شاب فاشل متلعثم انطوائي ليس هناك امل منه تكرمو عليه بنصح واقعي

إذا أمكنك أن تجد صديق لديه لعثمة أيضاً فافعل، لأن أحد أسباب المشكلة هي شعورك بأنك غريب عن محيطك، و تواصلك مع صديق بنفس الصفة يخفف من أثر هذا الشعور ويعطيك نوع من الرضى أنه يوجد من هو مثلك.

بشرط أن لا يكون هذا الصديق محطم أكثر منك فيزيد الطين بلة، إلا إذا اتفقتما على أن تتعاونا سويا لتجاوز هذه العثرة.

في حال كنت ستتخذ قراراً هاماً تجهل نتيجته،فعليك بخطوتين، الأولى الاستخارة والثانية الاستشارة.

فأما الاستخارة، فهي حتى ترضى بالنتيجة مهما كانت، لأنك أوكلت القرار لمن يعلم أين الخير.

وأما الاستشارة، فهي حتى لا تقدم على قرار مبني على جهالة، وإنما على علم ومعطيات، بحيث تساعدك على استيضاح الأصوب.

إذا أمكنك أن تتخذ شخصاً من أقاربك كمرشد وناصح تشتكي إليه وتفضفض له وتستنصحه وتستشيره، والأولوية للأب ثم الأم ثم أخ أكبر أو أخت كبرى، فإن كان صعبا أو ترى أن هناك حاجزاً أو لن يحققا الصفات الآنفة الذكر، فانتقل للحلقة الأوسع من خال أو عم أو خالة أو عمة أو ابن عم أو ابن خال.

حاول أن تذهب لمناسبات جماعية على أن تكون وجوه جديدة او لا يعرفونك بشكل شخصي، كأن يحصل مناسبة عقد قران في حي مجاور، فتذهب وتشارك فيه، لأن لديك رهاب من الاختلاط بالمعارف، لكن محاولة الاختلاط بغير المعارف سيعالج نقطة الانطوائية دون أن يكون هناك حاجز التعرض للمعارف.

اللجوء لمن تعتقد أن بيده الحل والعلاج، فإن كانت صلتك بالله جيدة، فاشتكي إليه وأفرغ دموعك بين يديه ستنهض مرتاحاً.

وإن لم تكن صلتك جيدة، فابحث عن شخص يمكنه أن يصغي إليك.

أيضا أطلع على نقاش يتعلق بالبكاء

في البداية عانيت من التلعثم بسبب دخولي في اكتئاب حاد ناجم عن فشلي في الدراسة الامر الذي لم اتقبله لم اتقبل الفشل في الحقيقة لا زال المه موجود حاليا لكن يعطيني دفعة للأمام وها انا اكتب لك

في الحقيقة انت ترى العالم بسوداوية لا أعلم اين انت وكم سنك هذا لا يهم كل ما يهم حاليا ان تراجع كلامي بجدية لاشئ يأتي بسهولة عليك ان تدفع ثمن التعلم والاجتهاد ساعود للموضوع سبب الاكتئاب والتلعثم فقدان الثقة في النفس يعود ذلك من تجربتي لأرتكاب اخطاء وعدم التعلم منها حاليا سأشاركك قصتي ربما تستفيد حاليا ادرس الرياضيات والفيزياء والعلوم الطبيعية في المنزل ومن الانترنيت ايضا حاليا انا الان انهيت امقرر محترف لازال شهر امام الدراسة ولا ازال اتعلم اطمح للتفوق نعم كل هذا بسبب فشلي في الدراسة ربما اذ نجحت في الاول سانجح بنقطة عادية وليس مثل الان

اتمنى ان تفرغ عقلك من الافكار السوداوية وان تعمل بتطوير نفسك يوميا تعلم البرمجة او التصميم او الاخراج او شئ تحبه او اشياء لا اعلم ماذا تحب لكن قبل ذلك اعمل بنصيحة اينشتاين عليك بتعلم قواعد اللعبة بعد ذلك عليك ان تلعب افضل من اي احد

ممكن ان اعرف كم عمرك ؟ ومن اي بلد ؟

هده بعض الاشياء التي استطيع اخبارك بها الان لعلها تساعدك كما فعلت معي

ا-تخد هواية ما (الرسم مثلا )

