السلام عليكم

((عام 2017 تعلّمت شيئا مُهما وهو: لكي تحصد النجاح في 2018 يجب أن تكون قد بذلت الكثير من الجهد في 2017))

وهكذا... إذا أردت النجاح خلال أيّ سنة يجب أن تكون قد بذلت كل جهدك خلال السنة التي سبقتها.

الآن بقي شهران ونصف الشهر على انتهاء العام 2018، يمضي بكل الإخفاقات والنجاحات، بكل أفراحه وأحزانه

أنوي أن أنهي بعض الأمور العالقة قبل أن نودّعه، وأن أضع بعض الخطط للعام 2019 بإذن الله

ما تعلّمته خلال 2018 هو: أن أضع خطة عقلانية للعام 2019، بلا مبالغة.

وألا أضع ضمن خطتي عدّة أحلام كبيرة في سلة واحدة، لأن الأمر مرهق جدا جدا جدا

وتعلّمت أيضا أن الخطوات الصغيرة مهما بدت تافهة يمكنها أن تصنع الفرق على المدى الطويل

ماذا عنكم؟ أفيدونا