حولَ مثالب الولادة

10

التعليقات

لا أريد المهاجمة عليكم وأنا ملحتفًا وشاح الدين، ولكن صدقوني هذا قد يتنافى مع الفطرة الإنسانية الصحيحة، نحن خُلقنا أصلاً لنعمر هذه المستديرة البائسة، خُلقنا ليخلف بعضنا الآخر، وبلا بلا بلا، أتدرون جميعًا بأن الإسلام ينشد الكثرة لذاتها، والحديث حول هذا قد يطول.

أخي العزيز كم أمضيت من البحث في الاسلام قبل أن تنسب الأمرين معاً ؟

يذكر أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : ليت أم عمر لم تلد عمر .

لا أريد أن أطيل في الحديث عن الامر من ناحية دينية لكن أريد الاشارة لنقطتين :

الاولى حديث فإني مكاثر بكم الامم حديث ضعيف .

الثانية : وَاعْلَمُوا أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللَّهَ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (28)

لا أريد الجدال كثيرا ما أريد إيصاله هو لا تجعل تصرفا قمت به لكونه عادة أو تقليد أو أنك لا تعرف أصلا لم قمت به جزءا من الدين .

يوجد أيضاً المقولة المنسوبة لابن عمر (كثرة العيال أحد الفقرين وقلة العيال أحد اليسارين)، و بغض النظر عن الاختلاف حولها، فإن المقولة واقعية. في النهاية أنا آخذ بقاعدة "انظر لما قيل، لا لمن قال".

بالنسبة لي أرفض الانجاب و لا أحب التدخل في قرار أحد رغم أني قد أراه مستفزاً ، مثل شخص يعيش ظروفا حياتية صعبة و يحاول أن ينجب عددا من الاطفال ليلقي بهم للشارع و يمنّ عليهم أنه ابوهم و يجب أن يكونوا ملكا له !!!

لماذا أرفض الانجاب على المستوى الشخصي :

أولا أنا أرى أن إنجاب طفل أمر غاية في الصعوبة لانه ببساطة لا يمكنني أن اضمن لولدي تعليما جيدا او حياة جيدة او حتى لا استطيع ان اضمن أني قادر على تربيته بشكل صحيح

أنا ارى الإنجاب على أنه مسؤولية ضخمة و ليس تشريف .

هل أنا مع اللاإنجابيين أم ضدهم

في الواقع أنا ضد كل شخص لا إنجابي و في نفس الوقت ملحد !!!!

لأن الملحد حقا يملك خيار الانسحاب من الحياة وقتما أراد وفق رؤيته طبعا لذلك فهو لا يملك أصلا حق الشكوى .

كما أني مع تنظيم الانجاب عالميا بغرض تقليل عدد سكان الارض للحد الادنى و هذا تلقائيا سيحل الكثير من المشاكل مثل المناخ و نقص الموارد و غيرها

بالمجمل أتفق، لأن تجارب الحياة علمتني أن كل شيء له مقابل، لا يوجد أي شيء دون مقابل.

أولا أنا أرى أن إنجاب طفل أمر غاية في الصعوبة لانه ببساطة لا يمكنني أن اضمن لولدي تعليما جيدا او حياة جيدة او حتى لا استطيع ان اضمن أني قادر على تربيته بشكل صحيح

نفس السبب يجعلني لا أفكر بالزواج حتى. فكرة الزواج بعيدة عن عقلي.

أنا ارى الإنجاب على أنه مسؤولية ضخمة و ليس تشريف .

هنا مربط الفرس. أصاب بالحنق كلما سمعت أو قرأت عن شخص يفتخر بعدد ما أنجبه. لم أجد لحد الآن أحداً من هؤلاء يفخر بأنه أمَّن بأبنائه حياة كريمة تشمل التربية الصحيحة و التعليم الأفضل و الإنفاق المادي بحيث يحيون حياة هانئة.

