لقد انحصرت المرأة داخل قالب أدبي بوصف الكتابة النسوية كونها اختصت قضاياها داخل كل ما يهم المرأة من قضايا أو أفكار أو تغييرات اجتماعية.

وبالرغم من اتساع دائرة الكاتبات والتي انتشرت سواء في مصر أو خارجها إلا أنه ما زال البعض يرى الفروق الأديية بين الرجل والمرأة، ولهذا تحمل المرأة هذا المسمى اينما وضعت قلمها.

السؤال... بعد تطوير الكتابة وانشقاق بعض الكتابات عن اللون النسوي أو النسائي لماذا يتم الإشارة لقلم المرأة بمسمى حمله الادب على محمل الجد

ومع وجود أقلام من الشباب تتطرق لنفس القضايا التي اختصت بها المرأة.