أريد قتلك يا أمي - قصة الطفلة بيث
هذا الفيلم مهم جدا واستعرض خطورة العبث بالأشخاص حتى لو كان يظهر أنهم لا يعون أو لا يفهمون
إدمان الرغبة بالقتل، الانتحار، التدمير، الفوضى والشياطنية من الأمور الخطيرة التي يتم تعريض الأطفال لها بطريقة الرد
وكل من لديه مسؤولية يجب عليه الحذر من نفسه على غيره
فكمية الانكسار والشيطنة التي قد يخلقها في الأطفال ستؤدي به إلى كارثة وأن يكون هو أول الضحايا لنفسه!!
لا يمكن الاستهانة بالإحساس وبالإنسانية وعندما يحصل ذلك توقع أي شر وظلام.
أحيانا قد يسخر الطفل نفسه وحياته دون أن يعي ليكون آلة قتل وسفك
وهذا شيء لا يمكن قبول مقدماته وهو غباء المربين
وبجاحتهم وعدم تحملهم الكامل لاستخدام المسؤولية اللامركزية.
يالكمية القرف، فنحن لدينا مأساتنا مع الطفولة!!.
كلامك صحيح،
اول تعليق على هذا الفيديو كان يحمل قصة امرأة مع اخوها. الفكرة انها دوامة عجيبة من الأحداث. فهل اخوها كان يسبب ايذائها لأنه كان نفسه يتعرض للأذى ! وكيف تتوقف هذه السلسلة الغريبة ؟ هل بحبس المجرم أم علاجه!؟
التعليق:
انااتذكر ماحصل لى واناعمرى 3اعوام من تعنيف وتعذيب وضرب بالكرباج واناعمرى الحين 40 وماانسى ابدا ماحصل وتمنيت كثير من الاوقات قتل اخى وكنت افرح فى كل شى سى يحدث له الى ان تميت 25عام وانا امنع نفسى من قتله الحمدلله الله جعلنى اتحكم فاعصابى وبعدال25عام خرجت من بيت اهلى لكنى مازلت اعانى نفسيا ودايما بين فترة والاخرى تاتى الصور فراسى وانااعلم ستطاردنى الى ان امووت مع العلم ان اخى توفى قبل 10سنوات فى حادث سيارة وانا صراحة استغربت من نفسى انا التى كنت اتمنى له الموت طول عمرى وكنت دايما سافرح عندما يموت لكن الشى الغريب انى تامت وبكيت وصدمت من نفسى حتى اصدقايى واهلى انصدموا في جميعا قالوا انت تبكين عليه يامن كنتى تريدين موته لتتخلصى من بؤسك وشقاءك فلم اجد رد غير مزيد من الحزن والدموع ومازلت الى يومى هذا ابكى حزنا على موته رغم انى بعد ان تم غسله وتكفينه اصر الجميع على ان اراه بعد تكفينه وادخلوونى عليه وقالوا لى قبليه وساامحيه هو الحين اكثثر شى محتاجه السماح وانا التى حلفت عمرى مااسامحه وقلتله انى لابد اقف امام الله يوم الحسااب واطلب حقى منه من الله سبحانه وتعالى لكنى لم اجد بداخلى فى تلك اللحظة وانا اراه امامى جثة مكفنة هذا الشاب القوى المفتول العضلات الذى كان يعذبنى بابشع الاساليب الى ان جعلنى اكره كل الرجال وارفض الزواج من اى رجل فجاءة رايته امامى عااجزاليدين التى اذتنى والقدمين التى عصرت ظهرى الما صار مسكين لاحول له ولا قوة ولم اجد بداخلى تلك اللحظة غير الاحساس بالشفقة والخوف عليه من حساب القبر حسيت بشفقة غريبة وانحنيت علية وقبلته وهو داخل الكفن الابيض وهمست فى صوب اذنه اليمنى ساااااااااااااامحتك الله يجيرك من عذاب القبر فسبحان الله مرت 10سنوات ومازلت ابكى عليه حزنا على موته لانه مات موت فجاءة وعمره37عاما توفى الغريب قبل عيدميلادى باسبوع وهو شاب لم يتزوج ولم يترك لنا احد من نسله فدايما مايحدث فى الصغر لاينسى بل يبقى ونتالم به الى ان نموت الله يرحمه
التعليقات