أختي نسيبة، بارك الله فيك وفي حِرصك على مثل هذه الأمور، ثبتَكِ الله على دينه.
كلامك لا تشوبه شائبة، على المسلم العاقل أن لا يخالفك الرأي في ما قُلتِه؛ ولكن كما تعلمين، العالم لا يخلو من الجهلة الذين يتحدثون فيما لا يفقهون؛ لذلك إن وجدت تعليقات -أصحابها متزنين عقليا- رددت عليها، وإن وجدت غير ذلك؛ فتجاهلي.
التعليقات