قصة ماتعة، استطاع الكاتب بجدارة أن يوصل مشاعره واحاسيسه للجميع بل عشنا بداخلها معه
كان صادقا في كلامه وصادقا في مشاعره لذا لم تأخذ الكثير من الوقت لتصل لقلبي، لا أنكر أننا كنا نشتاق للتغذية المدرسية وأنها كانت لها دورا كبيرا في انتظامنا اليومي في الدراسة حتى للطلبة المرهفين :)
التعليقات