-انضم في اسرع وقت ممكن اليوم او الغد ان امكن دالك الى نادي رياضي -كمال الاجسام او فنون قتالية -

-اشتري عددا من الكتب وابدأ في القرائة

-كلما كان لديك وفت فارغ تمشى لاطول مسافة ممكنة فقط امشي كأنك في نزهة راقب الاشخاص و الاشياء

-ثق في نفسك , كيف تفعل دالك ؟ الماء هو الماء خد الامر بهده البساطة لا تفكر كثيرا في ماتفعله او تقوله مادام لا يؤدي الى موتك او سجنك

فقط افعله ان كان جيدا تبارك الله ان لم يكن كدالك حسنا سيكون جيدا في المرة القادمة فقط قل لنفسك سأفعلها واوقف التفكير في الاشياء الاخرى

-عندما تكون في مكان تشعر فيه بالخجل او ضعف ثقتك في نفسك حاول ان تنضر في اعين الاشخاص ولا تنضر ابدا للاسفل تفحص محيطك ببطئ كانك تفتش عن شيءا ما

-اختر شيءا تكون شغوفها به واجعله محورا لايامك

-تدكر ان الاشياء التي تقوم بها الان سواء كانت اشياء عضيمة او اشياء حمقاء مع الوقت لن تكون سوى دكريات تفتخر بها وترويها لابنائك

كما يقول زوربا اليوناني

لدالك عليك بصنع بعض الحماقات لتفتخر بها في المستقبل

*غالبا سيتم تسليبي بسبب السطر القادم لكن لا يهم *

-ان كان لياقتك البدنية عالية او جيدة حاول ان تتشاجر مع شخص ما في الشارع فقط

افعل دالك عدة المرات مع الحرص ان تكون انت السباق الى الضربة الاولى

بعدا ستصبح ثقتك في نفسك عضيمة

هل يُمكنني معرفة عمرك؟ من باب الفضول فقط :)

بداية يجب الهدوء٬ ويجب أن تؤمن بشيء مهم أن كل شخص منا خُلق لغاية مُحددة٬ وأن الذي تمر فيه الآن هو الأفضل بالنسبة لك٬ يعني الله اختاره لك من باب الرحمة٬ ولو اطلعت على الغيب لاخترت الواقع الذي انت فيه لأنه الأخف عليك.

سأحكي لك قصة شاب أمريكي وهي قصة حقيقية ١٠٠٪٬ الشاب لم يكن من المتميّزين في المدرسة وكان مُشاكسا لأبعد الحدود ودائمًا مفصول منها. عندما كان عمره ١٦ سنة تبين له أن صديقته حامل !! لذا ترك المدرسة واضطر للبحث عن عمل وعمل في جلي الصحون من أجل توفير حياة حرّة لابنه.

لم ينسى حلمه في التصوير والإخراج وحاول تطوير نفسه والبحث عن فرص عمل في هذا المجال٬ وأتيحت له الفرص على الرغم من وجود طفل صغير معه٬ ولكي يزداد الطين بله٬ أم الطفل تخلت عنه وتركته لوالده ! فنام هو وابنه على كنبة أحد أصدقاءه لمده ٣ أشهر٬ قبل أن يجد عمل آخر ويتحسن شيئًا فشيئًا.

هذا الشخص الآن واحد من أشهر المُخرجين والمصورين في العالم٬ اب لذلك الطفل الذي دخل الجامعة٬ بالإضافة إلى طفلة صغيرة ثانية، يمتلك ستوديو خاص به٬ بالإضافة إلى منزله وسيارته وجميع أساسيات الحياة ورفاهياتها، لكنه حتى هذه اللحظة يعمل بجد وتعب ويدرك أن العمل هو خير وسيلة لتحقيق الغايات.

على الهامش، خرج مصاباً من تصادم دراجته النارية مع سيارة٬ وتم تركيب " أسياخ" من الحديد في قدمه وقال له الطبيب أنك لن تستطيع الركد، هذا الشخص يركض كل يوم صباحًا ٢٠ كيلو متر :)) ولم يكترث لكلام الطبيب لأنه يؤمن أن القوة في العقل.

