلت أساس حياته في الوراء وقدمت الذي أحزنه رغم أنك وهو لم تصالحا

نقطه لا أعرف إن فهمت ولكن شكرآ على قراءتك