كلما زاد الشوق اكثر كلما زاد البعد بعد الرجوع اكثر . و كل مرة يأتيني بسبب جديد اكثر تأثير ، لا لقاء يجمعنا مرة اخرى و لا حظ يساندنا . حل من فضلكم للعنوان
لازلت لا استطيع مسح صوره .
القصة التي تنتهي أزيل ورقتها من كتابي، فاحتفاظي بصورة أو كلمة حتى لن تكون سوى عائق أمامي تعوق خطواتي للأمام.
دوما لا أحب البكاء على اللبن المسكوب، لذا اسألي نفسك ماذا افعل بهذه الصورة؟ ما النتائج المترتبة على احتفاظي بها، هل سيعود الأمر كما كان، بالتأكيد لا، لذا لا جدوى منها
فكري قليلًا... هل بقاء صوره سيغير أي شيء؟
تعلمين ان ما حدث قد حدث بالفعل ولا يمكن تعديله او الرجوع بالزمن، وللإله في كل شيء حكمة وحكمتك -بلا ريب- احتجتها في حياتك لسببٍ لا يدركه الا الرب، ولربما تدركينه انتِ لكن المك قد غلبك... او مع الزمن سيثبت لك الوقت ان هذا الموقف قد حصل لهدفٍ ما
خذي وقتك في التفكير بعمق بما حدث، لكن لا تنخرطي في الحزن لوقتٍ طويل، الحياة تحتاج التقدم للأمام بغض النظر عن الجثث والخسارات التي تحوم من حولنا... هناك نورٌ دائمًا عند مفترق الطريق
تحلي بالقوة يا غزلان
التعليقات