الخلاصة : أيًا كان وضعك فأنت لست سيئًا٬ ابحث بداخلك عن شيء٬ وتخلص من نظرة المجتمع والأهل وكل شيء، صارح نفسك ولاتخف منها فهي الوحيدة التي سوف تنفعك عندما تبقى وحيدًا لأي سبب من الأسباب. مارس الرياضة يوميًا٬ انزل في الصباح واركض لمدة نصف ساعة أو ساعة٬ لن تعرف هذه المتعة إلا بعد ممارستها لفترة.

وفي النهاية ننتظر بقية النصائح لعلها أفضل من كلامي الكثير.

اهدء، اتكل على الله، فكر ثم انطلق، وافشل عوضًا عن المرّة ١٠٠٠، الفشل يعني أنك تنتقل من نقطة للثانية، وتبقى أفضل من الشخص الجالس دون فعل أي شيء ;) والأمثلة عن النجاح في حسوب كثيرة.

الأسبوع الماضي أجريت عمليتين جراحيتين في عيني الأثنتين ... لمدة أسبوع كامل كنت غير قادر أبداً لا على الرؤية ولا على الكتابة ولا أي شيء .. على الرغم من أني كاتب وأعشق التدوين.

لمدة أسبوع أحسست أني انتهيت .. أحلامي في الكتابة وحتى القراءة انهارت تماماً .. أصبحت عاجز عن قراءة ولو حرف واحد .. ولا أي شيء !!

تحوّلت من إنسان يكتب بشراهة .. لإنسان لا يستطيع أن يقرأ حرفاً فكيف يكتب !!

===========

الأمر انتهى على الرغم من ضعف النظر وارغامي على استخدام نظارات، لكنه انتهى .. قد يطول أمرك أكثر .. لكن حتماً سينتهي.

===========

التلعثم .. فقدان بصر .. ربما شلل .. كلها مشاكل وكلها وستنتهي ..

===========

نصيحتي لك .. شاهد الفيديو التالي لمحمد القحطاني .. حائز على جائزة أفضل خطيب في العالم لعام 2015 .. المُثير في قصته أنه كان يتلعثم ومازال إلى الآن .. ومع كل هذا .. فاز !!

أرجح أنك تبلغ من العمر 18 سنة. حسنا هذه مرحلة حياتية صعبة قليلا.. أنت لا تحسن توصيف واقعك ولا تدري إلى أين يؤول.. أنت لا تعرف مهاراتك ومالذي تبرع فيه وقد يحبك الناس ويقدرونك لأجله.. لا بأس جميعنا مررنا بهذه المرحلة.

أنت لم تكتب تفاصيل كثيرة لكي نستطيع أن نساعدك.. لذلك لا تتوقع نصائح مبهرة.

حينما كنت صغيرا كثيرا ما كان ينعتني أهلي بأن لدي(يدا مالحة) لا تقع على شيئ إلا أفسدته.. حسنا تقدم العمر قليلا وماعادو يقولون لي ذلك.. القرارات التي كانو يعتقدون أنني مخطأ بها أصبحت أمدح أحيانا لأجلها.. وأصبحت قراراتي ونصائحي أفضل من قراراتهم حتى..

ثق بنفسك هذا هو الأساس. طور من مهاراتك وجد شيئا ما تحبه القيام به هواية.. رياضة.. وطور نفسك فيها.. وحاول تحقيق إنجازات صغيرة.. قدر نفسك وجازها عن تلك الإنجازات وستجد تحسنا ملحوضا. إن كنت مازلت تدرس حاول الإجتهاد أكثر وتحقيق علامات جيدة.

اسمع عزام انا لا اعرفك ولا اعرف ماهي قصتك حقا ولكني اعرف هذا ليثت اسؤ من قصتي لن اكرر قصتي هنا فلقد ذكرتها عدة مرات من قبل المهم ان تعرف اني كنت اسؤ من حالتك بكثييييييير ولكني الان شخص اخر شخص يخافوة من كانو يتنمرون علية شخص تطمح الية العيون لقد حققت هذا بشئ واحد القراءة حقا القراءة انقذت حياتي كنت مغيبة بلا عقل بلا حق في امتلاك واحد حتي اةة كم اعرف احساسك كم مررت بة القراءة عرفتني ان من حولي كذابون خونة وحوش واني استحق ان اكون حرة انسانة بكرامة وعقل وقوة نعم القراءة حررتني لن انصحك بكتاب معين ولكن معرفتك للحقيقة اي حقيقة وكل حقيقة تعطيك قوة وزخما وحجما كل كلمة تقرأها بمثابة حجر اخر درع اخر يكسيك ويحميك من الاخرين اعتقد ان لديك مشاكل حقيقية مع عائلتك مثلي واعتقد انهم السبب فيما انت فية فقط يمكني ان اخبرك ان تقراء

