هذه حالتي من أول يوم لي في الدنيا إلى الآن عمري الآن هو 31 سنة أمتلك شهادة من أقوى الشهادات في مرحلة البكالوريوس و لا أجد من يوظفني منذ تخرجي بسبب الظروف الإقتصادية الحالية لكوكب الأرض من أمراض و فقر و غيره.
ادعوا لي بالفرج فأبي و أمي خصوصا و أهلي عموما لا يكلون و لا يملون من الشرور .
اللي عنده نصيحة أو شيء يساعدني من الخروج من اللي أنا فيه أكون له من الشاكرين.
آمل المساعدة بالدعاء و الإستشارات و النصح فقد يكون هنالك شخص ما قد ينقذني هنا سأمد يدي السماء بالدعاء له.
لا أجد من يوظفني منذ تخرجي بسبب الظروف ضالإقتصادية الحالية لكوكب الأرض من أمراض و فقر و غيره.
تمتلك شهادة قوية وعمرك ٣١ وتتحجج بهذه الأمور والتي يعد بعضها مستحدث كالمرض، إن كانت هكذا بالفعل فلابد أن تراجع نفسك وتدرك الأسباب التي جعلتك لم تحصل على العمل حتى الآن، هل ينقصك دورات تدريبية ؟ خبرة وهكذا، فليس منطقيا لأصحاب الشركات القبول لمتقدم للوظيفة بهذا العمر دون خبرة.
لذا برأيي أصبحت بعمر الآن لا يجب أن تلوم والديك فيما يحدث لك.
تحتاج لإعادة العزم والإرادة وتحديد هدفك والسعي لتنفيذه ويجب أن تطور من مهاراتك وتسعى لتتميز بها، لا تحصر نفسك في وظيفة معينة إن لم أجدها فلن أعمل بل العكس وسع دائرة اختياراتك، وحاول ولا تتوقف حتى تعمل.
أنا حضرتك مهندس ميكانيكي طول حياتي أجيب من الأوائل نسبي أغلبها فوق95% من رياض الأطفال و قدمت على عدت وظائف في البلد اللي أنا فيه كل ما يختبروني أنجح و رغم ذلك لا يعطوني شيئا أبدا.
و بإمكانك تختبرني هنا على الموقع online حتى تعرف معلوماتي ما أجيده هو العلوم المعرفية و استخدام التكنولوجيا و هي هوايتي و الشيء الذي أحبه منذ الصغر.
و أيضا أجيد اللغة الإنحليزية و العلوم الدينية و علوم اللغة العربية.
و كل من درسني يثني علي و بإمكانك إختبار معرفتي في المجالات المذكورة آنفا من قبلي.
و مع ذلك لا أجد أحدا يوظفني.
أنا لم أتزوج إلى الآن خوفا من تكرار سيناريو أبي و أمي مع الزوجة و ذريتي.
الله المعين و الله الحافظ.
لنفرض أني واجهت أمي و أبي و أهليهما ونجحت و ندهوا علي الحكومة أيضا سأواجه الحكومة أيضا superman أنا عشان أواجه كلهم superman اللي هو superman لم يفعل ذلك كيف الحل.
كل ما ستفعله الحكومة هو كل ظلمهم و أنسى و عندما أواجهم بنفسي سيبقضون علي و كذلك نفس الشيء مع رجال الدين هم اللي يحرضوا أمي و أبي علي ويحللوا التهجم علي و ينهوني عن مواجهتهم.
ما أعطوني وظيفة عشان أعيش .
تبغى تختبرني في المجالات اللي ذكرتها لك اختبرني online .
لنبقي الدولة غير معروفة حتى نتجنب قضية سياسية.
هناك 100 طريقة لتتزرقي عبر الأنترنت أبحثي وستجدين العديد من الطرق
ولا أعلم عن صعوبة أيجاد وظيفة فأنا لم أتخرج من المرحلة الثانوية حتى ولكن أستمري في البحث
لا أجد من يوظفني منذ تخرجي بسبب الظروف الإقتصادية الحالية لكوكب الأرض من أمراض و فقر و غيره.
لا أعلم مؤهلاتكِ أو مجال علمكِ ، لكن هل قمتِ بتجربة العمل عن بعد ، فمثلًا هناك الكثير من مواقع العمل الحر المختلفة مثل مستقل ، خمسات أو upwork و Indeed و Employ Remotely و RemoteOK.io وغيرهم الكثير .
حيث يستطيع الشخص أن يعمل من خلالهم ، سواء في مجال كتابة المقالات أو الترجمة أو التصميم الخ ....ادعوا لي بالفرج فأبي و أمي
ادعوا لي بالفرج فأبي و أمي خصوصا و أهلي عموما لا يكلون و لا يملون من الشرور
لا أعتقد أن هناك أهل يحملون الشر لأبناءهم ، لأنهم هم فلذة أكبادهم ،ربما أن تعتقدين هكذا ، لكن هل قُمتي بالتحدث إلى أمك وحاولتي معرفة السبب في هذا الكره كما تعتقدين ، إجلسي مع أمكِ ، إعتبريها صديقة لك ، تحدثتي إليها وأن شاء الله ربنا يُفرج همكِ
ربما الإسم عزيزي لم يوحي لي بأنك رجل ، أعتذر لك
كما قرأت من تعليقاتك بأنك مهندس ميكانيكي ، ربما الهندسة الميكانيكية قد تجد لها مجال في دولتك ، لماذا لا تقدم سيرتك الذاتية لشركات خاصة أو حكومية ، فقد تجد لك وظيفة متواضعة هناك
Nature lover.
