إنفوجرافيك| بالأرقام، كيف لو اتحد المسلمون في دولة واحدة ؟ - أمة بوست

16

التعليقات

يا أخي الأمر ليس بهذه السهولة أو البساطة التي تظهر في الفيديو، فهذا مجرد كلام نظري، الكلام شيء والفعل شيء آخر.

ثم لا تنسى أنه كان هناك فعلًا الدولة الإسلامية الضخمة سابقًا، وها هي الآن قد إنتهت، ففي الأول والأخر علينا أولًا تدقيق النظر في الأسباب التي أدت لإنهاء وسقوط هذه الدولة الضخمة، وإيجاد حلول لها كي لا تحدث مرة أخرى، وكذلك وضع الضمانات اللازمة حتى لا يحدث هذا الفشل والتفكك في المستقبل مرة أخرى،

علينا القضاء أولًا على الجهل والفقر المنتشر بكثرة في دولنا العربية، علينا أولًا القضاء على الخونة والمحسوبيات والمحاباة، علينا القضاء أولًأ على التناحر بين الحكام العرب (فهذا في نظري كان السبب الأول لفشل وسقوط هذه الدولة الضخمة)، يجب القضاء - ونهائيًا - على الغش والسرقة، ومبدأ الضرورات تبيح المحظورات، فنحن قد حولنا رخصة إلهية بجهلنا وبقلة إيماننا إلى مرض يخدر ضمائرنا عندما نفعل كل شيء سيء فالضرورات تبيح المحظورات، يجب أن لا يكون أي أحدٍ فوق المحاسبة والمساءلة فالحكام والوزراء ليسوا ألهة لا تُسئل عما تفعل وهم يٍسألون فالحاكم إن رأى أن الإسلام يخدم مصالحة إذًا فالدولة إسلامية، وإن كان لا يخدمها إذًا فالدولة علمانية، علينا القضاء أولًا على مبدأ الحاكم المنزل من عند الله وصوته في الدولة، والمشايخ يدعون له وبرحمته في المساجد، فكل نجاحٍ يحدث فبفضله وبتوجيهاته، وكل خطأ بسبب مخالفته، يجب أن نقضي على أن مبدأ أن معارضة الحكام تذهب صاحبها وراء الشمس..

يجب أن ننتهي من أن نعلق مشاكلنا وفشلنا على الخطط والمؤامرات والتنظيم الماسوني وأننا ضحية العالم، يجب أن نعلم أن من أراد التقدم لا ينظرن إلا إلى نفسه، فالغرب لا يقضي نهاره وليله في حبك المؤامرات والخطط ضدنا وإنما يقضية في التخطيط لكيفية النمو والإزدهار لنفسه،

أنظر لأوروبا تلك القارة التي تتكون من دول لا يجمعها لا تاريخ أو ثقافة أو لغة واحدة واستطاعوا أن يتحدوا، بينما نحن أرباب اللغة والعرق والثقافة الواحدة اتفقنا على ألا نتفق، علينا القضاء على الخلافات التي بين أتباع الدين الواحد (سنة وشيعة)،

إن قضينا على تلك المشاكل فيمكنني أن أقول بملء فيه نحن الآن انتصرنا واتحدنا وقويت شوكتنا، وإلا فأي كلام يأتي فيما غير هذا فهو أحلام وأوهام بل أضغاث أحلام ولننتظر المهدي يا صديقي،

فالكلام النظري لا شيء .. لا شيء فالنفط في طريقه للزوال عزيزي...

يجب أن أنوه بأن كلامي هذا ليس معناه أنني ضد إقامة الدولة الإسلامية، فأنا أول شخص كاره لهذه الحدود السياسية التي تقسمنا لدويلات مشتتة متناحرة، فلا يوجد حدٌ طبيعي واحد بيننا، ولكن أريد كلام حقيقيًا مصحوبًا بفعل حقيقي واقعي بعيدًا عن الأهواء.

تحياتي

وهل من منهج نتبعه يأدي بنا للتوحد ؟

إنشاء أو دعم أحزاب تدعو للتوحد، إنشاء موقع ينشر فكرة التوحد للرأي العام، البدأ بالتوحد والتكتل جهويا مثلا المغرب، الجزائر، تونس... الضغط على حكامنا للتوقف عن الشينانيغانز للبلدان المجاورة.

العائق الوحيد برأيي هو الحكام...

ليس الحاكم فقط فهناك عوائق أخرى كالدول الكبرى الدتي تتخذ سياسات لمنع هذا التوحد .. كما تعلم هذا التوحد يعتبر خطر عليهم.

التوحد لصالحها، إذا أرادوا الأمان. أيضا الدول الكبرى ستكون أكبر مستفيد اقتصاديا من التوحد وستصبح وجهة اقتصادية عالمية...

الدول الرافضة للتوحد في رأيي ستكون الدول الصغرى ذات الثروات الطبيعية، أو تلك الوطنية جدا. أقصد هنا توحد شبيه أو حتى أكبر من الولايات المتحدة.

حدود الدول العربية ليست عملية على أيه حال كما هي، ولا يمكن إعادة رسم الحدود لكن يمكن التوحد ما سيحل كثيرا من مشاكل اليوم السياسية...

