في وطننا العربي المرأة عند وصولها الى ٣٠ من عمرها يبدأ المجتمع من حولها يقومون بتوجيه الكلام المجرح فمن المعقول ان المرأة في ١٠ سنوات من سن ٢٠ الى سن ٣٠ تنتبه لدراستها و تنتبه لوضع اسمها في المجتمع من اعمال و فلمرأة الحقيقية هي التي تعمل على تطوير نفسها و التطوير من مهاراتها و لاكن للاسف فلمراة العربية عند دخولها لسن ٢٥ تبدا تخمن في مستقبلها و زواج الذي تأخر لاكن بلعكس المراة القوية تترك امر الزواج لله تعالى و تتفرغ لاسمعا و تتفرغ لمستقبلها لان مستقبل المراة في دراستها و عملها و ليس في منزلها مع اولادها لان لله هو الوحيد الذي يعلم موعد زواجك و اذا تأخر فعلمي بان الله اخرها للخير فلله لا ياجل شيأ لهكذا فعلمووا ان الرزق عن الله فلا تعطوا الزواج اهمية و تهملوا انفسكم و انا لا اقول بان الزواج شيئ ليش مهم فلله قال بأن زواج نصف الدين ولاكن لا تتركوا كل التفكير فيه فتفرغوا لحياتكم و تركوها على الله فهوا يعلم كل شيئ