لنقل أن هناك مهمة أنت بصدد القيام بها سواء أكانت دراسة أو عمل أو غيرها وهذا الأمر أنت ملزم به ولا تحبه أو تهواه نفسك.
فمن الناس من تؤمن أنه عليك إصلاح مشاعرك وأن لا تبدأ بالمهمة إلا بعد أن تشعر أنك تريد القيام بها.
وعلى الجانب الآخر، هناك فئة تعارض هذا التفكير، وتؤمن أن الشعور يأتي بعد الفعل وليس قبله، فعندما أنت ملزم بالقيام بأمر ما فأقدم عليه وسرعان ما سيتبدل شعورك من نفور إلى اهتمام.
ما هو رأيكم؟ إلى أي جهة تميلون، هل مع من يؤمنون أن الشعور يأتي قبل الفعل أم بعده؟
وفقكم لله.
التعليقات