محب الطبيعة.
تخرجت و عمري٢٨ و أنا الآن ٣١ .
و قدمت ما خليت أي محل اللي و قدمت أغلبهم قدموا اختبارات لي ونجحت فيها كلها كلهم يقولوا جيب ال cv و روح وندق عليك و لا في أي فائدة و لا واحد دق علي .
و إذا تبغى تخبرني online على الموقع تقدر تختبر و الآن بعد الأمراض هذه سمعت أن إحدى الدول اللي كان اقتصادها مرتفع أصبحوا يبحثون عن الطعام في سلة المهملات.
الإمر لا حل له.
دعاء بالفرج أو مشورة أكون لكم من الشاكرين.
آسفة لو سأكون خشنة أو صارمة قليلًا معك، والدك هما انعكاس لشخصيتك أنت، أنت غير قادر على الوقوف بوجيهيهما لذلك تشعر بالتسلط منهما لأن الكفة غير متوازنة، أنت الكفة لضعيفة هنا، وأنت الذي أفردت مساحة لهذا التسلط الذي كان سيصيبك من أي طرف في حياتك حتى لو غاب الوالدان، وفي حال غيباهما سيجد شخص آخر مساحة للتسلط مفتوحة ويتخذها مستقرًا له لأن المشكلة فيك أنت في داخلك
لا المشكلة ليست ضعف في أنا في المنطقة اللي أعيشها أنا أخبرت المدرسة أثناء مراحلي الدراسية كل ما فعلته المدرسة هو قولهم لي بأن تأكل ظلمهم و لا تتكلم
و أخبرت الشرطة قالت لي نفس الشيء و عندما واجهتهم بنفسي كدت أن أتلبس قضية و أرمى في السجن الموضوع لا حل له سوى الفرار منهم إنهم مثل الأفعى التي تقطع رأسها و ينبت له رأس آخر لا يكلوا و لايملوا من الشرور.
الحل الوحيد هو أن ألقى لي شخصا فاضلا يوظفني و يخرجني من اللي أنا فيه.
لا أمل في أمي و أبي إنهم لا يكلون و لا يملون منذ و لادتي إلى يومي هذا.
عندما تخرجت كان في البلد اللي أنا فيه بطالة مرتفعة ذلك الوقت و الآن زادت البطالة مع كورونا و الطاعون
يعني الآن الأمر كابوس من أين النجاة الله أعلم.
طبعا الآن أنا خائف من الزوجة و من الذرية بعد الذي رأيته من أهلي لذلك أنا محجب عن الزواج لهذا السبب.
أكون شخصا اجتماعيا مع الصاحب اللي خلقه حسن و يؤمن جانبه في حال إن كان سيئا أو ساءت أخلاقه ابتعدت عنه و إن كان طيبا صاحبته.
لكن الزوجة و الأبناء كيف ستبتعد عنهم ستورط بهم إن كانوا سيئين أنا الآن تعديت منتصف عمري الإفتراضي بسنة و مازلت أعاني منهم و لا أريد الباقي من عمري أن يسوأ بالزوجة و الأبناء إن تزوجت.
لا تخف، فقط تحدث عن نفسك بصدق وآمن أنك لست قصتك، ولست كل ما حدث ولا ذنب لك فيه، لكن فقط أنت مسؤول عن ردود فعلك تجاه الأحداث، لا تدع هذا يؤثر عليك، آمن بصدقك وتحرى الصدق وعبر عن نفسك وسيمر كل مر بإذن الله
لكن الزوجة و الأبناء كيف ستبتعد عنهم ستورط بهم إن كانوا سيئين أنا الآن تعديت منتصف عمري الإفتراضي بسنة و مازلت أعاني منهم و لا أريد الباقي من عمري أن يسوأ بالزوجة و الأبناء إن تزوجت.
هذه ليست جملًا لطيفة لتقولها، لا تفكر في عمرك ولا تفكر في اولادك وزوجتك المستقبليين، فكر في كيف ستخلص نفسك من هذا بدنيًا ومعنويًا قبل كل شيء
ربما اكون اسأت في حكمي، لكن ألا يمكنك ترك المنزل والرحيل؟ من حسن الحظ كنت اقرأ لعالم أزهري عن حدود العلاقات الأسرية، فوجدت منشورًا رائعًا:
الإسلام لا يسمح ولا يرضى أن يصاب شخص بالأمراض النفسية ويدخل في نوبات الاكتئاب الشديدة التي توصل أحيانا للانتحار أو الخلل العقلي بسبب ممارسة الضغط عليه أوالضرب أوالإهانة أو الإهمال ثم يطلب منه الإسلام تحمل الذل والإهانة تحت دعوى بر الوالدين أو حقوق الزوج أو صلة الرحم ومقاصد الشريعة تمنع هذا العبث ولا ترضى به حيث إنه من القواعد المقررة أنه" لا ضرر ولا ضرار " و " الضرر يزال " و" درء مفسدة مقدم على جلب المصلحة " فبر الوالدين واجب وحقوق الزوج واجبة وصلة الرحم واجبة ولكن المحافظة على الصحة النفسية و السلامة العقلية أوجب.
التعليقات