لايمكن لاحد ان يكون اله لان الله أحد أحد فرد صمد لا والد ولا ولد
لكن لنفترض ذلك :
"لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ" المائدة 72 - 76 " قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ" الاخلاص ..
هذا قول الله، من الكتاب الذي لم يتم تزويره قط ، والله لايخطئ ، وأنت تقول أن المسيح ابن الله وعدد المسيحيين أكثر من المسلمين ، يعني أنت تتبع القطيع بدلا من اتباع المنطق ..
واتباع القطيع ، ليس من خصال العالم ....
انا سوف الغي جميع الديانات لانها اصل الشرور والدمار الذي يحدث الان
هل فعلاً أن الديانات سبب كل هذه الشرور والدمار ؟!!!
جميع الديانات بغض النظر عن أيها صحيح فجميعها تحث على الحب والسلام
لا يوجد أي ديانة تحث على القتل والشرور الدمار
اصل كل الشرورو و الدمار ليس لها علاقة بالإديان
كلها بسبب الطمع والجشع لا غير
واغلبها بسبب مصالح شخصية صدقني ليس لها أي علاقة بالأديان
الكل يسعى وراء مصالحه الشخصية حتى لو جلبت الدمار للغير
لذلك انا مستغرب من اجابتك وكأنك تريد أن تثبت لنا شيء فقط من خلال هذا السؤال لا اعلم ماهو
كان الإولى أن تكون إجابتك هي بأني سأنشر الحب والسلام في قلوب الجميع وازيل كل الحقد واجعل الجميع يعيش بهناء وساعدة إلى الأبد دون دمار ودن حزن
اجابتك في نظري ليست اجابة منطقية وليست إجابة حكيمة
حتى لو الغيت جميع الإديان سينتشر الشر والدمار من اجل اشياء اخرى مثل المال والسلطة وغيرها
أجد متعة كبيرة في تسليب من سلب أصلا، خاصة إن كان عدد التسليبات يفوق 4.
تقريبا 99% أسلب من سلب أكثر من 4 تسليبات، وأحس بمتعة في القيام بذلك، وأقوم بذلك مهما اتفقت مع وجهة >نظره. في حالة 3 و 2 النسبة كبيرة أيضا...
هل وجدت ضالتك
حاليّاً العالم يُعاني من نوعين من الإرهاب العقدي, الإسلامي السنّي وكذلك الشيعي ..
والحقيقة أنّ ذلك مبني على عدّة أمور, فلم يُحلل أي شخص ما جاء في القرن الأوّل بحياد وفهم واضح للأحداث السياسيّة فيه .. وهُناك خلط إلى اليوم بين السياسة والدّين .. سواء في أصله أو في تبعاته ..
عندما تكون رموز الثقافة في العالم العربي خليط بين واهمي القوميين وبائسي الإسلاميين .. وحينما يتم حشو عقول الجميع بأنّ العالم كلّه وُجد لخدمة إسرائيل ولبُغض كُل من دعم إسرائيل .. مع العلم أنّه حتّى العرب من المُخالفين لهذا الرأي أيضاً مُتهمّين بخدمة إسرائيل .. فمالذي تُريده غير التناقض والبؤس والعار الفكري ؟!
عندما يتمّ حشو النّاس بأسماء الصحابة المُجاهدين والذين استشهدوا في أرض المعارك (رضي الله عنهم) فقط .. ولا يتم إفهامهم أنّ الصحابة كانوا مُجتمعاً منهم القائد العسكري الفذ ومنهم السياسي ومنهم المتعلم ومنهم مُختلف الطبقات .. لكنّ حتّى أمثال خالد بن الوليد, يتمّ الإيحاء لك بأنّهم كانوا متميّزين فقط بسبب إيمانهم .. ولا يتم ذكر خططه العسكريّة الفذّة التي أطاحت حتّى بالمُسلمين أنفسهم يوم أحد ..
في نظري, أي آيديولوجيا قائمة على المظلوميّة (سواء كانت المظلوميّة صحيحة أم لا) قابلة لتوليد الإرهاب .. سواء كانت عقديّة أو قوميّة أو عرقيّة .. ولذلك تجد الإجرام في الغالب لدى الأقليّات العرقيّة أو القوميّة ..
الدّين أساسه ليس بمُشكلة .. ولو تمّ تنقيح الأديان من كراهية الآخر .. وترك الآخر لمصيره يوم القيامة دون بُغضه في الدنيا أو إمتحانه .. لتمّ حلّ أموراً كثيرة ..
نحنُ لا زلنا نعيش بعقليّات القرون الماضية .. مع العلم أنّ الكثير من الإسلاميين لا يعجبه حتّى نصف القرن الأوّل فضلاً عن غيره .. ولا زال يقول "الإسلام هو الحلّ" ..