من بين كل الرجال الذين أعرفهم في المنطقة التي أسكن بها، اثنين فقط لهم عدد 3 أو أقل من الأبناء. في الواقع أحدهم لديه 3 و الآخر 2 فقط. هؤلاء لم أعرف لهم شكوى أو نياح لا بسبب صعوبة تعامل مع أبناء و لا من أحوال معيشة. على العكس تماماً، لأن عدد من أنجبوهم قليل، مكَّنهم هذا من تحمل الحياة دون شكوى مستمرة.

عن نفسي لا أرى علاقة بين الزواج و الإنجاب. يوجد إنجاب دون زواج، و بعض المشاهير في السياسة و الفن و بقية المجالات ولدوا من أشخاص لم يتزوجوا. بالمقابل يوجد زواج دون إنجاب، و من هنا أشير لما كتبه طريف مندو في مدونته المتخصصة في التبسيط، و هي أهم نصيحة يمكن أن تعطى ...

الحاصل هو تأطير عملية الإنجاب في إطار ديني شرعي و في بعض الحالات إطار قانوني أو ما يسمى الزواج المدني. لكل تلك الأسباب، يرتبط الإنجاب بالزواج، و أكرر ما أراه أنا شخصية غياب الارتباط بينهما، لأني أجد أن كل واحد موجود دون الآخر.

بخصوص الزواج التزموا حدودكم هههههه.

ماذا بقي من متع الحياة بدون الزواج .

بالطبع الزواج من شخص لا تكون على تفاهم معه لغرض الانجاب او كتقليد سيكون كارثيا لكن العكس سيكون رائعا بشكل لا يوصف .

العلاقات الشخصية أو العاطفية أهم من الزواج أو الارتباط الدائم.

علاقة جنسية خارج الزواج مشكلة و ليست حل .

ثم إنه ما الذي يجعل من هذا الارتباط دائما ؟

و ما الفرق بينه و بين الزواج إن كان دائما !!

سأخبرك أن يفعل الشخص ما يحلو له و يهرب وقتما أراد بدون أي مسؤولية .

لا أفهم لماذا الروابط العاطفية عندكم = الجنسية؟!

وأهم ما في الروابط والعلاقات غير المقدسة أنها لا تخضع لظروف أو حدود أو مسؤوليات

بل تعتمد على القوة الداخلية والمجال الذاتي.

أما الدخول في بوابة المسؤوليات ثم التهرب من تبعاتها فهذه حماقة.

أليس المسار الطبيعي لأي علاقة عاطفية بين الجنسين هو علاقة جنسية !

لا أفهم لماذا الروابط العاطفية عندكم = الجنسية؟!

في الواقع هذا ليس عندنا بل ما هذه التسمية تم إطلاقها من قبل من يتقبلون و يروجون لهذا النوع من العلاقات لتجميلها .

يا صديقي تخلّ قليلاً عن الفكر المثالي و انظر قليلا للواقع .

لأن الملحد حقا يملك خيار الانسحاب من الحياة وقتما أراد وفق رؤيته طبعا لذلك فهو لا يملك أصلا حق الشكوى .

الملحد ليس أحادي قرن.

هل فهمت كلامي على أنه أحادي قرن ؟!

ثم إن وحيد القرن مهدد بالانقراض لذلك لا يمكن أن نطلب منه الانتحار أو نسمح له بذلك .

