مساءاً سعيداً يا أصدقاء !

قصتي مع الأحلام ليست تلك القصة العادية التي لا تأثير لها كقصة الكثير ممن هم حولي، فالأحلام بالنسبة لي ليست مجرد طيف عابر أو مجاز لا معنى له، بل هي أعمق من ذلك بكثير، ولذلك لم أنفك أكتب عنها وفي البعض الأحيان أدوّنها لما فيها من إشارات تخصني وتعنيني شخصياً، ومن هنا أحب أن أعرف عنكم أنتم .. هل تهتمّون لأحلامكم ؟

...

بالأمس زارني منام لن أروي أيّ تفاصيل إضافية عنه هنا، لأنني تحدّثت وشرحت بما استطعت في تدوينة لي كتبتها بالأمس ونشرتها قبل قليل في مدونتي، لذا إن كنت متفرغاً ومستعداً لجرعة فضفضة عاطفية صغيرة سيسعدني مرورك وقراءتك وسأسعد أيضاً إذا شاركتني إجابتك على سؤال المساهمة الرئيسي :

لماذا قد يتعلق المرء بأحلامه إلى تلك الدرجة ؟ 

أما عن إجابتي فستجدها في ذيل التدوينة .

رابط التدوينة :

دمتم بخير يا صدقاء .