الإسلام حلّ لـ ماذا تحديداً ؟! الكثير من الإسلاميين يقول هذه العبارة العائمة .. ولو كان الإسلام حلّاً للسياسة بحدّ ذاته لما كان جميع المُتقاتلين منذ الخليفة الراشدي الثالث يتحدّثون بإسم الإسلام .. ثمّ يستلم القيادة أقلّ النّاس كفاءة من الناحية الدينيّة ويرضخ الجميع على قيادته .. وتكرر الأمر مرةً بعد مرّة .. وتبيّن أنّ للسياسة أهلها .. وللتفقه الديني أهله ..
الموضوع يطول الحديث فيه, لكن في نظري, اليهود والنصارى تجاوزوا مرحلة الإرهاب الديني .. قد تكون لدى اليهود بعض العنصريّة العرقيّة .. لكنّها لا تقتل سوى في سبيل الحفاظ على كيانها الصهيوني .. كأي دولة تُحاول الحفاظ على مُكتسباتها .. (بغضّ النظر عن عدم صحّة موقفهم في إحتلال الأرض) ..
وفي نظري أنّ المُسلم لا يحقّ له الحديث عن هذا الأمر .. لأنّ أكثر الإسلاميين لو كان الأمر بيدهم لوصلوا اليوم إلى روما حرباً .. ولا يرون ما يمنعهم من إحتلال الدول .. ويجيزون ذلك بإسم الغزو والفتوحات ! ونسوا أنّ لكلّ حقبة أنظمة وقوانين وأعراف خاصّة ..
ذكرت نقطة مهمة برأيي، و هي أن معظم المسلمين الذين ينددون بالإحتلال الإسرائيلي اليوم غالباً يتمنون عودة أيام الفتوحات الإسلامية المجيدة و عودتهم إلى الأندلس لأنه يؤمنون أن دينهم فقط على صواب، فالمسألة مسألة قوة فقط.
المسلمين اليوم لا علاقة لهم بالاسلام
نحن كمسلمين يجب ان تكون علاقتنا مع دول الجوار علاقات سلم ومحبة واحترام وليس احتقار
...........قال اليهود والمسيحين كفار واحنا ماشاء الله عنا ملائكة يا راجل !!!
بعض المسلمين تحولوا لمجموعة خرفان من دون عقل وتفكر ...
يجب ان تعيش بسلام مع الدول الاوروبية والغربية وان نتعاون في سبيل حياة افضل للعالم
لا لم يذكر أي شيء...
لم أقرأ موضوعه حتى، لأنه نسخ ولصق من جوجل.
سأرد على نقطتك كوني أراك تؤمن بها حقا...
في مسألة أن "معظم المسلمين الذين ينددون بالإحتلال الإسرائيلي اليوم غالباً يتمنون عودة أيام الفتوحات الإسلامية المجيدة و عودتهم إلى الأندلس" شيء خاطئ، كل مسلم تقريبا، الليبرالي، والشيوعي، والقومجي، والثقافي فقط، كلهم ينددون بالإحتلال الإسرائيلي، وطبعا ليس كلهم يعترفون بأن تلك الفتوحات كانت شيئا جيد. الملحد العاقل نفسه (الغربي في الغالب) يندد بهذا الإحتلال.
تصريح عاري من الصحة، لم تدعمه بشيء سوى رأي فردي.
و أنا أيضاً أندد بهذا الإحتلال، و لكن أنا ما أقوله هو أن الموضوع موضوع قوة فقط.
لا تطلب مني دائماً بهكذا مسآل احصائيات أو استطلاعات للرأي و أنت تعلم أنها قليلة عربياً، هل برأيك الأكثرية المسلمة لا تؤيد عودة الفتوحات لو كانت لديهم القوة؟
لا أعتقد أن الأغلب يؤيد الفتوحات الإسلامية التي كانت بالحرب... الأغلب يحاول إنكارها حتى وهو دليل على عدم الرضا بها.
لنكن واقعيين.
ما يريد أغلب المسلمين (والعرب غير المسلمين أيضا) هو استقلال ذاتي كامل وسيادة وطنية. يعني أن يصبحوا مثل أمريكا الجنوبية أو شيء هكذا...
أسمع كثيرا من الغرب أن المسلمين لهم أطماع توسعية في العالم... لكن أن أسمعها من شخص يعيش في العالم الإسلامي أمر غريب حقا...
هل حقا تناقش أصداقك المسلمين ويقولون لك أحلم أن نغزوا فرنسا وبريطانيا وأشياء هكذا؟
سبب وقوفي عند هذه النقطة هو أنّي كنت أناقش أحدهم منذ مدة و هو يقول أن إسرائيل لعينة لأنه تريد أن تتوسع بأراضيها حتى تمتد بين النهرين، و هذا الشخص نفسه يملك صفحة إسلامية يتباكى فيها على أيام العرب المجيدة في الأندلس و يتمنى العودة لها فاتحين.
