يجادل البعض بأن أفضل طريقة لتعلم اللغة هي الانغماس فيها واستخدامها بانتظام. يعتقد البعض الآخر أن القواعد والمفردات يجب أن تأتي أولاً. يجادل آخرون بأنه لا توجد طريقة "صحيحة" واحدة لتعلم اللغة ، مما يجعل منهجية كل شخص لا تقل أهمية عن اللغة نفسها
كيف تعلم لغة أخرى ؟
ممارسة اللغة يساهم كثيرًا في تطويرها، وأجد أن حفظ العبارات يعلق في الذاكرة بشكل أكبر، من حفظ المفردات الكثيرة، أيضًا مشاهدة البرامج والمسلسلات والأفلام باللغة التي تود تعلمها يسهم في تطور اللغة بطريقة مسلية وملحوظة
اتفق معك اخت زينا. الثقافة الفنية ( الاعمال السينمائية والتلفزيونية و الموسيقية ) قد تساهم بقوة وتسهل عملية التقاط الكلمات وطريقة نطقها.
اتفق معك اخي كل له طريقته الخاصة التى تساعدة في تعلم لغة جديدة.
واوافقك الرأي ان اسلوب الانغماس وممارسة اللغة بطريقة يومية مثل الانضمام الى مدرسة تعليم اللغة او العمل في شركة يمارس جميع الموظفين فيها اللغة المراد تعلمها. او ممارسة اللغة عن طريق التعلم عن بعد في الحاسوب او بالطبع السفر الى احدى الدول الناطقة باللغة المراد تعلمها.
أولا، يجب خلق شغف تجاه تعلم اللغة، حتى وإن كنت تتعلمها لأنك مجبور، حاول أن تشعر بحماس لتحقيق الهدف الذي ستحصل عليه بفضل تعلمها. أما الطريقة الأفضل من تجربتي الشخصية، هي البدء بتعلم القليل من الأساسيات ومن ثم الإنغماس باللغة وممارستها كأن تتحدث مع أشخاص يتكلمونها كلغتهم الأم، ولهذا الغرض يوجد تطبيقات مفيدة مثل Hellotalk تتيح لك هذه الفرصة. فالخطأ الذي يرتكبه الكثيرون هو التركيز على تعلم القواعد وحفظ المفردات بشكل كبير فيصحيون قادرين على فهم اللغة ولكن غير قادرين على التعبير بها كلاميا أو استعمالها للأحاديث اليومية. وعلى الجهة الأخرى، لا يمكن البدء بممارسة اللغة دون معرفة بالأساسيات. فباختصار، بعد تعلم الأساسيات، إبدء بإيجاد فرص للتحدث باللغة وكذلك شاهد أفلام واستمع إلى أغاني بهذه اللغة، أي إجعلها جزءا من روتينك. بعد فترة ابدأ بدراسة القواعد بشكل أعمق، ستجد أنك تستطيع استنتاج القاعدة المناسبة في الكثير من الأحيان أو على الأقل ستحفظها بشكل أسهل.
قبل كل شيء، ما الهدف الذي نأمل من تحقيقه من تعلّم اللغة؟ هل شغفنا يكمن بهذه اللغة؟
بعد ذلك، نأتي إلى أن طريقة تعلّم اللغة من الصفر، لن تكون سريعة ولن تؤتي بأكلها بشكل جيد، كوننا سنتعلّم قواعد جديدة ، وحفظ كلمات وغيرها، وهذا سيجعل من عملية التعلم طويلة وشاقة.
أفضل ان يكون الأمر متزامن، فمثلا أتعلم مفردات جديدة، ولكن في نفس الوقت أتواصل مع من هم تعتبر لغتهم الام. وهنا تكوين صداقات مع الناطقين به أمر مهم جدًا.
مهارتي Speaking ، listening، من أكثر المهارات المهمة كبداية، وفي نفس الوقت لا يمكن ممارسة هاتين المهارتين بدون reading و writing.
مشاهدة الافلام والمسلسلات يلعب دورًا في تعلم اللغة. أفضل دائمًاإلى الاستماع إلى القنوات التي لا تترجم في أسفل الشاشة، وهذا يجعلني أركز في اللغة نفسها.
لغة جديدة تفتح أمام المتعلم عالم جديد.
المشكلة التي تواجه المتعلمين هي التشتت بين الأساليب وطرق التعلم وبالفعل أستاذ علي الموضوع يختلف من شخص لآخر.
هذا التشتت ينبع من عدم تحديد هدف تعلم هذه اللغة والفائدة المرجوة منها.
تعلم أي لغة جديدة يحتاج إلى وضع هدف واضح لتحدد الطريقة المناسبة لكل شخص.
من الأهداف مثلا تعلم الكلام بهذه اللغة لأغراض السفر أو التجارة وغيرها. وهنا الطريقة الفعالة هي تطوير مهارات النطق والسماع ويأتي هذا من التدرب على اللهجة وحفظ الجمل الشائعة والإكثار منها.
أما إن كان الهدف تعلمها من أجل الكتابة مثلا فهنا يأتي دور القواعد والتراكيب اللغوية فلها الأولوية ليتمكن المتعلم من تكوين نصوص صحيحة، وبعد إتقانها يقوم المتعلم برفع رصيده اللغوي.
أول خطوة في تعلم اي لغة هي حفظ اكبر عدد من المفردات فيها وخصوصا الكلمات والجمل الشائعة بها ،وممارسه اللغة مع اي صديق او شخص متمكن من اللغه، وقلب كل مايخص حياتك انه يكون باللغه اللي تحب تتعلمها بمعني ان الهاتف او اللاب يكون باللغة اللي حابب تتعلمها، عموما الموقع دا فيه مقالات هتفيدك بخصوص اي لغة تحب تتعلمها
التعليقات