ماهو الذكاء الاصطناعي وعلاقته بإعداد البحوث ورسائل الماجستير في السعودية

سؤالِك زينب يسأله العلماء لأنفسهم دائماً!

هل سيتمكنوا من صناعة شئ لديه ما لدينا من ذكاء ودقة؟

الإجابة فى رأيى نعم وهذه الإجابة ما هى إلا نتيجة ما نسمع عنه من ابتكارات واختراعات حديثة.

الآن أصبحنا نُستبدل بآليين وأجهزة إلكترونية تقوم بالكثير من الأعمال.

وهذا ما نشاهده أيضاً فى الأفلام الأجنبية التى تحكى قصص إختراع روبوتات يعيشون مع البشر ويشاركونهم، وأحياناً يحاربونهم وما أكثر ما تنبأ به هؤلاء وحدث.

لأن تلك الأفلام ما هى إلا نبذة بسيطة عما سيحدث فى المستقبل.

لذلك أظن أنها ستشكل جزءاً من مستقبلنا. فربما بعد سنوات قليلة نشترى إنسان آلى كل فترة مثلما نشترى الهواتف!

ماذا عنكِ زينب،ما رأيك؟

هل لذلك خطورة علينا فى رأيك؟

الآلة بكل ما بها من تقدم وتكنولوجيا هي في النهاية من صنع الإنسان، فمهما وصلت الأبحاث العلمية من تقدم وتكنولوجيا بها، سيظل للذكاء البشري التفوق والغلبة دائما.، التكنولوجيا فقط تسهل حياتنا وتوفر من وقتنا لعمل الأفضل.

وأيضا ظهور مجموعة من الأدوات التي تساعد مكاتب إعداد الرسائل العلمية بالسعودية وتساعد الطلاب في إعداد بحوث منهجية دقيقة وكتابة بحوث علمية في شتى المجالات

هل يمكن أن تذكر لنا هذه الأدوات؟