لا أدري بلأساس إذا جاء اليوم و توافقت مع فتاة لأتزوج بها و تم الزواج

لكن إذا ما حدث سوف أنجب بالتأكيد حينما أشعر أنة الوقت المناسب بشرط أن لا يزيد التأجيل عن حدة

لا أعتقد أنني سوف أنجب أكثر من ثلاث متباعدين نسبياً

لا أدري ما مشكلتكم مع الأولاد لكن مشكلتي مع الزواج نفسة و شريك الحياة المناسب أما الأولاد أو الأطفال في الحقيقة أنا متحمس لتربيتهم و الإستفاة من أخطاء التربية التي وقعت بها

بالحقيقة أحياناً أشجع نفسي لتطوير نفسي و أقول هل هذا ما تريدة لأطفالك أو أن يروا والدهم هكذا

لذلك لا أجد مشكلة بفكرة الأولاد أنفسهم و تحمل المسؤلية بقدر قلقي من إجاد شخص يفهمني أشركة الحياة و القلق المشترك من قلق مالي

ربما هو أمر يسري في العائلة الخوف من الزواج على سبيل المثال خلال ال200 سنة الماضية لم يزداد عدد عائلتنا سوى بضعة أعشار(لدينا سجل العائلة منذ 1763) و حتى جدي تجوز للمرة الأولى على الخمسين من عمرة و أعمامة توفوا بلا زواج و هو وحيد بالمناسبة و انا وحيد أيضاً لكن على العكس انا متحمس للإنجاب في الوقت المناسب

بتأكيد هناك أثار كثيرة من الطفولتي و سنيني الماضية

انا معتزل الجميع منذ حوالي الشهر لا أقابل أصدقائي و لا أجلس مع عائلتي و لم أصل إلى أي نتيجة إلى واحدة

توقف عن الشفقة على نفسك

قد أكون وحيداً فاشلاً بلا أي مهارات أو ميزات لكن علي التوقف عن التفكير بهذه الطريقة و البداء بالتحرك الحقيقي

وضعت خطتي النهائية هذه المرة و على التوقف عن التردد و هذا هو كل ما يحتاجة الأمر

الذي حصل هو من الماضي خارج عن إرادتي أو لسذاجتي لكن علي العمل لجعل المستقبل كما أريد

أليس هذا هو لب الموضوع

من وجهة نظر مستعارة

فربما أن هذا مستحيل

لأن قيمة الإنجاب العليا هي الصناعة وإحداث الأثر

ولإحداث الأثر أكثر من شكل هذا ورغم كون الولادة هي نتيجة حمى الغريزة

ولكن الإحساس بالتغيير والإنتاج يبدوا وكأنه شيء عظيم عند الفارغين.

أما من وجهة نظري فأعتقد أن الولادة لا يفترض بها أن تكون في بيضة بطن

بل في بيض صناعي خارجي "إن كان لا بد من حفظه للنضج"

وثانيا أنا أكره رؤية المواليد ، لدي حساسية من ذلك

ثالثا لا أريد القيود ولا أريد الالتزامات ولا أريد الاعتناء بالاخرين

رابعا لا أؤمن بوجود آباء ولا أبناء

لذلك فالإنجاب أو عدمه هو فوضى وعبث

فقط لتوضيح النقطة ما قبل الأخيرة

أنا لم يكن يفترض بي الحياة

لأني أتيت لغرض مادي مؤجل

عندما انتهى ذلك لم يعد لي أهمية.

لذلك جلست لعدة سنوات أعاني من وجودي الغير مرغوب به.

أنا أيضًا لا أنوي الإنجاب، ولكن لا أراه ينحدر لدرجة الجريمة كما يراه إميل سيوران، فرغم المعاناة الوجودية والظروف المعيشية الصعبة وظروف أخرى إلا أن ثمة شيء ما جميل ألمسه من وقت لآخر ولا أعلم ما هو، وهذا الشيء يعطيني شخصيًا معنىً بسيطًا للحياة، ويشعرني أنها فعلًا تستحق أن تُعاش مهما كان، أي أن خوض التجربة أفضل من لا شيء.

ثلاثة أسباب ضئيلة جدًا قد تدفعني للإنجاب، الثاني والثالث منها قد يكون فيه شيء من الأنانية:

الأول: احتمال أن يعيش الابن حياة سعيدة، بحيث إذا سُئل عند الكبَر: هل لو كنت غير موجود لوددت أن تكون موجودًا في هذه الحياة بشكلها هذا؟ فيجيب نعم بكل ثقة وفخر وامتنان. ولكن مشكلتي هنا كوالد أنني لا أضمن حدوث هذا، ولا أقدر على هذا الرهان، فربما يحدث العكس ويسب ويلعن فيّ طيلة حياته.