الأمة_المتحدة

هي مجموعة من الولايات المتحدة والمنضوية تحت حكم ديموقراطي - شوري واحد , ممتدة من باكستان شرقا وحتى موريتانيا غربا , ومن اذربيجان شمالا وحتى كينيا جنوبا, نشأت بعد استقلال الدويلات من المستعمرات البريطانية والفرنسية , واتحدت تحت حكم فيدرالي واحد.

  • دولة شبه علمانيه , متعددة الأديان والأعراق والمذاهب واللغات, الدين الرسمي هو الاسلام والفصحى هي الرسمية.

  • عاصمتها المدينة المنورة , لبعدها الاستراتيجي وامتدادها الى الساحل الشرقي للبحر الأحمر, و مدينة الـ...... هي العاصمة الاقتصادية التي تحتوي على منطقة (وادي الذهب ) اهم مقر للشركات العالمية والناشئة.

  • يتم انتخاب الزعيم من قبل مجلس شورى يضم 52 عضو (عضوين من كل اقليم يختارهم الشعب ) , وتستمر ولايته 5 سنوات غير قابله للتجديد, وتمر كافة التشريعات من قبل المجلس.

  • صلاحيات واسعة لحكام الاقاليم , يتم اختيارهم من قبل الشعب والمجالس المحلية لكل مدينة, ورأي الشعب عبر منصة التواصل الاجتماعي (انت الأفق).

  • جيش هو الأقوى عالميا , وجهاز مخابرات أقوى ينصر المظلومين ويجلب السلام في العالم ويحرص على مصالح الأمة كذلك, وتعتبر فرقة الانقاذ وادارة الكوارث هي الأشهر عالميا وذلك لمشاركاتها وتصدرها في الازمات العالمية, وتنتشر قواعدها العسكرية في بعض الدول (اندونيسيا والفلبين + فنزويلا+ جنوب افريقيا)

  • العملة الرسمية هي الدينار , وتعادل حاليا 3 دولارات , ويحتوي الدينار على 100 درهم.

  • شبكة قطارات وجسور وانفاق بحريه , أشهرها نفق المندب , والذي يربط اقليم اليمن وجيبوتي, وجسر هرمز بين اقليم ساحل عمان وفارس, وجسر العاصمة - مصر , وجسر السويس, ولديها أطول قطار بالعالم من مدينة طهران وحتى مدينة نواكشوط.

  • تشتهر بالمنتجات الصناعية في الاقاليم الشمال افريقية (حيث تصدر الى اوربا) , وبالمنتجات الزراعية السهليه في افريقيا , ومنتجات الطاقة النفطيه والشمسية في الخليج العربي, حيث يعتبر مينائي بورسعيد و عدن مصدرين اساسيين لمنتجات الأمة, والاقتصاد المتجدد من الشركات الناشئة والعديد من الصناعات والمنتوجات (الزراعة , الطاقة المتجددة والنفط , الشركات الدولية , المعادن والمواد الخام , المنتجات السمكية , منتجات البناء والرمل , مناجم الذهب ,

  • تشتهر بجامعاتها ومراكز ابحاثها , وأشهرها جامعات بغداد , الكوفة , دمشق , القيروان.

  • تتميز بالسياحة ومعالمها الرائعة في مصر وفارس وتركيا واليمن, والسياحة الدينية في القدس + مكة.

  • تشتهر بوكالتها الفضائية (مرصاد) , والتي مقرها في اقليم الربع الخالي من الشرق.

  • يعتبر النظام التعليمي فريدا من نوعه في الأمه , حيث يتعلم الطالب العديد من المواد العملية الاضافية مثل ( التأمل , الموسيقى, الفنون القتالية , الرسم , التنمية البشرية ,البرمجة , الألعاب الالكترونية ) ويتميز النظام بتتخصيص المواد بحسب رغبة الطالب ومهارته.

يمكنكم اضافة المزيد !, ولنعتبره بذرة دستور الامه التي ننتمي لها جميعا , قد نختار قائد يحقق لنا هذا الحلم . :)

ماذا لو إتحد المسيح في دولة واحدة؟؟؟

عندما تتمعن سوف تجد أن معظمه متحد عبر تحالفات وثيقة .

-1

الحدود الطبيعية بينهم سيصعب من التواصل فيما بينهم (أقصد التواصل الحقيقي في الأسلحة وما يشابه ذلك)، بينما نحن لا حدود طبيعية تقريبًا بيننا

-1

الحدود الطبيعية ليس لها تأثير إذا ما اتحد العالم ضد بعض الدول الإسلامية

إذا ما ظللنا نحن العرب على حالتنا تلك، فكلامك صحيح بكل تأكيد

أنا ضد المركزية بجميع أشكالها ولذا أنا ضد إنشاء دولة إسلامية. المركزية لا يمكن أن تؤدي إلا إلى سوء في الإدارة. لا حاكم، مهما بلغت عبقريته وعدالته، يمكن أن يشرف على مساحةٍ بهذه الشساعة وعددٍ من البشر بهذه الضخامة. ثم إذا كان الحاكم الذي يجلس على كرسيٍ لدولةٍ صغيرةٍ لا شأن لها في هذا العالم يصير مريضاً بهاجس السلطة، فما أدراك بالحاكم الذي يسيطر على دولةٍ بهذه الضخامة.


ثقافة

لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية والاجتماعية بموضوعية وعقلانية.

96.8 ألف متابع