انصحك ايضا بالاستعانة بطبيب نفساني كم اتمني ان كان بأمكاني مساعدتك شخصيا وان اكون بجانبك لمساعدتك علي العبور خطوة خطوة فانا حقا اشعر بك

الخطوة الاولئ والأصعب والأطول وقتاً والتي تعتمد عليك هي ان تتقبل نفسك بمميزاتك بقدراتك بعيوبك كلها .

ثانياً كن فوق المقارنات : لا تستحقر نفسك ولا تفكر أبداً ان تدخلها في مقارنات مع ناجحين او غيرهم لكل إنسان ظروف ومحددات مختلفه تساهم في بناء شخصيته ونجاحه .

ثالثاً انت متقبِّل الآن لشخصك بكامل عيوبك اسع الئ تطويرها .

قراراتك خاطئة ....اقرأ في ذلك المجال استمع لتجارب شاهد أيضاً ادعم كلامك بأدلة واستشهادات .

ثقة قليلة .... قوّي عندك جانب الإيمان عزز ثقتك بربك ثم بنفسك .

اما عن مشكلة التلعثم خذها نصيحة عن اخت لك مُجرَبة : ...القرآن ... تلاوة وحفظاً . 

مجدداً اقرأ في مجال علم النفس وتطويرها واقرا في كل مجال كون مخزونك العلمي والثقافي بالقراءة والتعلم استفد من خبرات الناس حتئ تستطيع اتخاذ القرارات علئ بينة وبحجج .

أضيف :ليكن ذلك كله من اجل نفسك لا من اجل الآخرين ستصل لاحقاً الئ مرحلة ما من حياتك لا يهمك الآخرين هل اخذوا بقرارك ام لا هل انتقدوك ام لا لذا لا تضيع عمرك في سبيلهم .

من منا لم يفشل في حياته؟

الهدف من الحياة أصلا أن نظل نخطيء ونفشل.. أن نجرب فنخطيء فنتعلم فنحاول مجددًا، وهكذا حتى النفس الأخير، لا أحد يصل لمرحلة لا يخطيء فيها، هذا الكمال الذي تبحث عنه وهم، طبيعتنا البشرية تتطلب أن نفشل ونتعثر ثم ننهض من جديد، ونسقط مرة أخرى ونواجه ونتعب ونتألم .. هذه هى الحياة، وهذا ما خلقنا من أجله ..

مشكلتك الحقيقة ليست محاولاتك الفاشلة، بل نظرة أهلك إليك، الإطار الذي وضعوك فيه يفسد عليك حياتك ويحيلها إلى جحيم، إطار الفاشل الذي لا ينجح أبدًا، فأصبحت ترصد كل شيء يحدث حولك بمنظور الفاشل، بشكل لا إرادي تمامًا، فعقلك لا يصدق سوى تلك الصورة التي رسمها أهلك، فأصبحت ترى العالم من خلالها، وآمنت بها، وتتصرف على أساسها حد أنك كرهت حياتك بالفعل ..

أنت بحاجة لتحطيم هذه الصورة أولًا، وبعدها كل شيء ممكن، أعلم أنه صعب .. خاصة في المرحلة العمرية التي تمر بها، لكن ليس هناك مستحيل .. إنعزل قليلًا وإبتعد عن أهلك، وعن كل من يحاول بث السلبية في روحك وواجه نفسك، راجع أفعالك وطريقة تفكيرك وتعاملك مع كل المواقف التي مررت بها، واجه نقاط ضعفك ولا تغض النظر عن نقاط قوتك، خذ قرار بأنك ستصنع نفسك من جديد، ستصلح كل الصدوع في نفسك، ستتخلص من كل نقاط الضعف، واستمتع وانت تصنع نفسك من جديد، والأهم لا تجعل لكلمات الآخرين -مهما كانوا قريبين منك- كل هذا التأثير في روحك، لا تهتم كثيرًا .. تعلم أن تتجاهل ..