الثاني: أن أعتبرهم إحدى مشاغلي التي أنشغل بها في هذه الحياة بعيدًا عن الملل والفراغ، فأنشغل بتعليمهم وتربيتهم ومشاكلهم، تمامًا كما يكرّس بعض الناس حياتهم للعمل أو اللهو أو النوم أو أي شيء من أجل أن يمضوا سنين حياتهم بدل الفراغ، وكما قيل في بعض العبارات الفيسبوكية: "أولادي وبيتي كل حياتي".

الثالث: أن يكونوا عونًا لي عندما أعجز، فأستند عليهم بدلًا من أن أكون وحيدًا بين أربعة جدران أو في إحدى دور المسنّين.

الثاني: أن أعتبرهم إحدى مشاغلي التي أنشغل بها في هذه الحياة بعيدًا عن الملل والفراغ

أحيانا تراودني أفكار، أرى بأن عشقي للعلوم سيبعدني عن الملل، فحاليا رغم أنني أعيش مع أسرتي الا انني غالبا ما أكون معزولا عنهم، لكن في نفس الوقت ممرت بتجربة السنة الفارطة بعيدا عن الأهل لمدة سنة أعيش في غرفة بعيدا عن المنزل فقط مع صديق، لكنها تجربة سيئة بعض الشيء، فالوحدة قاتلة حتى و ان كنت تحب العزلة فبعض الحركة و التشويش تكون لطيفة أحيانا، لكن فكرة كوني أب لا أحبها في نفسي، لدي أخت صغيرة لا تتجاوز السنة، حقيقة تربيتها و التكفل بها يستهلك الكثير من الوقت و يتطلب الكثير من الصبر.

الإنجاب قد يكون جريمة بكل تأكيد حسب رأيي و أحيانا أفكر لو يتم معاقبة بعض الأشخاص لإنجابهم، حب الآباء لأطفالهم غير إرادي و لكن الحب لا يعني أنهم آباء جيدين.

تحليل جميل، أسحب كلامي السابق، أعتقد أنني أصبحت مترددًا حول موضوع الإنجاب، دوافعي لعدم الإنجاب شخصية جدًا لا تدعمها أي آراء فلسفية، منها أنني إشعر أني غير قادر على تحمل مسؤولية تربية الأطفال، المساهمة في تقليل الكثافة السكانية، لا أحب أن يعيش أطفالي بهذه البيئة القذرة، ولدن أيضًا لي أسبابي التي تشجعني على الانجاب، مثل: نقل جيناتي لأعيش من خلال طفلي لأكون قد فعلت ما بوسعي لتحقيق الخلود -في حالة فشلت النظرية الدينية والتاريخية-، نقل جيناتي العبقرية لتربية طفل أكثر عبقرية مني لافادة البشرية، الاستمتاع بتربية طفل واكتساب خبرات جديدة، الشعور ببعض الcuteness بما أنها من متطلبات حياتي، لأجد من يونسني قبل مماتي، ولأجد أحفادًا يجتمعون حولي كل اسبوع لأحكي لهم بطولاتي وأنقل لهم أفكاري ليخلفوني في عملي.

بالنسبة لي أؤيد الإنجاب كفكرة مجرّدة و لكن إنجاب طفل هنا في سوريا ؟ أعتقد أنّه سيأل نفسه بعد ثمانية عشرة سنة "لماذا خُلقت هنا"

عندما أتحدث إلى بعض الشباب في مثل عمري ممن وُلدوا في النرويج, هولندا و بولندا, أسأل نفسي نفس هذا السؤال بكل صراحة, لقد وُلدوا في بيئة أفضل من بيئتي.

