رأيت فيديو منتشر باحدى الدول, يتم تدقيق هويات الاشخاص قبل دخولهم لتناول وجبة افطار! ومن يشك في امره يُستنطق الشهادة!
تمييز عنصري/ديني واضح
ولكن الحجة ان المتبرعين خصوا افطار المسلمين وليس للمحتاجين! ومن باب الامانة تفتيش هوية الانسان قبل ان يوضع اللقمة في فمه!
طيب كان الاولى جعل الطعام في المساجد وليس في ميدان او شارع عام!
طبعا هناك من اعترض من جانب انساني وهناك من لم يفضل ذلك لان اطعام غير المسلم المحتاج باب في المؤلفة قلوبهم!
وهناك من استحضر مآسي المسلمين في الهند وبورما والصين..ألخ تاييدا لهذا العمل!
استحضرني موائد لطميات الشيعة(لست شيعي) متاحة للجميع, وكذلك الكنائس بالغرب على حسب ما يقال انها تساعد الجميع وليست على اساس ديني بحت كما تفعل الجمعيات الاسلامية بالعادة.
التعليقات