وبالمناسبة أتوقع أنك تضخم الأمور بشكل كبير، ليس بهدف المبالغة، لكن حالتك النفسية هى ما تضخم من كل شيء يحدث حولك، وتركز في أتفه الأمور وتصنع منها مشكلة ومأساة، لكن لا يهم .. المهم هنا أن تخرج نفسك من هذه الحالة بنفسك، وأن تصنع شخصيتك من جديد، بالشكل الذي تريده، بعيدًا عن آراء الآخرين وكلماتهم ..

عليك البدء من جديد , عليك أن تتعلم من جديد كأنك طفل دخلك المدرسة الأن , ليس المهم أن تفشل لكن المهم ألا تتوقف عن الفشل , فالفشل هو طريق النجاح , عليك تعلم كل شيء أبحث عن أي سؤال يخطر ببالك مهما كان تافها ولا تهتم لمن حولك كثيرا , عليك ان تبحث عن نفسك داخل الأزمة , والثقة بالنفس لا تكسب هكذا أنما تكتسب عندما تعرف نفسك جيدا وكلما عرفت موقعك من الحياة زادت ثقتك جيدا .

وعليك أن تعلم أن الأنطوائية ليست سيئة أبدا بل هي أيجابية جدا أذا فهمتها جيدا , فأنا ايضا أنطوائي , وانا الأن أدرس الطب وأتعلم الكثير غيره وأحاول أن أرفع سقف ثقافتي ومواهبي عاليا .

" لا أعرف ماذا نحتاج لنحياة , لكنني أعرف انها لا تحتاج الأنتظار والجلوس ,وأنما تحتاج الأقدام والمجازفة والعمل "

لا يهم كم مرة فشلك ولا إلى متى المهم أن تستمر بالفشل , لأن طريق النجاح لا يمر إلا بالفشل

وعليك إلا تجلد ذاتك كثيراً وتحاسبها على كل صغيرة وكبيرة وأنما عليك أن تفهمها جيدا وعليك بالتأني والصبر بتصرفاتك وقراراتك

وعليك تعويد عقلك على التفكير بكل حركة تفعلها حتى لو أردت أن تدخل الحمام ( بعيد عنك ) أخبر عقلك بذلك وأعرف ماذا سوف تفعل عندما تخرج ويجب عليك التخطيط جيدا ليومك بكل حركة وفعل فهذا سوف يساعدك

فأنا كنت هكذا لاأعرف شيئا ولا أفهم شيئا وكنت سوداويا جدا وحياتي عبارة عن أكل وشرب ونوم , وها أنا الأن بأفضل حال

وأتمنى لك التوفيق في هذه الحياة

بالاضافة لما قاله الاخوة الكرام أضيف

• اقرأ روايات تحفيزية لأناس صنعوا المستحيل .

• استمع لتجارب الاخرين الذين بدؤوا من الصفر.

• ابحث عن ذاتك ,في اعماق الجحيم (اذا فهمت المعنى).

• استمع لطريقة تحدث الناس و حاول تقليدها الا ان يكون لك اسلوبك الخاص.

• تخصص في مجال تجده مسليا لك ,و تجد فيه ذاتك .

• إقرأ كثيراا من المهم توسيع حصيلتك المعرفية.

أنا ايضا متلعثم و لكنه لم يكن حاجز لي .

صديقي عزام ...

ذكرت "شاب فاشل متلعثم انطوائي ليس هناك امل منه" لكني ارى العكس ، بما انك قد طلبت المساعدة فانك تسير على الطريق الصحيح لحل هذه المشكلة .

صديقي قد اكون بمثل عمرك لذلك افهم مما تعانيه .. انها مسألة طبيعية انا كنت اعاني مما ذكرته قبل مدة وبدات احسن من نفسي الا ان اشياء اخرى لا زالت تحت وضع التطوير لاتخلص منها ..

