🛑 يتوجب علي كل صناع المحتوي والمؤثرين أن تتضمن رسائلهم للجمهور علي إيقاظ الوعي الداخلي وتنشيط وتحفيز الدافعية لدي الناس، وتوجية المجتمع لتحقيق الفاعلية وإيجادة الأداء والإستغلال الأمثل للموارد وتحسين الإنتاجية وإتقان المخرجات وإحياء منظومة الأخلاقيات وبث روح التعاون وبناء المجتمع وتحمل المسئولية في ذلك، والعلم بأنها مسئولية مجتمعية واجبة علي الجميع، رزقنا الله وإياكم السداد والتوفيق.
كُن مسئول، فأنت مسئول.
كل هذه الرسائل تم بثها على مدار سنوات طوال سواء من خلال التنمية البشرية، أو المؤثرين على السوشيال ميديا وغيرها. وأظن ما نحن بحاجته الآن ليس نشر هذه المفردات وانما محاولة تقديم سبل عملية وطرق لتنفيذ هذه الرسائل، ولا بد أن تتسم بالواقعية وملائمة الواقع الذي نعيش جميعنا به، فلا تتسم بالخيال المفرط، او المثالية وعلو سقف الطموح لدرجة ترتقي إلى الاستحالة.
مرحبا استاذة، هذا صحيح، لذا أدعوكي لتقدمي وتكوني هذا النموذج الذي تري أنة الأفضل والأنفع، وهذا أردات الإشارة إلية في المساهمة وهو دعوة كل صانع محتوي لذلك.
خالص تحياتي @Sara_Adel_Sherif
أرى أن دعوات اتخاذ الإجراء بالنسبة لصناع المحتوى المنطوق أو المكتوب أو المرسوم تمثّل قطاع أهمية كبير للغاية في هذا الصدد، حيث أن الأمر يعتمد عليها فيما يخص مهارات الإقناع الخاصة بالقائمين على المحتوى، والتي تتيح لهم الفرصة للتعامل مع لاوعي المستخدمين، وتكسبهم القدرة على إقناعهم باتخاذ الإجراء اللازم إذا كانت لديهم القدرة وإذا اتبعوا التعليمات اللازمة فيما يخص هذه الدعوات، والتي تعرف اختصارًا باسم CTA.
التركيز على نشر التوعية لن يكون الحل الوحيد والكامل، يجب أن يكون التركيز على كيفية جعلها منهج للحياة وكيفية تطبيقها على نطاق أوسع. والصدق في سرد تجاربنا عند إستخدامها ولا تكتفي فقط بذكر الإيجابيات بل حتى المشكلات والتحديات التي تواجه من ينتهجها لتكون الصورة واضحة والرسالة التوعوية كاملة العناصر.
التعليقات