لذا لا أؤيد الإنجاب في بلاد يكون اللاوجود فيها أقل ألما" من الوجود.

بالنسبة لي ، لا أفكر بالإنجاب حالياً ، و ذلك لسببين رئيسيين :

  • الأول و الأهم : أني لدي عدة أمور أريد تحقيقها قبل الموت ، و إنجابي لطفل قد يقف عائقاً في سبيلي لتحقيق أهدافي ، ليس لدي الوقت الكافي لذلك .

  • السبب الثاني : أني لن أستطيع أن أضمن له حياة كريمة ، أو تربية صحيحة ، و ذلك ما يؤرقني .

قد أغير رأيي لاحقاً ، و ذلك في حالة أني :

  • حققت ما أريد من أهداف ، أو أني يئست من تحقيقها .

  • تعلمت أسس التربية الصحيحة ، ما يضمن لي أن ولدي سيحيا خلوقاً ، مدركاً كيف يعتمد على نفسه و يحيا حياة كريمة ، أعلمه كيف يصيد السمك .

أما بالنسبة لنظرتي للآخرين ما إذا كانوا يريدون الإنجاب أم لا يريدون ، فذلك يعتمد على أحوالهم ، فأنا أرى أن كل من ليس لديه هدف كبير (لا أسمي الحصول على شهادة دراسية أو وظيفة أو افتتاح مشروع هدف) فأحثه على الإنجاب إن كان قادراً على تأمين حياة كريمة لأطفاله ، أما بالنسبة لمن لديه هدف فليؤجل الإنجاب قليلاً ، بالنهاية أقدر آراء و ظروف الناس ، فكلٌ حر إن كان يريد الإنجاب أم لا ، و لا يمكنني التدخل بهم .

من خلال بعض التعليقات هنا و البحث قليلا وجدت ما هو أكثر استفزازا من إنجاب شخص في ظروف صعبة .

إنه شخص ينجب و هو يظن أن هذا الولد ملكية خاصة له أو تأمين لمستقبله و هو عجوز أو لعبة ليتسلى بها بدل الشعور بالوحدة .

صديقي قم بادخار الاموال التي ستنفقها على ولدك إن كان هذا هو سبب إنجابك له و أنا أعدك أن هذه الاموال ستفيدك في شيخوختك أكثر من الولد .

احم، أظنك تقصدني :)

تلك الأسباب ضئيلة جدًا كما أسلفت الذكر، وهذا إن فقدت عقلي وفكرت في الإنجاب، بل إن تزوجت أصلاً. وعمومًا تلك الأسباب تعتبر دوافع أساسية، إن لم تكن الوحيدة، للإنجاب عند الكثير من الناس.

لا أقصدك و لكن أنت من الهمني فسألت عدد من أصدقائي لأستطلع الامر ههههه

من وجهة نظر عميقة تكاد أن تكون أكثر عمقا من غور الأردن ... أن ما قاله صحيح ولكن في خارطتنا العربية لأننا مجرد بقعة استهلاكية لا تتنفع البسيطة منها

الحقيقة نحن من نحتاج الأطفال وليس العكس ...شخص تسثمر به اوبها وقتك ...برئ صغير يتعلم منك كل شيء يلاحقك في أرجاء المنزل يعانقك ...ستتمنى الا يكبر ستحبه وستحس بالمسؤولية ولن يكون كأنه عالة بل سيكون كسند لك في كبرك ...الطفل نعمة

ستشعر بالسعادة عندما تنفق عليه ..كلمته الاولى ...

خانتني الكلماتلكن الطفل هو تعريف للسعادة بعيدا عن الدين


ثقافة

مجتمع لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية، والاجتماعية بموضوعية وعقلانية. ناقش وتبادل المعرفة والأفكار حول الأدب، الفنون، الموسيقى، والعادات.

99.6 ألف متابع