هناك شخص اسمه احمد الراوي ايضا كان يعاني من بعض ما تعانيه "الحال من بعضه" لكن استطعت التواصل معه ووجد ان الامر مشترك بين الشباب

يا صديق ، حاول ان تتخلص من كل هذه الافكار السوداوية خذ اجازة مؤقتة يومين او ثلاث وحاول ان تكون سعيد بها ، فكر فقط في ان تكون سعيداً في تلك اليومين او الثلاثة ، المشكلة هي عدم الثقة الكافية بالنفس ، فقط اقلب الموازين من شخص غير واثق من نفسه الى شخص واثق وليس ان تكون واثقاً من نفسك تعني انك لن تقع في المشاكل ، المشاكل يقع بها الاثنان .

الاخوة هنا لم يبقوا شئ لاتحدث به فقط نصحوك .. انا هنا فقط لاخبرك بان الامر طبيعي + لا تستلم ابداً :)

1-حاول ان لا تلتفت كثرا لآراء الناس حولك .

2-ابقى نفسك مشغول دائما.

3-تذكر انه لا عيب من الخطأ عليك فقط ان تمضي قدما .

4-تذكر ان هذه مرحلة مؤقتة يمر بها كل انسان تقريبا.

5-حدد اهدافك وما تريد فعله حقا و ابدأ بتنفيذ الاعمال الصغيرة التي تقربك لهدفك.

6-اقرأ بقدر ما تستطيع ...كتب و مقالات وروايات فقط اقرأ.

نصيحتي لك هي أن تتخد قرارتك وأفكارك وحتى إذا كانت خاطئة إفتخر أمام العلم بها ودعهم يأكلو الحائط..

لكن أنا لا أقول أن تتشبت به..

واِعتصم بحبل الله، عافاك الله :)

الفشل هوا الجحيم بذاته ليس لان الفشل هوا جحيم لا بل لأن من حولك يحوله لذلك

أنا من نفس عمرك وتقريباً مشاكلنا متقاربه

انطوائي احب العزلة مُحب للأمني عالم سحري جميل

لدي عده استفسارات ثقتك بنفسك تحطمت لكن في ماذا تحطمت بضبط ؟؟ (في أي عمل أو في أي فعل ؟)

هل سبب فشلك هوا سبب داخلي مثل الكسل عن القيام بشئ خوف تردد ؟؟ أم سبب خارجي (فأنت لم توضح أي شئ طالما تتحدث بشكل عام الإجابات سوف تأتي بشكل عام )

يبدوا انك حزين جداً (رجاءً لا تستمع للأغاني الحزينة ولا حتى المفرحة لأنك سوف تتقلب من المفرحة وتحزن اكثر مع الحزينة )

 ما هي طبيعة الأمور التي لا تستطيع القيام بها بشكل صحيح هل هي عمل يدوي أم عمل ذهني أم ماذا

أرجوك أنت تعمم لأقصى الحدود

حدد مواقف أو نوع هذه المواقف

ملاحضة : راجع طفولتك دائماً سبب عدم ثقتك بنفسك تكون الطفولة التي عشتها جزء كبيراُ منه

             عن نفسي لقد راجعت نفسي وكتشفت سبب ضعف شخصيتي انه من ماضي الأليم 
             من تحقيري والأستهزاء بي سواء من العائلة أو من زملائي في المدرسة الحي...
            كيف عالجت الأمر في رمضان الأخير ليله القدر سامحتهم جميعاً دفعه واحده 
           دفنت ذكرياتي الأليمة وتقبلتها طلبت من الله أن أنساها لكني لا استطيع نسانها 
          فأفضل شئ أن تتقبل مثل هذه الذكرات وبذلك سوف تتغلب عليها 
          أرجو أن تفكر وتقف مع نفسك مطولاً ما سبب عدم ثقتك بنفسك الذي قد يكون 
         عامل من عوامل فشلك بشكل مباشر .

اعجبتني شجاعتك .. نصيحتي لك :

• تخلص من القلق .. من خلال الرياضه ، الادب .. او هوايه بعيده عن العالم الافتراضي

  • اجلس مع اصدقائك شاركهم احاديثهم وان كانت ممله بالنسبه لك

• كن اجتماعيا ما استطعت لاتجلس وحدك 

• حاول ان تتجاهل افكارك السوداويه فهي ليست حقيقيه

-احسن الظن بالناس واعلم ان هذا الامر صعب لكن حاول

• ابتعد عن الخيال وكن واقعيا ما استطعت

• التزم بصلاتك

• انظر للناس باعينهم ولاتخف منهم

• احرص على ان تكون معارف

• اتصل بمعارفك القدامى

• لاتجلس وحدك منشغلا بتفسير ذاتك ، تشاهد وجهك بالمرأه ..