إن كنتَ لا تؤيد عودة هذه الفتوحات اليوم فهذا ممتاز برأيي، و لكن لا أشعر أن الغالبية تؤيدك في هذا و جولة بسيطة على الصفحات الإسلامية تعطيك هذا الشعور.
مغزى كلامي هو أن معظم متبعي "التيارات" لهم أحلام توسعية خلافاً عن دياناتها أو حتى لو كانت إلحادية، و إن كانوا يريدون العودة للأندلس عبر نشر الإسلام بسلام فهذا ليس فيه مشكلة عندي طبعاً.
أرى أنك تبني هنا رجل قش سمين غليض معلف أجود أنواع العلف...
شخص واحد ليس كافيا للتعميم أخي. بعيدا عن تسجيل النقاط... لا أعلم كيف يمكن أن يدعي أي شخص أن المسلمين توسعيين، خصوصا مقارنة ما شعوب أخرى.
أيضا ليس كل التيارات توسعية، الماركسية اللينينية (والإشتراكية ككل لحد ما) ليست فقط غير توسعية، بل أكثر من ذلك هي ضد التوسع، ومع محاربة الإمبرياليين.
ههههه طبعاً لم أبني على هذا الشخص فقط و ايضاً لا أقول أن المسلمين وحدهم التوسعيين.
إذاً ليست جميعها، لكن هل يوجد أتباع ديانة ما لا يريدون التوسع؟ و خلافنا هو هل يؤيد المسلمون التوسع بالغزوات الآن؟ و بودي لو نطرح هذا السؤال هنا كإحصائية بسيطة و نرى الإجابات لكن لن أدخل بهذه المعمعة.
متأكد أن هناك ديانات غير توسعية، الجاينيين ليسوا كذلك، هناك ديانات أيضا لها علاقة بالأرض... كثير من الديانات الوثنية الأوروبية اعتبرت الخروج عن أرضهم ممنوعا حتى ما بالك التوسع...
أنت صراحة تناقش المسلمين وكأنهم كلهم داعش...
حسب هذا الإحصاء من Gallup، المسلمون أولا، هم أكثر مجموعة رفضا للعنف تحت أي شكل أو ذريعة، سواء ضد المدنيين أو العسكريين، هذا يسد الطريق على التوسع بشكل كامل.
بمحاكمة المسلمين بشروط كمالية طبعا هم ليسوا كاملين، لكن مع المتوفر في العالم الحقيقي، هم أفضل ما يمكن الحصول عليه. يليهم الملحدون كما يبدو.
لا لم أقصد كذلك، أنا قصدت أن التوسع هو مطمح موجود بالنسبة للمسلمين.
حتى أنت قيّمت المسلمين كذلك لأنك متوافق معهم و قد ترفض كل أشكال العنف، بينما قد يرى غيرك أن بعض العنف ضروري، و رفض العنف كاملاً ليس بالضرورة أن يأتي علينا بالنفع دائماً و هذه نظرة كانطية و ليست نفعية.
و للعلم حتى طبيعة السؤال و رفض المسلمين المجيبين للعنف لا تؤكد تماماً أنهم سيرفضون الفتوحات بحال قيامها، فتلك لها مقياس آخر عند البعض و عنفها لا يشبه العنف العادي.
الأخلاق الإسلامية بعيدة كل البعد عن الأخلاق النفعية.
يبدو لي أن برأيك أن المسلم مذنب حتى لو ظهرت براءته.
أقصى ما يمكنني عمله هو تقديم أدلة وإحصائيات تدعم وجهة نظري، إن لم تقنعك لا أعتقد أن أي شيء آخر سيقنعك، خاصة عندما ندخل في نقاشات على شكل "مع ذلك أنا شخصيا أعتقد أن المسلمين سيؤيدون الفتوحات".
الأخلاق الإسلامية بعيدة كل البعد عن الأخلاق النفعية.
طبعاً هي كذلك، لكن برأيي أنا أحياناً النفعية أفضل لذا ليس بالضرورة أن أرى رافضي العنف هم الأصح.
يبدو لي أن برأيك أن المسلم مذنب حتى لو ظهرت براءته.
ههههه طيب السؤال لم يكن عن التوسع، ولو كان ذلك لما أكملت، و مساواة رفض العنف برفض الفتوحات قد لا تكون دقيقة.
تحياتي.
مشاعرك الجياشة سبقت عقلك لهذا تطالب بالحذف ...
هذا سبب دمار الامة ...شعب عاطفي مندفع وراء مشاعره اكثر من عقله
لماذا لا تقول : لو انتهت الحروب فكيف سيكون العالم ؟ لو زالت الطائفية هل سيتحسن وضع العالم ؟
أنت سؤالك لا معنى له مجرد تفاهة فقط
التعليقات