مُنْذُ وَعيُنا وَنحنُ نسْمَعُ عِنِ الدُّيمقراطية ومميزاتها وخصائصها ،بانها نظام يتيح للشعب حكم نفسه بنفسه، ،فرصة للمجتمعات للتأثير على مجريات الأحداث وليساهموا بالحياة العامة عن طريق العمل السياسي , ترسخ كرامة الناس وكما انها تنمي استقلالهم ونضوجُ تفكيرهم وسلوكهم الإجتماعي. لكن لم يسبقْ لِي أن فِي يومٍ ما سأقرأُ أنّ هناك مساوئا للديمقراطية.

هل الديمقراطية لها حدود ؟

هل الثقافةُ العربيةُ لا تتماشى مع الديمقراطية؟

هل الديمقراطية سفينة يَقودُها الحمقى؟

يَرَى أفلاطون أن النظام الديمقراطي يقودُ البلاد حسب “أهواء” و”شهوات” الشعب وليس بحسب المصلحةِ العامةِ التي – في أغلب الأحيان – لا تتماشى مع تلك الأهواء والشهوات .

أنت ، هل ترى أن للديمقراطيةِ مساوئ ؟