السلام عليكم :)
فمثلاً، في هاتفي المزود بنظام الأندرويد، لغة النظام هي العربية (مصر) مع الرغم من أنها لغة عربية فصحى!
لماذا لا يكتفي بالكتابة لغة العربية فقط!؟
أظن أن الأمر ليس مرتبط باللغة فقط وإنما بعدة أمور أخرى مثل أسم العملة وأجزاءها ورمزها وكذلك التقويم المتبع و الأرقام لهذا تسمى برمجيا بالثقافة Culture
ومنها أيضًا رسم الأرقام. فاللغات المشرقية ستعرض لك الأرقام الهندية، أما اللغات المغربية فستعرض لك الأرقام العربية.
نعم لقد ذكرت ذلك بعد كلمة التقويم المتبع حيث أشرت إلى مسألة الأرقام
وكذلك التقويم المتبع و الأرقام
لكن جيد أنك وضحت الفكرة وقدمت لنا معلومة أن بعض البلدان تستخدم الأرقام العربية وليس الهندي وهل هي فقط دول المغرب وهي هي جميعاً أم بعضاً منها ؟
ربما بسبب أشياء تتعلق بالتوقيت والتاريخ والقوانين لست متأكد لكنه امر عادي هناك ايضا تجد اللغه الانكليزية امريكا وبريطانيا كل على حدا
حروف اللغة العربية تم تطويرها من (اللغة الارامية) مرورا بالحروف النبطية والتى كانت تحمل وجه من الشبه من النصوص القبطية أو السريالية أو الاغريقية .
فى العادة كان هناك خلاف بين نسخة الغرب (شمال أفريقيا) والشرق الأوسط من الحروف ، مثلا حرف الفاء يتم وضع النقطة أسفله والقاف نقطة واحدة اعلاه وذلك فى المغرب وترتيب الحروف كان مختلفا قليلا (على الاقل عند استخدامها فى نظام الترقيم).
مع ذلك تم ترك الاختلاف المغربى فيما عدا الاستخدام فى فنون الخط (كاليجرافى) ، وبقى استخدامها فى مدارس القران .
تلخيصا فان الاختلاف فى طريقة كتابة الحروف فى الدول التى تعتد بالنظام المغربى عن الدول التى تعتد بالنظام الشرق أوسطى
مراجع
"تلخيصا فان الاختلاف فى طريقة كتابة الحروف فى الدول التى تعتد بالنظام المغربى عن الدول التى تعتد بالنظام الشرق أوسطى"
هل تتحدث عن الكتابة العربية في عصرنا هذا؟ أنا تونسية وحسب علمي لا اختلاف في كتابة الأحرف بين المغرب والمشرق العربيين.
كلامها صحيح و أنا من تونس أيضا و ما قالته أنا أوافقها عليه هناك إختلاف في الأرقام ليس في الحروف
"مع ذلك تم ترك الاختلاف المغربى فيما عدا الاستخدام فى فنون الخط (كاليجرافى) ، وبقى استخدامها فى مدارس القران"
فضلا وليس امرا ، يرجى مراجعة التعليق مرة أخرى
آه! لم أدقق في القراءة. أعتذر :)
لكن هذا لا علاقة له بوجود أكثر من "لغة عربية" في الأجهزة الالكترونية لأن هذا الأمر حديث، والاختلاف كما ذكرت لم يعد واقعاً.
التعليقات