ركوب الخيل، رياضة جميلة جداً وواحدة من الهوايات الرائعة. إكتشفت مؤخراً ولعي بهذه الرياضة وعلي الرغم من طبيعتي الرياضية إلا أنني لم يكن لي سابق عهد مع ركوب الخيل ولا احد أعرفه كان له بها صله، وكانت البداية مصادفة بحت في أحد الندوات الرياضية وكانت معها تجربتي الاولي وما بعدها بدء شغفي بهذه الرياضة.
السؤال السادس :ما الذي تحب فعله و لماذا ؟
الكتابة من الأشياء الجميلة التى تجسد كيان المرء فهو يشعر بكيانه عند الكتابة أكثر من الكلام , ستكون هناك بعض العراقيل فى حياة الإنسان تعوقه عن الكتابة .
فالدنيا لا تثبت على حال وكذا صحة الإنسان وتعافيه للكتابة بشكل جيد لا تثبت على حال .
ولكنه يعود بين الحين والأخر ليسرد تجاربه ويعبر عن نفسه بقوة ويحكى لمسات الجمال فى رزق الله لله من أصدقاء وأبناء بارك الله لكم فى إبنتكم ورزقكم حياة سعيدة .
لا بد لمن يحب الكتابة أن يحب القراءة أيضا
استوقفتني هذه العبارة جداً لإنني شعرت بانّ حضرتك تجزمين بشكل أكيد أنّ هذين الفعلين متلازمين وأنا لا أشعر بأنّ ذلك أمر واقع، فهذا غير منطقي للعديد من الأسباب، أول هذه الأسباب أنّ القراءة الحقيقية التي نراها اليوم والطباعة المنتشرة لم تكن على أيام الكُتّاب السابقين نهائياً، كان هُناك أشخاص يُعتبرون محظوظين إذ تحصّلوا على عدّة كتب في الشهر الواحد، لذلك بمناخ لا كتب كثيرة فيه، يعني بالضرورة بلا قراءة، على أنّ الكتابة لم تتوقّف وربما كانت أغزر بوتيرة عالية جداً.
بالمُقابل أيضاً نملك الكثير من الأدلّة على أنّ هُناك شخصيات في التاريخ وفلاسفة لم تكن القراءة ديدنهم ومشغوليّتهم، وأنّهم كانوا مقلّين في القراءة، على أنّ انتاجهم عالي من الكتابة وبجودة عالية، واحد من أهم هؤلاء، سبينوزا، الذي تفاخر مرّةً وقال: قبل كتابة هذا الكتاب لم أقرأ إلّا أربع كتب.
بعد قراءة كل كلمة تمت كتابتها هنا ازيد على ذلك ان موهبة الكتابه قد يقتلها كلمة سيئة من شخص مريض وتتأثر بها النفوس الطيبة واندثرت عندى موهبة الكتابه وكتابة القصص والروايات وانا صغيرة جدا بسبب كلمة احباط سمعتها من شخص.. والمفيد من القصه ان نستمر فيما نسعى اليه دون النظر الى اى كلمة سلبيه طالما حلمك داخل قلبك وروحك اسعى بجد وسيأتى ثماره بعد ذلك
التعليقات