• لاتفكر بالمواقف التي حصلت لك قل لقد حصلت وكفى

• مافات مات لاتستطيع العوده بالزمن

• دع الناس ترى ماتريد ان يرونه منك ، وليس هم مايريدونه ان يرونه منك

• اخيرا ركز بعملك او دراستك وحاول ان تحصل فيها على علامات جيده

اتمنى لك كل خير ولاتقلق لست وحيدا العالم كله مليئ بهذه القصص.. كن قويا

كل ماتقع يدي عليه يحدث له شيء خاطئ

جملتك نفسها كان يقولها رونالد روس!

ويكفيك أن تعرف أن روس فشل كثيرًا جدًا (أكثر منك في الغالب) لكنه اكتشف داء الملاريا وحصل على جائزة نوبل!

افرح ياخي بالله عليك اول اذا كان كما تقول لم يسبق ان فعلت شئ صحيح في حياتك فهنئا باؤل شئ صحيح تفعله وهو اعظم من ان يكون صحيح فقط وهو طلبك لنصيحة

بالنسبة لنصيحتي لا ادري ما اقوله لكن هل سبق ان جربت ان تلعب العاب الفيديو اون لاين ? ليش الباردو او ما شابه بل اقصد العاب RPG مثل

GTA SA ONLINE (SAMP) ? او اي لعبة اكشن ?

أنصحك بمشاهدة هذه القصة:

التلعثم ليس عائق المهم الاسترخاء العقلي و اخذ الامور ب بساطه مهما كان تعقيدها

اعطيك مثال قد يوضح قصدي

ذهبت الى مطعم تايلندي وعندما حضر الطعام لم يعجبني لكن قلت لعقلي انه لذيذ فلنستمتع به

وبالفعل استمتعت به و ارغب بالذهاب اليه مره ثانيه

لن اطيل اليك هذا الفيديو شخص يتلعثم اعجب به الجمهور و سير ( لاحض هنا سييرها لمشكلته وجعلها لصالحه )

أنصحك بشيء بسيط جداً

ضع ربطة في بنصرك (إصبع يدك الأصغر) أو لنقل خاتماً سيء المنظر ، وفي كل مرة تمد يدك إلى شيء لتنجز عملاً ما به .. خذ 10 ثوان فكر فيها في كيفية إنجازك لهذا الشيء

عندما تريد أن تتحدث انظر إلى هذه الربطة .. خذ دقيقة من وقتك وفكر فيما ستقوله،تن وتحرك حركة تعطي من أمامك تلميحاً أنك تفكر فيما ستقوله .. ثم قل

وأنصحك أن تسجل في نادٍ رياضي مثل لعبة بناء الأجسام إذا كان عمرك يسمح أو إحدى ألعاب القوى كالكاراتيه أو الكيك بوكسينغ لكي تكون الرياضة ثلاثة في واحد .. ترفيه وصحة وتنفيس غضب

واظب على أخذ ثوانٍ من التفكير قبل شيء تنوي فعله .. خطط فقط كيف ستفعله وأرجو من الله أن أكون ساعدتك في الخروج من حالتك

بالنسبة للتلعثم في الكلام بصراحة أنا شخصياً لا أراها مشكلة على الإطلاق .. لكن كان لدي صديق يحسبها مشكلة (وهو من أعز أصدقائي) وقد عالجها بنسبة 90 بالمية بهذه الطريقة .. يفكر قليلاً قبل أن يتحدث

وفقك الله

قبل كل شي لا تاخذ الناس مقياس لقراراتك نجاحك او فشلك قدرات الناس تختلف.

خطط اهدافك لتخدم مصلحتك الشخصية و ليس غيرك انت تضع مقياس لنجاحك و فشلك و ليس الناس

وصولك لهذا الموقع و طلي المساعدة و النصح بذاته نجاح و النصائح من ذوي الخبرة او الاختصاص هنا هو نجاح هدف شخصي من اهدافك.

استشير استخير توكل على الله